المصدر - أعلن مركز بيت الخبرة للبحوث والدراسات الاجتماعية الأهلي، والذي تشرف عليه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عن إطلاق نسخته الأولى من المسابقة البحثية، التي تستهدف المختصين في المجال الاجتماعي والأسري على وجه الخصوص للمشاركة فيها،
وتأتي هذه المسابقة في إطار تحقيق مركز خبرة لأهدافه ذات المسارات المتعددة في خدمة المجالات التنموية الأسرية؛ ومن أهمها مسار البحوث العلمية محورها الأساس، حيث يتحقق من خلاله فهم واقع الأسرة وقضاياها المعاصرة،
ورصد وتحليل التحديات والعوامل المؤثرة في تنميتها، وفي ضوء نتائجه وتوصياته تتحسن نوعية الحياة الأسرية، ويتحقق الهدف الأسمى وهو الحفاظ على حاضر ومستقبل هذا الكيان الأسري في ظلال وطن ينعم بالإيمان والعدالة والسلام، وتحقيق رؤيته المباركة 2030، التي تؤمن أن «الأسرة هي نواة المجتمع، حيث إنها تمثل الحاضنة الأولى للأبناء، والراعي الرئيس لاحتياجاتهم، والحامي للمجتمع من التفكك».
وأوضح المدير التنفيذي لمركز خبرة الدكتور خالد بن سعود الحليبي أن رؤية المسابقة تتجه نحو تحقيق التميز في إنتاج واستثمار المعرفة في الميدان الأسري، وأن رسالتها ترتكز على نجاحها في إذكاء روح التنافس العلمي لتعزيز الحراك البحثي واستثماره فيما يحقق تنمية الأسرة،
مشيرًا إلى أن أبرز الأهـــداف التي ينشدها المركز من إطلاق هذه المسابقة هي: تنمية وتطوير البيئة البحثية الأسرية، واستثمار المعرفة البحثية في تنمية الأسرة، وحمايتها، وإعداد بحوث نوعية تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 المعنية بتنمية الأسرة.
وبين الدكتور سامي النعيم نائب المدير التنفيذي أن المركز رصد مبلغ (40.000 أربعين ألف ريال) جوائز تحفيزية للمشاركين في المسابقة، وذلك في إطار عدد من الموضوعات التي تتناول التكلفة الاقتصادية والاجتماعية للطلاق، والأثر الإيجابي لعمل المرأة في تنمية الأسرة، وأثر الديون في تحقيق الأمان الأسري، والإصلاح الأسري (دراسة ميدانية)، وعزوف الشباب، وعنوسة الفتيات..
الأسباب والحلول، ودور الأسرة في تعزيز وبناء السلام وثقافة التسامح والتعايش السلمي، والطلاق الأسباب والعلاج (تحدد منطقة واحدة فقط من مناطق المملكة)، وظاهرة العنوسة وآثارها وكيفية الحد منه (تحدد منطقة واحدة فقط من مناطق المملكة)،
والإرشاد النفسي والاجتماعي (تطبيقات جديدة)، وتمكين المرأة ودوره في استقرار الأسرة، والأفكار المنحرفة (مثل: التطرف والإلحاد والإباحية) وأثرها في البناء الأسري. ويمكن لمن يرغب التعرف على المسابقة الدخول موقع المركز: http://hess.sa
وتأتي هذه المسابقة في إطار تحقيق مركز خبرة لأهدافه ذات المسارات المتعددة في خدمة المجالات التنموية الأسرية؛ ومن أهمها مسار البحوث العلمية محورها الأساس، حيث يتحقق من خلاله فهم واقع الأسرة وقضاياها المعاصرة،
ورصد وتحليل التحديات والعوامل المؤثرة في تنميتها، وفي ضوء نتائجه وتوصياته تتحسن نوعية الحياة الأسرية، ويتحقق الهدف الأسمى وهو الحفاظ على حاضر ومستقبل هذا الكيان الأسري في ظلال وطن ينعم بالإيمان والعدالة والسلام، وتحقيق رؤيته المباركة 2030، التي تؤمن أن «الأسرة هي نواة المجتمع، حيث إنها تمثل الحاضنة الأولى للأبناء، والراعي الرئيس لاحتياجاتهم، والحامي للمجتمع من التفكك».
وأوضح المدير التنفيذي لمركز خبرة الدكتور خالد بن سعود الحليبي أن رؤية المسابقة تتجه نحو تحقيق التميز في إنتاج واستثمار المعرفة في الميدان الأسري، وأن رسالتها ترتكز على نجاحها في إذكاء روح التنافس العلمي لتعزيز الحراك البحثي واستثماره فيما يحقق تنمية الأسرة،
مشيرًا إلى أن أبرز الأهـــداف التي ينشدها المركز من إطلاق هذه المسابقة هي: تنمية وتطوير البيئة البحثية الأسرية، واستثمار المعرفة البحثية في تنمية الأسرة، وحمايتها، وإعداد بحوث نوعية تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 المعنية بتنمية الأسرة.
وبين الدكتور سامي النعيم نائب المدير التنفيذي أن المركز رصد مبلغ (40.000 أربعين ألف ريال) جوائز تحفيزية للمشاركين في المسابقة، وذلك في إطار عدد من الموضوعات التي تتناول التكلفة الاقتصادية والاجتماعية للطلاق، والأثر الإيجابي لعمل المرأة في تنمية الأسرة، وأثر الديون في تحقيق الأمان الأسري، والإصلاح الأسري (دراسة ميدانية)، وعزوف الشباب، وعنوسة الفتيات..
الأسباب والحلول، ودور الأسرة في تعزيز وبناء السلام وثقافة التسامح والتعايش السلمي، والطلاق الأسباب والعلاج (تحدد منطقة واحدة فقط من مناطق المملكة)، وظاهرة العنوسة وآثارها وكيفية الحد منه (تحدد منطقة واحدة فقط من مناطق المملكة)،
والإرشاد النفسي والاجتماعي (تطبيقات جديدة)، وتمكين المرأة ودوره في استقرار الأسرة، والأفكار المنحرفة (مثل: التطرف والإلحاد والإباحية) وأثرها في البناء الأسري. ويمكن لمن يرغب التعرف على المسابقة الدخول موقع المركز: http://hess.sa
