المصدر -
مجموعة أنوار طيبة في لقاء ضيف الشرف الشيخ عبدالغني حسين احمد حامد بعنوان ملقى القمة حتى القمة الذي أستضاف الشيخ عبدالغني حسين لأثراءتجربته
حيث حضر الجميع جزءا من البرنامج التدريبي في"فن الإلقاء والتحدث أمام الجمهور الذي عقد بمركز الأمير سلطان للمعاقين بحي الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وكان ضيف شرف هذا اليوم شخصية من أبرز شخصيات المدينة المنورة والذي عهد عنه نشاطه الإجتماعي وبذله وعطاءه الخيري ألا وهو الشيخ عبدالغني حسين أحمد مالك ومؤسس مجموعة الشيخ عبدالغني حسين والذي نقل تجربته الشخصية الفريدة للحاضرين ، وقام المدرب الأستاذ خالد الحربي بالترحيب بالشيخ عبدالغني حسين شاكرا له كريم تجاوبه بعرض تجربته الثرية على الحضور ،كما قام بتقديم سيرته الذاتية متيحا بعد ذلك الحديث للدكتور المستشار محمد أديب عبد السلام
والذي أستهل حديثه بشكر جميع الحاضرين لهذه الفعالية مسترسلا بعد ذلك بذكر سيرة الشيخ العلمية والعملية و المحطات التي مر بها ،بعد ذلك تناول الجهات الخيرية التي يسهم فيها والمسؤولية الإجتماعية التي يوليها جل إهتمامه وعنايته ، ثم بدأ حديثه مع الشيخ عبدالغني حسين أحمد في عدة محاور شملت البدايات وكيف يختار المرء أصدقائه، وهل ولد الشيخ وفي فمه ملعقة من ذهب؟
ثم تطرق إلى الصعوبات التي واجهت الشيخ في حياته ليطلب منه بعد ذلك نصيحة للشباب والشابات راجيا منه أن ينقل تجربته للأجيال
ويستمر في حديثه ليطلب منه ذكر الأسباب التي دفعته لوقف جميع أملاكه
كما تطرق إلى عدة مواضيع أخرى لعل من أهمها فن التعامل مع الغير وقد كان الشيخ يجيب على تلك الأسئلة بكل أريحية مما دعا الحضور ومداخلة من رجل الأعمال الأستاذ محمود احمد رفيق مدير عام مجموعة محمود أحمد رفيق القابضة ورئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق والمشرف العام على مجموعة انوار طيبة،
وتحدث عن الأثر الطيب إذا ذكر فيها أنه يعتز ويقتدي برجل الأعمال الناجح المعروف الشيخ الدكتور عبدالغني حسين أحمد حامد في مسيرته على خطواته عملآ بالقول المأثور
(إن التشبه بالخيار فلاح ) ورد الجميع الحضور للتصفيق عدة مرات ،ثم قام الجميع بالتقاط الصور التذكارية مع الضيف
وفي الختام تم تقديم درع تذكاري رفيع المستوى لضيف الشرف لهذا المساء البهيج الشيخ عبدالغني حسين الذي صافح الجميع مبدئيا رجاءه ألا يتردد أحد بالاتصال به وخصوصا فيما يتعلق بالمسؤولية الإجتماعية
اللافت أن اللقاء كان تلقائيا أو حميما بعيدا عن الرسميات وقد أثرى به الجميع وخصوصا الشباب والشابات الذين يشكلون منهم الجزء الأكبر من مجتمع طيبة الطيبة.
حيث حضر الجميع جزءا من البرنامج التدريبي في"فن الإلقاء والتحدث أمام الجمهور الذي عقد بمركز الأمير سلطان للمعاقين بحي الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وكان ضيف شرف هذا اليوم شخصية من أبرز شخصيات المدينة المنورة والذي عهد عنه نشاطه الإجتماعي وبذله وعطاءه الخيري ألا وهو الشيخ عبدالغني حسين أحمد مالك ومؤسس مجموعة الشيخ عبدالغني حسين والذي نقل تجربته الشخصية الفريدة للحاضرين ، وقام المدرب الأستاذ خالد الحربي بالترحيب بالشيخ عبدالغني حسين شاكرا له كريم تجاوبه بعرض تجربته الثرية على الحضور ،كما قام بتقديم سيرته الذاتية متيحا بعد ذلك الحديث للدكتور المستشار محمد أديب عبد السلام
والذي أستهل حديثه بشكر جميع الحاضرين لهذه الفعالية مسترسلا بعد ذلك بذكر سيرة الشيخ العلمية والعملية و المحطات التي مر بها ،بعد ذلك تناول الجهات الخيرية التي يسهم فيها والمسؤولية الإجتماعية التي يوليها جل إهتمامه وعنايته ، ثم بدأ حديثه مع الشيخ عبدالغني حسين أحمد في عدة محاور شملت البدايات وكيف يختار المرء أصدقائه، وهل ولد الشيخ وفي فمه ملعقة من ذهب؟
ثم تطرق إلى الصعوبات التي واجهت الشيخ في حياته ليطلب منه بعد ذلك نصيحة للشباب والشابات راجيا منه أن ينقل تجربته للأجيال
ويستمر في حديثه ليطلب منه ذكر الأسباب التي دفعته لوقف جميع أملاكه
كما تطرق إلى عدة مواضيع أخرى لعل من أهمها فن التعامل مع الغير وقد كان الشيخ يجيب على تلك الأسئلة بكل أريحية مما دعا الحضور ومداخلة من رجل الأعمال الأستاذ محمود احمد رفيق مدير عام مجموعة محمود أحمد رفيق القابضة ورئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق والمشرف العام على مجموعة انوار طيبة،
وتحدث عن الأثر الطيب إذا ذكر فيها أنه يعتز ويقتدي برجل الأعمال الناجح المعروف الشيخ الدكتور عبدالغني حسين أحمد حامد في مسيرته على خطواته عملآ بالقول المأثور
(إن التشبه بالخيار فلاح ) ورد الجميع الحضور للتصفيق عدة مرات ،ثم قام الجميع بالتقاط الصور التذكارية مع الضيف
وفي الختام تم تقديم درع تذكاري رفيع المستوى لضيف الشرف لهذا المساء البهيج الشيخ عبدالغني حسين الذي صافح الجميع مبدئيا رجاءه ألا يتردد أحد بالاتصال به وخصوصا فيما يتعلق بالمسؤولية الإجتماعية
اللافت أن اللقاء كان تلقائيا أو حميما بعيدا عن الرسميات وقد أثرى به الجميع وخصوصا الشباب والشابات الذين يشكلون منهم الجزء الأكبر من مجتمع طيبة الطيبة.