المصدر - كشف مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة عن إنجاز 15 ألف بطاقة تعريفية لمجموعة من الوثائق التاريخية التي يمتلكها المركز والبالغ عددها أكثر من 100 ألف وثيقة تقع في 500 مجلد، تمثل غير العربية منها أكثر من 60 ألف وثيقة. مبينًا أن البطائق التعريفية تتضمن ملخصات تعين الباحثين في التعرف على مضمونها بشكل عام.
وأوضح بأن لدى المركز مشروعًا استراتيجيًا للوثائق التي تم جمعها بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة. لافتًا إلى أنه جرى ترميمها وصيانتها وحفظها الكترونيًا بعد فهرستها فيما يتواصل العمل على إعداد البطائق التعريفية لها.
وقال المركز إنه تم إصدار 3 أجزاء من سلسة الوثائق التاريخية فيما يجري العمل حاليًا على إصدار أجزاء أخرى. مضيفًا أنه تم نشر بعض هذه الوثائق في مجلة المركز العلمية كوثيقة توسعة المسجد النبوي عام ١٣٢٩ هـ والمقترحات الخاصة لإتمام هذه التوسعة.
وجدد مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة دعوته للباحثين والمتخصصين في مجال تاريخ المملكة العربية السعودية بصفة عامة وتاريخ المدينة المنورة بصفة خاصة، إلى دراسة هذه الوثائق واستخلاص المعلومات التي تفيد في إعداد الدراسات التاريخية والتي تعتمد على مصادر أصلية.
وأوضح بأن لدى المركز مشروعًا استراتيجيًا للوثائق التي تم جمعها بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمدينة المنورة. لافتًا إلى أنه جرى ترميمها وصيانتها وحفظها الكترونيًا بعد فهرستها فيما يتواصل العمل على إعداد البطائق التعريفية لها.
وقال المركز إنه تم إصدار 3 أجزاء من سلسة الوثائق التاريخية فيما يجري العمل حاليًا على إصدار أجزاء أخرى. مضيفًا أنه تم نشر بعض هذه الوثائق في مجلة المركز العلمية كوثيقة توسعة المسجد النبوي عام ١٣٢٩ هـ والمقترحات الخاصة لإتمام هذه التوسعة.
وجدد مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة دعوته للباحثين والمتخصصين في مجال تاريخ المملكة العربية السعودية بصفة عامة وتاريخ المدينة المنورة بصفة خاصة، إلى دراسة هذه الوثائق واستخلاص المعلومات التي تفيد في إعداد الدراسات التاريخية والتي تعتمد على مصادر أصلية.