المصدر - انطلقت اليوم بتعليم ينبع فعاليات الأسبوع المكثف لبرنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي “ تعزيز” ، والذي ينفذه قسم توجيه وإرشاد الطالبات مستهدفاً جميع مدارس المحافظة للعام الدراسي 1440/ 1441هـ.
وأوضحت رئيسة قسم توجيه وإرشاد الطالبات بينبع سميرة عبده ، أن آلية تطبيق البرنامج ترتكز على عدة محاور رئيسية تحقق الحراك في الميدان التربوي ، و تتمثل في رعاية وإنماء السلوك الايجابي وخفض السلوك السلبي من خلال عدد من الأساليب العلمية , وعقد الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة “الشراكة المجتمعية” والتي تخدم أهداف المشروع, واختيار العناصر التنفيذية بالمشروع المتمثلة في المدرسة والقائدة والمرشدة , بالإضافة إلى تحديد التقنيات الحديثة وتوظيفها وآلية تنفيذها، و إقامة ورش عمل أو دورات ومسابقات للمعلمات عن أساليب التعزيز ومهارات غرس القيم، وتخصيص جائزة للتميز السلوكي على مستوى الطالبة والمدرسة إيماناً بتعزيز السلوك الإيجابي.
من جانبها شددت منسقة برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي مريم جميعان العلوني على الدور الكبير والمؤثر الذي يجب أن تقوم به المدرسة في سبيل تعزيز السلوك الإيجابي ، وفق آلية عملية واضحة لتحقيق أهداف البرنامج المرجوة والتي منها الوصول لبيئات مدرسية متميزة سلوكياً وإيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي ، ونشر الوعي بين الطالبات وتنمية القدرات وتوجيهها لمعترك الحياة لدى الناشئة تكاملاً مع الدور الأسري والجوانب السلوكية وفق الأسس التربوية لرعاية السلوك الإيجابي وتعزيزه.
الجدير ذكره إن المشروع يأتي في إطار خطة برامج إدارة التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة بمتابعة إشرافية فاعلة ونوعية لتحقيق توافق نفسي واجتماعي وتربوي للطالبة في المدارس المستهدفة وفق خطة البرنامج التنفيذية وآليته .
وأوضحت رئيسة قسم توجيه وإرشاد الطالبات بينبع سميرة عبده ، أن آلية تطبيق البرنامج ترتكز على عدة محاور رئيسية تحقق الحراك في الميدان التربوي ، و تتمثل في رعاية وإنماء السلوك الايجابي وخفض السلوك السلبي من خلال عدد من الأساليب العلمية , وعقد الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة “الشراكة المجتمعية” والتي تخدم أهداف المشروع, واختيار العناصر التنفيذية بالمشروع المتمثلة في المدرسة والقائدة والمرشدة , بالإضافة إلى تحديد التقنيات الحديثة وتوظيفها وآلية تنفيذها، و إقامة ورش عمل أو دورات ومسابقات للمعلمات عن أساليب التعزيز ومهارات غرس القيم، وتخصيص جائزة للتميز السلوكي على مستوى الطالبة والمدرسة إيماناً بتعزيز السلوك الإيجابي.
من جانبها شددت منسقة برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي مريم جميعان العلوني على الدور الكبير والمؤثر الذي يجب أن تقوم به المدرسة في سبيل تعزيز السلوك الإيجابي ، وفق آلية عملية واضحة لتحقيق أهداف البرنامج المرجوة والتي منها الوصول لبيئات مدرسية متميزة سلوكياً وإيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي ، ونشر الوعي بين الطالبات وتنمية القدرات وتوجيهها لمعترك الحياة لدى الناشئة تكاملاً مع الدور الأسري والجوانب السلوكية وفق الأسس التربوية لرعاية السلوك الإيجابي وتعزيزه.
الجدير ذكره إن المشروع يأتي في إطار خطة برامج إدارة التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة بمتابعة إشرافية فاعلة ونوعية لتحقيق توافق نفسي واجتماعي وتربوي للطالبة في المدارس المستهدفة وفق خطة البرنامج التنفيذية وآليته .