المصدر - ضمن فعاليات نادي جدة الأدبي بجدة، استضاف الصالون الثقافي، الروائية "غادة عبود"، احتفاء بروايتها، "بايبولار" يذكر أن الصالون الثقافي بنادي جدة الادبي بإشراف الأستاذة نبيلة محجوب، وقد أدار الحوار مع الكاتبة الدكتورة والأدبية سعاد جابر.
تناولت الندوة الحديث عن الأبحاث المقدمة فيما يخص الأدب النسائي وأدب السيرة الذاتية، حيث أجابت غادة عبود، "أن تصنيف الأعمال الأدبية على حسب النوع، يحد من تطور الكاتب ووصوله إلى الشريحة التي يستهدفها، حيث أن الإبداع لا يفرق بين رجل وامرأة، ويبقى صدق العمل هو المقياس الوحيد".
وقد حرصت دكتور سعاد جابر أثناء إدارتها للحوار عن رواية "بايبولار" بالوقوف على عدة محاور تناولتها الرواية، فدار حوار شيّق بينها وبين الكاتبة غادة عبود، عن الضغط المجتمعي، بيئة العمل الخاص، نزاع شمال وجنوب جدة، والكثير من المحاور الأخرى التي تناولتها الرواية.
كما تناول الحديث عن العناصر الفنية في رواية بايبولار من حيث بناء الشخصيات، دقة الحبكة الدرامية للرواية، وأيضاً الرمزية التي أتت في الرواية من خلال الوشم الذي كررت بطلة القصة اللجوء إليه كمتنفس لما يعتريها من ضغوط.
شهدت الندوة العديد من المداخلات القيمة من الحضور فيما يخص الأسرة، شمال وجنوب جدة، وتم طرح أسئلة متنوعة عن مستقبل الرواية السعودية والتطور المجتمعي الذي تشهده المملكة العربية السعودية، وإسهام ذلك في التطور الإبداعي للكتاب.
كما تفضلت الأستاذة جواهر القرشي بإلقاء أبيات من الشعر مستوحاة من الرواية لاقت الكثير من الإعجاب من الحضور، وامتنت لها الكاتبة غادة عبود مؤلفة رواية بايبولار.
حضر الندوة العديد من المبدعين الكتاب، والإعلاميين، والفنانين، بالإضافة إلى القراء.
تناولت الندوة الحديث عن الأبحاث المقدمة فيما يخص الأدب النسائي وأدب السيرة الذاتية، حيث أجابت غادة عبود، "أن تصنيف الأعمال الأدبية على حسب النوع، يحد من تطور الكاتب ووصوله إلى الشريحة التي يستهدفها، حيث أن الإبداع لا يفرق بين رجل وامرأة، ويبقى صدق العمل هو المقياس الوحيد".
وقد حرصت دكتور سعاد جابر أثناء إدارتها للحوار عن رواية "بايبولار" بالوقوف على عدة محاور تناولتها الرواية، فدار حوار شيّق بينها وبين الكاتبة غادة عبود، عن الضغط المجتمعي، بيئة العمل الخاص، نزاع شمال وجنوب جدة، والكثير من المحاور الأخرى التي تناولتها الرواية.
كما تناول الحديث عن العناصر الفنية في رواية بايبولار من حيث بناء الشخصيات، دقة الحبكة الدرامية للرواية، وأيضاً الرمزية التي أتت في الرواية من خلال الوشم الذي كررت بطلة القصة اللجوء إليه كمتنفس لما يعتريها من ضغوط.
شهدت الندوة العديد من المداخلات القيمة من الحضور فيما يخص الأسرة، شمال وجنوب جدة، وتم طرح أسئلة متنوعة عن مستقبل الرواية السعودية والتطور المجتمعي الذي تشهده المملكة العربية السعودية، وإسهام ذلك في التطور الإبداعي للكتاب.
كما تفضلت الأستاذة جواهر القرشي بإلقاء أبيات من الشعر مستوحاة من الرواية لاقت الكثير من الإعجاب من الحضور، وامتنت لها الكاتبة غادة عبود مؤلفة رواية بايبولار.
حضر الندوة العديد من المبدعين الكتاب، والإعلاميين، والفنانين، بالإضافة إلى القراء.
