المصدر -
شاركت جمعية الملك خالد النسائية بتبوك أمس، في فعاليات اليوم العالمي للصحة النفسية من خلال إقامة معرض توعوي تثقيفي، يستمر على مدى يومان.
وأوضحت المديرة التنفيذية للجمعية ريم العطوي أن مشاركة الجمعية باليوم العالمي للصحة النفسية تأتي انطلاقاً من أهداف الجمعية ورسالتها نحو مجتمع متعاون ومتكافل في جميع جوانب الحياة الصحية والنفسية والمادية والاجتماعية.
وأشارت إلى أن المعرض اشتمل على تقديم المنشورات، والرسائل التعريفية لتعزيز الصحة النفسية والوقاية من الانتحار، بالإضافة إلى تقديم العديد من الاستشارات النفسية للزوار قدمتها الاخصائية مريم منقرة من مركز التأهيل الشامل بتبوك، مضيفة أن المعرض تضمن التعريف بخدمات وبرامج الجمعية ومشروعاتها والفرق التطوعية التابعة لها, إضافة إلى مرسم مصغر للأطفال.
وأكدت العطوي حرص الجمعية على تقديم مختلف أوجه الرعاية الاجتماعية للمستفيدين من خدماتها في مختلف المجالات، وذلك انطلاقاً من أهدافها الرامية إلى توفير حياة كريمة للأسر المستفيدة، من خلال تقديم المساعدات وصرف النفقات الرئيسة والموسمية، التي تضمن استقرار الأسر وتلامس احتياجاتها اليومية، سيما وأن الجمعية ترعى نحو 1500 أسرة، من بينها أسر الأرامل والمطلقات والأيتام.
وبينت أن الجمعية تشهد تطوراً في خدماتها وخاصة في مجال تحويل الأسر من الاحتياج إلى الإنتاج من خلال تطوير مهاراتهم وتوفير الدورات التدريبية والتأهيلية لهم، وذلك من خلال تأهيل مرحلي يلائم المستفيدين وتوجهات سوق العمل، وبغرض تحسين إمكانات تلك الأسر وزيادة دخلها للرفع من مستواهم المعيشي, حاثة جميع رجال الأعمال والمقتدرين بمنطقة تبوك إلى دعم برامج الجمعية وتمكينها من ترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع ، وتحويله إلى واقع عملي.
وأوضحت المديرة التنفيذية للجمعية ريم العطوي أن مشاركة الجمعية باليوم العالمي للصحة النفسية تأتي انطلاقاً من أهداف الجمعية ورسالتها نحو مجتمع متعاون ومتكافل في جميع جوانب الحياة الصحية والنفسية والمادية والاجتماعية.
وأشارت إلى أن المعرض اشتمل على تقديم المنشورات، والرسائل التعريفية لتعزيز الصحة النفسية والوقاية من الانتحار، بالإضافة إلى تقديم العديد من الاستشارات النفسية للزوار قدمتها الاخصائية مريم منقرة من مركز التأهيل الشامل بتبوك، مضيفة أن المعرض تضمن التعريف بخدمات وبرامج الجمعية ومشروعاتها والفرق التطوعية التابعة لها, إضافة إلى مرسم مصغر للأطفال.
وأكدت العطوي حرص الجمعية على تقديم مختلف أوجه الرعاية الاجتماعية للمستفيدين من خدماتها في مختلف المجالات، وذلك انطلاقاً من أهدافها الرامية إلى توفير حياة كريمة للأسر المستفيدة، من خلال تقديم المساعدات وصرف النفقات الرئيسة والموسمية، التي تضمن استقرار الأسر وتلامس احتياجاتها اليومية، سيما وأن الجمعية ترعى نحو 1500 أسرة، من بينها أسر الأرامل والمطلقات والأيتام.
وبينت أن الجمعية تشهد تطوراً في خدماتها وخاصة في مجال تحويل الأسر من الاحتياج إلى الإنتاج من خلال تطوير مهاراتهم وتوفير الدورات التدريبية والتأهيلية لهم، وذلك من خلال تأهيل مرحلي يلائم المستفيدين وتوجهات سوق العمل، وبغرض تحسين إمكانات تلك الأسر وزيادة دخلها للرفع من مستواهم المعيشي, حاثة جميع رجال الأعمال والمقتدرين بمنطقة تبوك إلى دعم برامج الجمعية وتمكينها من ترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع ، وتحويله إلى واقع عملي.