بالتزامن مع اليوم العالمي للعصا البيضاء
المصدر -
وقعت الهيئة السعودية للملكية الفكرية اتفاقية تعاون ثلاثية مع جمعية المكفوفين الأهلية (كفيف)، ومكتبة العبيكان، لتفعيل معاهدة مراكش التي تهدف إلى تيسير النفاذ إلى المصنفات المنشورة لفائدة الأشخاص المكفوفين ومعاقي البصر وذوي الإعاقات الأخرى في قراءة المطبوعات والكتب، وتوفير المصنفات المنصوص عليها لمصلحة مستفيدي المعاهدة دون مقابل مالي.
تم توقيع الاتفاقية بحضور سعادة الرئيس التنفيذي الدكتور عبد العزيز بن محمد السويلم، ومن جمعية المكفوفين سعادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور ناصر بن علي الموسى، ومن مكتبة العبيكان سعادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور فهد العبيكان.
بحسب الاتفاقية تلتزم مكتبة العبيكان بتسهيل الوصول إلى نسخ ميسرة من الكتب والمطبوعات وفقًا لاحتياجات مستفيدي المعاهدة من المكفوفين وذوي الإعاقات البصرية والإعاقات الأخرى في قراءة المطبوعات، وتلتزم جمعية المكفوفين الأهلية (كفيف) بتسهيل وصول المستفيدين إلى هذه النسخ بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة دون أي مقابل مالي، ومن جهتها تلتزم الهيئة بتوفير الإطار النظامي لتفعيل المعاهدة، وتلتزم أطراف الاتفاقية باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استخدام النسخ الميسرة من قبل المستفيدين فقط.
الجدير بالذكر أن المملكة تعد من أوائل الدول العربية مصادقةً على هذه المعاهدة ذات البعد الإنساني الواضح الذي يرمي إلى تنمية المجتمع ويصادق على هذه المعاهدة أكثر من 45 دولة حول العالم لتحسين الوعي بالتحديات التي يواجهها ذوي الإعاقة البصرية في قراءة المطبوعات وتسهيل اندماج مشاركتهم في الحياة الثقافية والاجتماعية وزيادة السبل للوصول للثقافة والمعرفة والتعليم.
كما أن هذه الاتفاقية هي المرحلة الأولى ضمن سلسلة مراحل تعمل عليها الهيئة وفق اختصاصها في تفعيل معاهدة مراكش على مستوى المملكة.
تم توقيع الاتفاقية بحضور سعادة الرئيس التنفيذي الدكتور عبد العزيز بن محمد السويلم، ومن جمعية المكفوفين سعادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور ناصر بن علي الموسى، ومن مكتبة العبيكان سعادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور فهد العبيكان.
بحسب الاتفاقية تلتزم مكتبة العبيكان بتسهيل الوصول إلى نسخ ميسرة من الكتب والمطبوعات وفقًا لاحتياجات مستفيدي المعاهدة من المكفوفين وذوي الإعاقات البصرية والإعاقات الأخرى في قراءة المطبوعات، وتلتزم جمعية المكفوفين الأهلية (كفيف) بتسهيل وصول المستفيدين إلى هذه النسخ بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة دون أي مقابل مالي، ومن جهتها تلتزم الهيئة بتوفير الإطار النظامي لتفعيل المعاهدة، وتلتزم أطراف الاتفاقية باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استخدام النسخ الميسرة من قبل المستفيدين فقط.
الجدير بالذكر أن المملكة تعد من أوائل الدول العربية مصادقةً على هذه المعاهدة ذات البعد الإنساني الواضح الذي يرمي إلى تنمية المجتمع ويصادق على هذه المعاهدة أكثر من 45 دولة حول العالم لتحسين الوعي بالتحديات التي يواجهها ذوي الإعاقة البصرية في قراءة المطبوعات وتسهيل اندماج مشاركتهم في الحياة الثقافية والاجتماعية وزيادة السبل للوصول للثقافة والمعرفة والتعليم.
كما أن هذه الاتفاقية هي المرحلة الأولى ضمن سلسلة مراحل تعمل عليها الهيئة وفق اختصاصها في تفعيل معاهدة مراكش على مستوى المملكة.