المصدر -
نددت الحكومة اليمنية اليوم بتصريح الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان الذي سعى فيه للمقارنة الظالمة والباطلة بين انتهاك تركيا لسيادة واستقلال الجمهورية السورية وبين عمليات تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية التي جاءت استجابة لطلب من فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي للوقوف إلى جانب اليمن لإنهاء انقلاب الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران.
ووصفت الحكومة اليمنية تصريح الرئيس التركي بـ " الاستفزازي"، حسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأكدت في بيان لها أن عمليات تحالف دعم الشرعية في اليمن جاءت استنادًا إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة "51" من ميثاق الأمم المتحدة، وميثاق جامعة الدول العربية، ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، الذي عززه قرار مجلس الأمن 2216.
وقالت إن :" الجمهورية اليمنية، إذ تندد بتلك التصريحات المرفوضة، لتذكر في الوقت نفسه بموقف الحكومة التركية الذي أعلنته بداية الأحداث ودعمها وتأييدها للشرعية و لعمليات تحالف دعم الشرعية في اليمن ".
وأضافت :" تثمن الجمهورية اليمنية حكومةً وشعباً عاليًا الدور القيادي للمملكة العربية السعودية في دعم الشعب اليمني وحكومته سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا وإغاثيًا وتنمويًا ضد التدخل الإيراني السافر في اليمن، ودعمه المستمر للميليشيا الحوثية للاستمرار في انقلابها واعتداءها على الشعب اليمني وتقويض وهدم مؤسسات الدولة ".
وأكدت الحكومة اليمنية في الوقت نفسه وقوفها إلى جانب الشعب العربي السوري وتطلعاته المشروعة في نيل الأمن والاستقرار وممارسة حقه في الحكم والسيادة على كامل أراضيه.
ووصفت الحكومة اليمنية تصريح الرئيس التركي بـ " الاستفزازي"، حسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأكدت في بيان لها أن عمليات تحالف دعم الشرعية في اليمن جاءت استنادًا إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة "51" من ميثاق الأمم المتحدة، وميثاق جامعة الدول العربية، ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، الذي عززه قرار مجلس الأمن 2216.
وقالت إن :" الجمهورية اليمنية، إذ تندد بتلك التصريحات المرفوضة، لتذكر في الوقت نفسه بموقف الحكومة التركية الذي أعلنته بداية الأحداث ودعمها وتأييدها للشرعية و لعمليات تحالف دعم الشرعية في اليمن ".
وأضافت :" تثمن الجمهورية اليمنية حكومةً وشعباً عاليًا الدور القيادي للمملكة العربية السعودية في دعم الشعب اليمني وحكومته سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا وإغاثيًا وتنمويًا ضد التدخل الإيراني السافر في اليمن، ودعمه المستمر للميليشيا الحوثية للاستمرار في انقلابها واعتداءها على الشعب اليمني وتقويض وهدم مؤسسات الدولة ".
وأكدت الحكومة اليمنية في الوقت نفسه وقوفها إلى جانب الشعب العربي السوري وتطلعاته المشروعة في نيل الأمن والاستقرار وممارسة حقه في الحكم والسيادة على كامل أراضيه.