المصدر -
الحظر الأمريكي لخدمات غوغل وشراء أجزاء ومكونات من شركات أمريكية بدون موافقة الحكومة الأمريكية عن هواتف هواوي ليست المشكلة الوحيدة التي تواجه عملاق التكنولوجيا الصينية، فقد كشفت الشركة أخيراً عن مصاعب من نوع آخر.
وبحسب موقع "سكاي نيوز عربية" فقد أكد المسؤول الأمني في الشركة جون سوفولك، أن هواوي تتعرض لنحو مليون هجوم إلكتروني يوميا، تستهدف أجهزة الكمبيوتر والشبكات الخاصة بها.
وفي تقرير نشر في الصحف اليابانية، نقل عن سوفولك قوله إن مثل الهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها "هواوي" تتركز في الأغلب على سرقة بروتوكولات الإنترنت، وهو أمر ليس مفاجئا، كونها واحدة من الشركات الرائدة عالميا في مجال شبكات الجيل الخامس.
إلا أن الشركة الصينية كانت قد اتهمت الحكومة الأميركية بتصعيد الهجمات الإلكترونية ضدها، كجزء من الحملة المنظمة والمكثفة التي تشنها واشنطن، حسبما ذكر موقع "فوربس" الإلكتروني.
وفي سبتمبر الماضي، زعمت "هواوي" أن جهاز إنفاذ القانون الأميركي هدد وأجبر وأغرى الموظفين الحاليين والسابقين في الشركة، كما نفذ هجمات إلكترونية للتسلل إلى شبكات "الإنترانت" وأنظمة المعلومات الداخلية في الشركة.
وفي تصريحاته الأخيرة لم ينسب سوفولك الهجمات إلى دولة أو جهات بعينها، كما لم يؤكد ما إذا كانت من دولة بعينها أو من منافسيين دوليين.
واعترف سوفولك أنه "رغم صد غالبية الهجمات واعتراضها، فقد حدثت بعض عمليات الاختراق في الأنظمة القديمة".
ومع ذلك لم يعرف حجم الضرر الذي تعرضت له "هواوي" جراء تلك الهجمات، لكن وسائل إعلام ذكرت أن هذه "الهجمات الإلكترونية شملت سرقة معلومات سرية عن طريق إرسال برامج ضارة عن طريق البريد الإلكتروني".
وبحسب موقع "سكاي نيوز عربية" فقد أكد المسؤول الأمني في الشركة جون سوفولك، أن هواوي تتعرض لنحو مليون هجوم إلكتروني يوميا، تستهدف أجهزة الكمبيوتر والشبكات الخاصة بها.
وفي تقرير نشر في الصحف اليابانية، نقل عن سوفولك قوله إن مثل الهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها "هواوي" تتركز في الأغلب على سرقة بروتوكولات الإنترنت، وهو أمر ليس مفاجئا، كونها واحدة من الشركات الرائدة عالميا في مجال شبكات الجيل الخامس.
إلا أن الشركة الصينية كانت قد اتهمت الحكومة الأميركية بتصعيد الهجمات الإلكترونية ضدها، كجزء من الحملة المنظمة والمكثفة التي تشنها واشنطن، حسبما ذكر موقع "فوربس" الإلكتروني.
وفي سبتمبر الماضي، زعمت "هواوي" أن جهاز إنفاذ القانون الأميركي هدد وأجبر وأغرى الموظفين الحاليين والسابقين في الشركة، كما نفذ هجمات إلكترونية للتسلل إلى شبكات "الإنترانت" وأنظمة المعلومات الداخلية في الشركة.
وفي تصريحاته الأخيرة لم ينسب سوفولك الهجمات إلى دولة أو جهات بعينها، كما لم يؤكد ما إذا كانت من دولة بعينها أو من منافسيين دوليين.
واعترف سوفولك أنه "رغم صد غالبية الهجمات واعتراضها، فقد حدثت بعض عمليات الاختراق في الأنظمة القديمة".
ومع ذلك لم يعرف حجم الضرر الذي تعرضت له "هواوي" جراء تلك الهجمات، لكن وسائل إعلام ذكرت أن هذه "الهجمات الإلكترونية شملت سرقة معلومات سرية عن طريق إرسال برامج ضارة عن طريق البريد الإلكتروني".
