ضمن دورة الشعر العربي لـ 62 معلم ومعلمة
المصدر - زار المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي دورة الشعر العربي التي تنظمها إدارة النشاط الطلابي ( بنين - بنات ) بالتنسيق مع أكاديمية الشعر العربي بجامعة الطائف، مستهدفين بها في مرحلتها الثانية لهذا العام 62 معلما ومعلمة، بهدف رعاية الشعر العربي ودعمه عبر تنمية الإبداع الشعري ومعرفة الفروق الفنية بين الشعر والنثر مع التعرف على الفرق بين الوزن والقافية والتعرف على ماهية الشعر والتدرب على كتابة الشعر وقراءته.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي خلاله زيارته لمقر الدورة : سعيد أنني معكم في هذه الفعالية التي تؤكد على أصالة اللغة العربية وأهميتها ونثمن جهود مبادرة جامعة الطائف لإنشاء مثل هذه الأكاديمية التي تهتم بالشعر العربي ، وتواصلها مع إدارات التعليم المختلفة للعناية باللغة العربية وغرسها في نفوس الطلاب .
كما أوضح المدير العام بأن هذا المشروع الكبير يأتي في بادرة جميلة لجامعة الطائف وذلك إيماناً منها بأن لدينا طلاب لديهم العديد من القدرات والمهارات والمواهب ، ولديهم الكثير والكثير من الحس الأدبي واللغوي ، وإن لهذه الفعالية دورها الكبير في النهوض بأبنائها الطلاب وتلمس المواهب وصقل المهارات وصناعة أجيال متعاقبة من أهل الفصاحة واللغة والشعر تعكس خصوصية لغتنا وتؤكد على أن لغتنا لغة حية فهي لغة القرآن والبيان ، هذا لاسيما أن اللغة ثقافة وقيمة من القيم التي يحرص عليها كل مجتمع من المجتمعات التي تنقل ثقافته وتعزز أصالته وثوابته ، وتختصر المسافات وتترجم المعاني والمشاعر ، مقدماً جزيل شكره لجامعة الطائف وجميع من ساهم في إخراج هذه الفعالية بحلتها المشرفة التي تليق بها ومتمنياً أن تحقق أهدافها المنشودة .
الجدير بالذكر بأن دورة الشعر العربي تطلع في مرحلتها الثانية إلى تعزيز ثقافة الشعر الفصيح وتأسيس أندية شعرية داخل المدارس، لتحفيز الطلاب واكتشاف المواهب الإبداعية، وتأهيلهم لبرامج الأكاديمية ومشاريعها الإثرائية، وجرى خلال الدورة تبيان مكانة الشعر العربي وأهميته وتنمية مهارات كتابة الشعر الفصيح وتدريب المتدربين على التفريق بين الشعر والنثر واكتشاف الموهبة الشعرية وصقلها مع تنمية مهارتي الحفظ والإلقاء وتنمية مهارة الضبط السليم.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي خلاله زيارته لمقر الدورة : سعيد أنني معكم في هذه الفعالية التي تؤكد على أصالة اللغة العربية وأهميتها ونثمن جهود مبادرة جامعة الطائف لإنشاء مثل هذه الأكاديمية التي تهتم بالشعر العربي ، وتواصلها مع إدارات التعليم المختلفة للعناية باللغة العربية وغرسها في نفوس الطلاب .
كما أوضح المدير العام بأن هذا المشروع الكبير يأتي في بادرة جميلة لجامعة الطائف وذلك إيماناً منها بأن لدينا طلاب لديهم العديد من القدرات والمهارات والمواهب ، ولديهم الكثير والكثير من الحس الأدبي واللغوي ، وإن لهذه الفعالية دورها الكبير في النهوض بأبنائها الطلاب وتلمس المواهب وصقل المهارات وصناعة أجيال متعاقبة من أهل الفصاحة واللغة والشعر تعكس خصوصية لغتنا وتؤكد على أن لغتنا لغة حية فهي لغة القرآن والبيان ، هذا لاسيما أن اللغة ثقافة وقيمة من القيم التي يحرص عليها كل مجتمع من المجتمعات التي تنقل ثقافته وتعزز أصالته وثوابته ، وتختصر المسافات وتترجم المعاني والمشاعر ، مقدماً جزيل شكره لجامعة الطائف وجميع من ساهم في إخراج هذه الفعالية بحلتها المشرفة التي تليق بها ومتمنياً أن تحقق أهدافها المنشودة .
الجدير بالذكر بأن دورة الشعر العربي تطلع في مرحلتها الثانية إلى تعزيز ثقافة الشعر الفصيح وتأسيس أندية شعرية داخل المدارس، لتحفيز الطلاب واكتشاف المواهب الإبداعية، وتأهيلهم لبرامج الأكاديمية ومشاريعها الإثرائية، وجرى خلال الدورة تبيان مكانة الشعر العربي وأهميته وتنمية مهارات كتابة الشعر الفصيح وتدريب المتدربين على التفريق بين الشعر والنثر واكتشاف الموهبة الشعرية وصقلها مع تنمية مهارتي الحفظ والإلقاء وتنمية مهارة الضبط السليم.
