المصدر -
عقد المؤتمر العالمي الخامس لطب الأسنان الذي تنظمه جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في كلية طب الأسنان ومستشفى الأسنان الجامعي تحت شعار "التميز في التعليم والابتكار والعناية بالمرضى" جلساته العلمية اليوم "الثلاثاء" والتي تصدرتها بحث العوائق التي تعترض الممارسين لهذه المهنة الطبية التي تفيد كافة شرائح المجتمع .
وحظيت مشاركات المتخصصين في طب الأسنان من مختلف دول العالم ، بحضور مميز من الجهات العلمية والأكاديمية من داخل المملكة وخارجها ، مستعرضة الجلسات العلمية كل ما نجم من تطوير وقفزات نوعية في مجال طب الأسنان ، وطرحٍ أحدث المواضيع المواكبة لآخر المستجدات وأبرز ما توصل إليه طب الأسنان الحديث .
من جانبه نوه عميد كلية طب الأسنان بجامعة انديانا بالولايات المتحدة الأمريكية مايكل كوريك بما يتميز به هذا المؤتمر الأكبر من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط ،
وهو يستقبل أكثر من 2000 ممارس وممارسة في مجال طب الأسنان ، إضافة لإطلاقه أول هاكثون في براءات الاختراع بمجال طب الأسنان على مستوى المنطقة ، والتطرق لسوق العمل في قطاع طب الأسنان ، بتواجد نخبة من كبرى الشركات ذات العلاقة بطب الأسنان ، والوكالات والجامعات العالمية .
واثنى على الخطة الرائدة لكلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز ، والمتمثلة في دمج طلاب الجامعة مع المتخصصين العالميين في هذا المجال ليطلعوا على الخبرات والتجارب التي تثري حصيلتهم المعرفية ،
كما حصلت الكلية على الاعتماد الأكاديمي الأمريكي من هيئة اعتماد برامج طب الأسنان الأمريكية "كودا" مما يعزز الاعترافات العالمية لهذه الجامعة في مختلف التخصصات العلمية والبحثية .
بدوره أكد عميد كلية طب الأسنان ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور عبد الغني بن إبراهيم ميره ، أن المؤتمر وهو يحمل في نسخته الخامسة شعار "التميز في التعليم والابتكار والعناية بالمرضى" ، إنما يعد تمشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ ،
وتطلع الكلية لأن تصبح علامة بارزة في تنظيم مثل هذه المؤتمرات ، وبيان مدى التطور والكفاءة التي وصلت إليها المملكة في مجال طب الأسنان .
وأشار إلى أن الجلسات العلمية للمؤتمر روعي في تقديمها أن تغطي مختلف تخصصات طب الأسنان ، واشباعها من قبل المتحدثين العالميين باطروحاتهم ونقل خبراتهم في هذا المجال ،
إضافة لبحث العديد من المسائل التي تهم الممارسين الصحيين والتوعية بحقوق المرضى إضافة إلى مجالات عمل خريج طب الأسنان وريادة الأعمال ، وتسخير التقنية الحديثة في طب الأسنان والعديد من القضايا الأخرى .
وحظيت مشاركات المتخصصين في طب الأسنان من مختلف دول العالم ، بحضور مميز من الجهات العلمية والأكاديمية من داخل المملكة وخارجها ، مستعرضة الجلسات العلمية كل ما نجم من تطوير وقفزات نوعية في مجال طب الأسنان ، وطرحٍ أحدث المواضيع المواكبة لآخر المستجدات وأبرز ما توصل إليه طب الأسنان الحديث .
من جانبه نوه عميد كلية طب الأسنان بجامعة انديانا بالولايات المتحدة الأمريكية مايكل كوريك بما يتميز به هذا المؤتمر الأكبر من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط ،
وهو يستقبل أكثر من 2000 ممارس وممارسة في مجال طب الأسنان ، إضافة لإطلاقه أول هاكثون في براءات الاختراع بمجال طب الأسنان على مستوى المنطقة ، والتطرق لسوق العمل في قطاع طب الأسنان ، بتواجد نخبة من كبرى الشركات ذات العلاقة بطب الأسنان ، والوكالات والجامعات العالمية .
واثنى على الخطة الرائدة لكلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز ، والمتمثلة في دمج طلاب الجامعة مع المتخصصين العالميين في هذا المجال ليطلعوا على الخبرات والتجارب التي تثري حصيلتهم المعرفية ،
كما حصلت الكلية على الاعتماد الأكاديمي الأمريكي من هيئة اعتماد برامج طب الأسنان الأمريكية "كودا" مما يعزز الاعترافات العالمية لهذه الجامعة في مختلف التخصصات العلمية والبحثية .
بدوره أكد عميد كلية طب الأسنان ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور عبد الغني بن إبراهيم ميره ، أن المؤتمر وهو يحمل في نسخته الخامسة شعار "التميز في التعليم والابتكار والعناية بالمرضى" ، إنما يعد تمشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ ،
وتطلع الكلية لأن تصبح علامة بارزة في تنظيم مثل هذه المؤتمرات ، وبيان مدى التطور والكفاءة التي وصلت إليها المملكة في مجال طب الأسنان .
وأشار إلى أن الجلسات العلمية للمؤتمر روعي في تقديمها أن تغطي مختلف تخصصات طب الأسنان ، واشباعها من قبل المتحدثين العالميين باطروحاتهم ونقل خبراتهم في هذا المجال ،
إضافة لبحث العديد من المسائل التي تهم الممارسين الصحيين والتوعية بحقوق المرضى إضافة إلى مجالات عمل خريج طب الأسنان وريادة الأعمال ، وتسخير التقنية الحديثة في طب الأسنان والعديد من القضايا الأخرى .