المصدر - زار محافظة فيفاء صباح اليوم الوفد العلمي للمسح الميداني الأثري لمشروع موسوعة آثار منطقة جازان.
برئاسة الدكتور علي عواجي رئيس قسم الأثار بجامعة جازان وعضوية*كل من الدكتور ناصر الحازمي والدكتور جمال جعفر عباس والدكتور شبيلي ابراهيم عبيد والدكتور العربي صبري عمارة والدكتور فايز حسن عثمان من قسم السياحة والآثار بجامعة جازان وآخرين.
والتقى الوفد محافظ فيفاء سفر بن سعد الشهراني الذي رحب بالجميع وقدم رئيس الوفد العلمي نبذه مختصرة لمحافظ فيفاء عن المشروع واهمية وآلية العمل هذا فيما قدم الدكتور ناصر الحازمي شرح وافي عن العناصر المطلوب حصرها وتوثيقها لأدراجها ضمن موسوعة أثار منطقة جازان.
هذا وقد كلف محافظ فيفاء الباحث علي احمد العبدلي والإعلامي عبدالله سالم المشنوي بمرافقة الفريق العلمي خلال الجولة على محافظة فيفاء ووجه بتقديم جميع التسهيلات للوفد العلمي مشيدا بهذا المشروع والمبادرة الرائدة من جامعة جازان متمنيا للجميع التوفيق في انجاز هذه المهمة على اكمل وجه.
هذا وقدم الباحث علي العبدلي شرح مفصل للوفد العلمي سلط من خلاله الضوء على ابرز الأثار الموجودة في محافظة فيفاء.
ثم ودع محافظ فيفاء الوفد العلمي الذي انطلق لتنفيذ المهمة في المحافظة.
هذا وشملت الجولة في اليوم الأول للوفد العلمي بمحافظة فيفاء مشاهدة قرية اللعثة بالعبدلي والعطفة بالثويعي وزيارة وتوثيق عدد من المعالم والنقوش الأثرية في نافية والوقوف على شط الصبايا بحقو فيفاء والقرى والحصون الأثرية بذراع ذمدوده هذا وستتواصل جولات الرصد والتوثيق لجميع المواقع الاثرية في محافظة فيفاء خلال الأسبوع القادم.
ويهدف هذا المشروع لتوثيق وحصر وجمع ما تزخر به عموم محافظات منطقة جازان من آثار تاريخية، طرق واساليب منهجية وعلمية وميدانية للتنقيب عنها وتوثيقها، ويمثل مشروع موسوعة آثار جازان إضافة نوعية للمنطقة وللوطن عموما.
ويهدف هذا المشروع إلى حصر وتوثيق التراث الإنساني والتاريخي لمنطقة جازان، إلى جانب المحافظة عليه وتسويقه بما يتوافق ولغة العصر، ونقله إلى الأجيال القادمة.
وبيّن رئيس الوفد العلمي الدكتور علي بن محمد عواجي أن العمل لإنجاز الموسوعة سيتم على مرحلتين، تتضمن جمع المادة العلمية المتعلقة بموضوعات الموسوعة الموجودة بالمراجع العربية والأجنبية، والعمل الميداني “المسح الأثري الميداني للمواقع والمناطق والمباني الأثرية والمتاحف العامة والخاصة”، فضلا عن تصنيف وترتيب المادة العلمية وإعداد المساقط والخرائط، مضيفا أنه سيتم في المرحلة الثانية للمشروع العمل على استكتاب بعض المتخصصين في المواد العلمية المختارة للموسوعة، والمراجعة العلمية اللغوية للموسوعة، وانتهاء بطباعة الموسوعة
برئاسة الدكتور علي عواجي رئيس قسم الأثار بجامعة جازان وعضوية*كل من الدكتور ناصر الحازمي والدكتور جمال جعفر عباس والدكتور شبيلي ابراهيم عبيد والدكتور العربي صبري عمارة والدكتور فايز حسن عثمان من قسم السياحة والآثار بجامعة جازان وآخرين.
والتقى الوفد محافظ فيفاء سفر بن سعد الشهراني الذي رحب بالجميع وقدم رئيس الوفد العلمي نبذه مختصرة لمحافظ فيفاء عن المشروع واهمية وآلية العمل هذا فيما قدم الدكتور ناصر الحازمي شرح وافي عن العناصر المطلوب حصرها وتوثيقها لأدراجها ضمن موسوعة أثار منطقة جازان.
هذا وقد كلف محافظ فيفاء الباحث علي احمد العبدلي والإعلامي عبدالله سالم المشنوي بمرافقة الفريق العلمي خلال الجولة على محافظة فيفاء ووجه بتقديم جميع التسهيلات للوفد العلمي مشيدا بهذا المشروع والمبادرة الرائدة من جامعة جازان متمنيا للجميع التوفيق في انجاز هذه المهمة على اكمل وجه.
هذا وقدم الباحث علي العبدلي شرح مفصل للوفد العلمي سلط من خلاله الضوء على ابرز الأثار الموجودة في محافظة فيفاء.
ثم ودع محافظ فيفاء الوفد العلمي الذي انطلق لتنفيذ المهمة في المحافظة.
هذا وشملت الجولة في اليوم الأول للوفد العلمي بمحافظة فيفاء مشاهدة قرية اللعثة بالعبدلي والعطفة بالثويعي وزيارة وتوثيق عدد من المعالم والنقوش الأثرية في نافية والوقوف على شط الصبايا بحقو فيفاء والقرى والحصون الأثرية بذراع ذمدوده هذا وستتواصل جولات الرصد والتوثيق لجميع المواقع الاثرية في محافظة فيفاء خلال الأسبوع القادم.
ويهدف هذا المشروع لتوثيق وحصر وجمع ما تزخر به عموم محافظات منطقة جازان من آثار تاريخية، طرق واساليب منهجية وعلمية وميدانية للتنقيب عنها وتوثيقها، ويمثل مشروع موسوعة آثار جازان إضافة نوعية للمنطقة وللوطن عموما.
ويهدف هذا المشروع إلى حصر وتوثيق التراث الإنساني والتاريخي لمنطقة جازان، إلى جانب المحافظة عليه وتسويقه بما يتوافق ولغة العصر، ونقله إلى الأجيال القادمة.
وبيّن رئيس الوفد العلمي الدكتور علي بن محمد عواجي أن العمل لإنجاز الموسوعة سيتم على مرحلتين، تتضمن جمع المادة العلمية المتعلقة بموضوعات الموسوعة الموجودة بالمراجع العربية والأجنبية، والعمل الميداني “المسح الأثري الميداني للمواقع والمناطق والمباني الأثرية والمتاحف العامة والخاصة”، فضلا عن تصنيف وترتيب المادة العلمية وإعداد المساقط والخرائط، مضيفا أنه سيتم في المرحلة الثانية للمشروع العمل على استكتاب بعض المتخصصين في المواد العلمية المختارة للموسوعة، والمراجعة العلمية اللغوية للموسوعة، وانتهاء بطباعة الموسوعة