المصدر -
باشر الطلاب والطالبات السوريين في مخيم الزعتري ومن خلال المركزالسعودي لخدمة المجتمع والمندرج ضمن اعمال مركز الملك سلمان للاغاثة والاعمال الانسانية أولى الحصص التدريبية والتعليمية في الدوره التاسعة عشر على التوالي التي يطلقها المركز حيث يبلغ عدد الطلبة المسجلين لهذه الدوره 614 طالباً وطالبة .
واوضح الدكتور بدر السمحان أن مركز الملك سلمان للاغاثة ومن خلال المركز السعودي للتعليم والتدريب يقوم بتقديم مجموعة برامج تدريبية مكثفة في (الحاسب الالي والعلوم الاساسية واللغتين العربية والانجليزية والرياضيات ومحو الامية اضافة الى دورات الخياطة وصناعة الملابس وتعليم النسيج والفنون والاعمال اليدوية والحرفية، الى جانب المحاضرات حول المطبخ السعودي ومهارات الطهي وحفظ وتخزين الطعام( وذلك بهدف تنمية المهارات العلمية والحياتية للاجئين السوريين وصقل مواهبهم من أجل تمكينهم من التعايش مع الظروف الاستثنائية في بيئة اللجوء وتوفير حياة كريمة تجعل الاسرة تعتمد على نفسها في تلبية متطلباتها الحياتية الضرورية.
مؤكداً في الوقت نفسه حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين –حفظة الله– على ايلاء الاشقاء اللاجئين السوريين جل الاهتمام والعمل على تأمين المساعدات الاغاثية التي يحتاجونها حتى ينعموا بحياة جيدة لحين انتهاء الازمة التي يمرون بها قريباً بإذن الله .
باشر الطلاب والطالبات السوريين في مخيم الزعتري ومن خلال المركزالسعودي لخدمة المجتمع والمندرج ضمن اعمال مركز الملك سلمان للاغاثة والاعمال الانسانية أولى الحصص التدريبية والتعليمية في الدوره التاسعة عشر على التوالي التي يطلقها المركز حيث يبلغ عدد الطلبة المسجلين لهذه الدوره 614 طالباً وطالبة .
واوضح الدكتور بدر السمحان أن مركز الملك سلمان للاغاثة ومن خلال المركز السعودي للتعليم والتدريب يقوم بتقديم مجموعة برامج تدريبية مكثفة في (الحاسب الالي والعلوم الاساسية واللغتين العربية والانجليزية والرياضيات ومحو الامية اضافة الى دورات الخياطة وصناعة الملابس وتعليم النسيج والفنون والاعمال اليدوية والحرفية، الى جانب المحاضرات حول المطبخ السعودي ومهارات الطهي وحفظ وتخزين الطعام( وذلك بهدف تنمية المهارات العلمية والحياتية للاجئين السوريين وصقل مواهبهم من أجل تمكينهم من التعايش مع الظروف الاستثنائية في بيئة اللجوء وتوفير حياة كريمة تجعل الاسرة تعتمد على نفسها في تلبية متطلباتها الحياتية الضرورية.
مؤكداً في الوقت نفسه حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين –حفظة الله– على ايلاء الاشقاء اللاجئين السوريين جل الاهتمام والعمل على تأمين المساعدات الاغاثية التي يحتاجونها حتى ينعموا بحياة جيدة لحين انتهاء الازمة التي يمرون بها قريباً بإذن الله .