المصدر - دشن مدير عام التعليم في منطقة عسير الأستاذ سعد الجوني ، صباح اليوم ( الاثنين ) الملتقى الأول للعمل التطوعي في الميدان التربوي ، والذي ينفذ لمدة أسبوع بتعليم المنطقة ، بحضور مدير إدارة النشاط الاجتماعي بوزارة التعليم الأستاذ وليد الحمود ، ووفود إدارات التعليم من مختلف مناطق المملكة ، وذلك في بيت الطالب بأبها .
وأكد " الجوني " في كلمة له بهذه المناسبة على أهمية احتضان المنطقة لانطلاقة العمل التطوعي الأولى ، مؤملا أن تكون ثرية تتضح من خلال نتائجها الختامية ، مشيرا إلى أن عقد هذه الملتقيات الوطنية والاجتماعية له الأثر البارز في تهيئة الطلاب لخدمة وطنهم وليكونوا فاعلين في خدمة المجتمع انطلاقا من مبادئ الدين الحنيف ، إلى جانب تعزيز مبادئ البذل والعطاء لديهم وتنمية شخصياتهم ، متطلعا أن تكون نتائج اللقاء ثرية وتواكب ما خُطط له .
من جانبه أشاد مدير إدارة النشاط الاجتماعي بالوزارة الأستاذ وليد الحمود ، بالإدارة العامة للتعليم في المنطقة ، إذ تعد من المناطق التعليمية الرائدة على مستوى المملكة ، مما جعل الوزارة تختار عسير لانطلاقة النسخة الأولى للملتقى الأول للعمل التطوعي في الميدان التربوي ، مثمنا ما بذلته إدارة النشاط الطلابي "الاجتماعي" بتعليم عسير من عمل احترافي لتحقيق تطلعات الملتقى الأول ، ولفت عناية الطلاب بأنهم عماد الوطن وفخره مذكرا بما يشهده وطنهم من تنمية تتطلع لسواعدهم الفتية في المستقبل القريب .
عقب ذلك تم تسليم راية العمل التطوعي لراعي الحفل ، ثم شاهد الحضور عرضا موجزا عن الملتقى وأهدافه ورؤيته وتطلعاته وفعالياته .
ومن المقرر أن تستكمل برامج الملتقى طوال أيام الأسبوع الجاري من خلال عدد من الفقرات أبرزها : برنامج سياحي لزيارة بعض الأماكن التراثية والتاريخية في المنطقة ، وحملة " كن متطوعا" عبر تنفيذ مسيرة تثقيفية في شارع الفن بأبها ، ودورات للمشرفين والطلاب ، وعرض للمشاريع التطوعية ، بالإضافة إلى عدد من الأنشطة الرياضية والاجتماعية المتنوعة ، فلقاء مفتوح لاستعراض وتبادل الخبرات في العمل التطوعي ، فيما يختتم اللقاء بتكريم الفائزين .
وأكد " الجوني " في كلمة له بهذه المناسبة على أهمية احتضان المنطقة لانطلاقة العمل التطوعي الأولى ، مؤملا أن تكون ثرية تتضح من خلال نتائجها الختامية ، مشيرا إلى أن عقد هذه الملتقيات الوطنية والاجتماعية له الأثر البارز في تهيئة الطلاب لخدمة وطنهم وليكونوا فاعلين في خدمة المجتمع انطلاقا من مبادئ الدين الحنيف ، إلى جانب تعزيز مبادئ البذل والعطاء لديهم وتنمية شخصياتهم ، متطلعا أن تكون نتائج اللقاء ثرية وتواكب ما خُطط له .
من جانبه أشاد مدير إدارة النشاط الاجتماعي بالوزارة الأستاذ وليد الحمود ، بالإدارة العامة للتعليم في المنطقة ، إذ تعد من المناطق التعليمية الرائدة على مستوى المملكة ، مما جعل الوزارة تختار عسير لانطلاقة النسخة الأولى للملتقى الأول للعمل التطوعي في الميدان التربوي ، مثمنا ما بذلته إدارة النشاط الطلابي "الاجتماعي" بتعليم عسير من عمل احترافي لتحقيق تطلعات الملتقى الأول ، ولفت عناية الطلاب بأنهم عماد الوطن وفخره مذكرا بما يشهده وطنهم من تنمية تتطلع لسواعدهم الفتية في المستقبل القريب .
عقب ذلك تم تسليم راية العمل التطوعي لراعي الحفل ، ثم شاهد الحضور عرضا موجزا عن الملتقى وأهدافه ورؤيته وتطلعاته وفعالياته .
ومن المقرر أن تستكمل برامج الملتقى طوال أيام الأسبوع الجاري من خلال عدد من الفقرات أبرزها : برنامج سياحي لزيارة بعض الأماكن التراثية والتاريخية في المنطقة ، وحملة " كن متطوعا" عبر تنفيذ مسيرة تثقيفية في شارع الفن بأبها ، ودورات للمشرفين والطلاب ، وعرض للمشاريع التطوعية ، بالإضافة إلى عدد من الأنشطة الرياضية والاجتماعية المتنوعة ، فلقاء مفتوح لاستعراض وتبادل الخبرات في العمل التطوعي ، فيما يختتم اللقاء بتكريم الفائزين .