في موسمها الخامس
المصدر -
أقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حفل جائزة التميز في موسمها الخامس للمبدعين والمتميزين على مستوى إدارات الرئاسة ووكالتها بالمسجد النبوي، والجهات الحكومية والإعلامية والمؤسسات الخيرية المتعاونة معها في مكة المكرمة والمدينة المنورة، والباحثين في مجال خدمات الحرمين الشريفين وخدمات الدعوة والإرشاد والخدمة الاجتماعية.
وأشار معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في كلمة ألقاها خلال رعايته حفل جائزة التميز بأن الحضارات تتبارى، وتتنافس الدول والمؤسسات؛ لتصل إلى ميادين الجودة والتميز والتألق والابداع، وقد سبقت شريعتنا كل الحضارات والثقافات في ميادين الجودة، والرئاسة اليوم تتوج عدداً من فرسانها وأبنائها وشركاء النجاح في هذه الجائزة المتميزة في أهداف نبيلة ورؤية ثاقبة ورسالة هادفة وقيم وشمائل عالية واطروحات متنوعة في شتى الميادين.
عقب ذلك ألقى سعادة رئيس لجنة التحكيم لجائزة التميز بالحرمين الشريفين الدكتور عايض العمري كلمةً قال فيها: إن جائزة التميز ذات شرف عظيم أرتبط بالحرمين الشريفين ومصدر فخر واعتزاز لمن يعمل بها ويشارك فيها، وهي خطوة موفقة تشكر عليها الرئاسة، ومبادرة نوعية في محلها، وفي وقتها المناسب، وإن أعمال التقييم والتحكيم تمت على أفضل وأكمل وجه وبحيادية ومهنية عالية وجهود مميزة من لجان التحكيم والتقييم.
وأوضح سعادة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام أمين جائزة التميز الأستاذ أحمد بن محمد المنصوري أن أمانة الجائزة حرصت في دورتها الخامسة على تبني أعلى المعايير للتميز المؤسسي، والمشتقة من الجائزة الوطنية للجودة جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، إضافة إلى الاسترشاد بالمعايير العلمية العالمية للتميز.
وبيَّن المنصوري بأن الجائزة تميزت بتطبيق ثمانية معايير رئيسة لتقييم الإدارات المتميزة تنقسم إلى خمسة معايير للممكنات تمثلت في معيار القيادة الإدارية والتخطيط وإدارة العاملين وإدارة الشركات والموارد، وثلاثة معايير للنتائج هي معيار نتائج المستفيدين ونتائج العاملين ونتائج الأداء الرئيسة للإدارة.
وفي ختام الحفل تم تكريم المتميزين من منسوبي الرئاسة والجهات الحكومية والإعلامية والمؤسسات الخيرية.
وقد جاءت الجائزة كمحور من محاور الرعاية والاهتمام بجودة العمل وتحفيز الأداء وصقل روح التنافس بين أركان العمل الحكومي والمؤسسي لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله إلى عمل متطور يسهم في بناء عجلة التنمية.
يذكر أن رؤية جائزة الرئاسة في موسمها الخامس هي الريادة في نشر ثقافة الجودة والتميز وإبراز إنجازات الموظفين المتميزين في الرئاسة وتشجيع التنافس الشريف.
وتتخذ الجائزة من تعزيز التنافس رسالة لها وذلك عن طريق تقديم إطار عام مرجعي لتقييم أداء الإدارات وتطويرها وفق معايير دولية للتميز وإبراز دورها في تطبيق مفاهيم الجودة والإبداع.
وتهدف الجائزة لتقدير الموظفين المتميزين بالرئاسة ووكالة المسجد النبوي وتحفيزهم بين كافة شرائح الموظفين مما يساهم في زيادة في الإنتاجية وتحقيق الإبداع.
وأشار معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في كلمة ألقاها خلال رعايته حفل جائزة التميز بأن الحضارات تتبارى، وتتنافس الدول والمؤسسات؛ لتصل إلى ميادين الجودة والتميز والتألق والابداع، وقد سبقت شريعتنا كل الحضارات والثقافات في ميادين الجودة، والرئاسة اليوم تتوج عدداً من فرسانها وأبنائها وشركاء النجاح في هذه الجائزة المتميزة في أهداف نبيلة ورؤية ثاقبة ورسالة هادفة وقيم وشمائل عالية واطروحات متنوعة في شتى الميادين.
عقب ذلك ألقى سعادة رئيس لجنة التحكيم لجائزة التميز بالحرمين الشريفين الدكتور عايض العمري كلمةً قال فيها: إن جائزة التميز ذات شرف عظيم أرتبط بالحرمين الشريفين ومصدر فخر واعتزاز لمن يعمل بها ويشارك فيها، وهي خطوة موفقة تشكر عليها الرئاسة، ومبادرة نوعية في محلها، وفي وقتها المناسب، وإن أعمال التقييم والتحكيم تمت على أفضل وأكمل وجه وبحيادية ومهنية عالية وجهود مميزة من لجان التحكيم والتقييم.
وأوضح سعادة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام أمين جائزة التميز الأستاذ أحمد بن محمد المنصوري أن أمانة الجائزة حرصت في دورتها الخامسة على تبني أعلى المعايير للتميز المؤسسي، والمشتقة من الجائزة الوطنية للجودة جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، إضافة إلى الاسترشاد بالمعايير العلمية العالمية للتميز.
وبيَّن المنصوري بأن الجائزة تميزت بتطبيق ثمانية معايير رئيسة لتقييم الإدارات المتميزة تنقسم إلى خمسة معايير للممكنات تمثلت في معيار القيادة الإدارية والتخطيط وإدارة العاملين وإدارة الشركات والموارد، وثلاثة معايير للنتائج هي معيار نتائج المستفيدين ونتائج العاملين ونتائج الأداء الرئيسة للإدارة.
وفي ختام الحفل تم تكريم المتميزين من منسوبي الرئاسة والجهات الحكومية والإعلامية والمؤسسات الخيرية.
وقد جاءت الجائزة كمحور من محاور الرعاية والاهتمام بجودة العمل وتحفيز الأداء وصقل روح التنافس بين أركان العمل الحكومي والمؤسسي لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله إلى عمل متطور يسهم في بناء عجلة التنمية.
يذكر أن رؤية جائزة الرئاسة في موسمها الخامس هي الريادة في نشر ثقافة الجودة والتميز وإبراز إنجازات الموظفين المتميزين في الرئاسة وتشجيع التنافس الشريف.
وتتخذ الجائزة من تعزيز التنافس رسالة لها وذلك عن طريق تقديم إطار عام مرجعي لتقييم أداء الإدارات وتطويرها وفق معايير دولية للتميز وإبراز دورها في تطبيق مفاهيم الجودة والإبداع.
وتهدف الجائزة لتقدير الموظفين المتميزين بالرئاسة ووكالة المسجد النبوي وتحفيزهم بين كافة شرائح الموظفين مما يساهم في زيادة في الإنتاجية وتحقيق الإبداع.