المصدر -
نفى المتحدث الرسمي بإسم الحكومة راجح بادي، صحة الأنباء التي تحدثت عن تحديد موعد لتوقيع اتفاق مع ما يسمى " المجلس الانتقالي".
وأكد راجح بادي عدم تحديد أي موعد لتوقيع الاتفاق، معتبراً ما يتم تداوله بهذا الشأن بأنه " عارٍ عن الصحة ".
كما نفى وبشدة ما يتم تداوله فيما يتعلق ببنود ومسودة الاتفاق، مؤكداً عدم صحة كل ما يتم تداوله بهذا الشأن واصفاً إياها بالتسريبات المشبوهة.
وجدد ناطق الحكومة، التأكيد على موقف الحكومة الشرعية الواضح والثابت من كل الثوابت الوطنية.
لافتاً، إلى ما تضمنه خطاب فخامة رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي بمناسبة العيد الوطني الـ 56 لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، والذي أكد على ضرورة إنهاء التمرد على مؤسسات الدولة، واستيعاب الجميع تحت سقف الثوابت الوطنية، والشرعية والمرجعيات الثلاث.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة راجح بادي، إن الموقف الحكومي كان وسيظل ملتزماً بالثوابت الوطنية، ومُعبراً عن احلام وتطلعات شعبنا في إنهاء أي انقلاب أو تمرد على الدولة ومؤسساتها، وأبوابها للحوار البناء مشرعة لبناء دولة العدل والقانون والشراكة.
نفى المتحدث الرسمي بإسم الحكومة راجح بادي، صحة الأنباء التي تحدثت عن تحديد موعد لتوقيع اتفاق مع ما يسمى " المجلس الانتقالي".
وأكد راجح بادي عدم تحديد أي موعد لتوقيع الاتفاق، معتبراً ما يتم تداوله بهذا الشأن بأنه " عارٍ عن الصحة ".
كما نفى وبشدة ما يتم تداوله فيما يتعلق ببنود ومسودة الاتفاق، مؤكداً عدم صحة كل ما يتم تداوله بهذا الشأن واصفاً إياها بالتسريبات المشبوهة.
وجدد ناطق الحكومة، التأكيد على موقف الحكومة الشرعية الواضح والثابت من كل الثوابت الوطنية.
لافتاً، إلى ما تضمنه خطاب فخامة رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي بمناسبة العيد الوطني الـ 56 لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، والذي أكد على ضرورة إنهاء التمرد على مؤسسات الدولة، واستيعاب الجميع تحت سقف الثوابت الوطنية، والشرعية والمرجعيات الثلاث.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة راجح بادي، إن الموقف الحكومي كان وسيظل ملتزماً بالثوابت الوطنية، ومُعبراً عن احلام وتطلعات شعبنا في إنهاء أي انقلاب أو تمرد على الدولة ومؤسساتها، وأبوابها للحوار البناء مشرعة لبناء دولة العدل والقانون والشراكة.