المصدر -
قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، اليوم الخميس، إن اتفاقاً وشيكاً سيعقد بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن.
وأضاف الجبير في مقابلة مع صحيفة ”ليبراسيون“ الفرنسية عندما سُئل عن وضع المحادثات بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي إن ”من المهم إنهاء خلافاتهما لضمان عودة التركيز على قتال جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران وتنظيم القاعدة“.
وتابع: ”نحاول إقرار السلام بين المجلس الانتقالي الجنوبي وبين حكومة هادي. أعتقد أننا اقتربنا من ذلك“.
والجبير في باريس لإجراء محادثات مع مسؤولين فرنسيين وسط جهود لنزع فتيل التوترات الأمريكية الإيرانية ومساعدة حكومة اليمن المدعومة من السعودية والانفصاليين الجنوبيين على إنهاء صراع على السلطة في مدينة عدن الجنوبية الساحلية.
وسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دون طائل الشهر الماضي للوساطة لعقد اجتماع بين ترامب والرئيس الإيراني حسن روحاني في نيويورك. وتبدو فرص إجراء أي محادثات في الأسابيع المقبلة ضئيلة إذ تطلب طهران رفع العقوبات أولا.
وفي الملف الإيراني، أكد الجبير أن سياسة التهدئة لن تنجح مع إيران، وإن السبيل الوحيد لدفع طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات هو ممارسة أقصى قدر من الضغوط عليها.
وقال: ”نحن نعتقد أن التهدئة لن تجدي. الأفعال لا الأقوال هي ما يعول عليه. أفراد الحكومة الإيرانية يتحدثون لكن ليس لديهم سلطة. وأصحاب السلطة، مثل الحرس الثوري، لا يريدون التفاوض“.
وكان الجبير يرد على سؤال حول المساعي الفرنسية للتقريب بين الولايات المتحدة وإيران بما يشمل محاولة إقناع الرئيس الأمريكي برفع العقوبات التي يفرضها على طهران.
وأضاف الجبير في مقابلة مع صحيفة ”ليبراسيون“ الفرنسية عندما سُئل عن وضع المحادثات بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي إن ”من المهم إنهاء خلافاتهما لضمان عودة التركيز على قتال جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران وتنظيم القاعدة“.
وتابع: ”نحاول إقرار السلام بين المجلس الانتقالي الجنوبي وبين حكومة هادي. أعتقد أننا اقتربنا من ذلك“.
والجبير في باريس لإجراء محادثات مع مسؤولين فرنسيين وسط جهود لنزع فتيل التوترات الأمريكية الإيرانية ومساعدة حكومة اليمن المدعومة من السعودية والانفصاليين الجنوبيين على إنهاء صراع على السلطة في مدينة عدن الجنوبية الساحلية.
وسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دون طائل الشهر الماضي للوساطة لعقد اجتماع بين ترامب والرئيس الإيراني حسن روحاني في نيويورك. وتبدو فرص إجراء أي محادثات في الأسابيع المقبلة ضئيلة إذ تطلب طهران رفع العقوبات أولا.
وفي الملف الإيراني، أكد الجبير أن سياسة التهدئة لن تنجح مع إيران، وإن السبيل الوحيد لدفع طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات هو ممارسة أقصى قدر من الضغوط عليها.
وقال: ”نحن نعتقد أن التهدئة لن تجدي. الأفعال لا الأقوال هي ما يعول عليه. أفراد الحكومة الإيرانية يتحدثون لكن ليس لديهم سلطة. وأصحاب السلطة، مثل الحرس الثوري، لا يريدون التفاوض“.
وكان الجبير يرد على سؤال حول المساعي الفرنسية للتقريب بين الولايات المتحدة وإيران بما يشمل محاولة إقناع الرئيس الأمريكي برفع العقوبات التي يفرضها على طهران.