المصدر -
استقبل وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية الشيخ محمد بن عبدالواحد العريفي، بمكتبه في مقر الوزارة، اليوم، رئيس قسم الشؤون الثقافية في السفارة الألمانية بالرياض رفائيل هاينيش.
ونوه العريفي خلال اللقاء بالعلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية ألمانيا الاتحادية, واصفاً إياها بالقوية والمتينة, ومبنيه على الاحترام والتقدير, منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - , حيث تم عقد إتفاقية الصداقة عام 1929م بين البلدين.
وبين أن المملكة لديها تجربة قوية جداً في قضية محاربة التطرف عن طريق الحوار الديني, من خلال إنشاء مركز الاعتدال, ولجنة الأمير محمد بن نايف للمناصحة, وأيضا مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين الأديان والثقافات المختلفة, وحقق نتائج مثمرة وظاهرة, كما تشارك وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بفعالية في هذا الجانب.
فيما أبدى رئيس قسم الشؤون الثقافية الألماني سروره بمتانة العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين، مؤملاً لها مزيداً من التقدم والازدهار, مشيداً بدور المملكة في محاربة التطرف والغلو، والحوار بين أتباع الأديان, مبيناً إمكانية الاستفادة من رسالة الأديان الروحية لزيادة وتعزيز السلام بين الناس من خلال ما تميزت به المملكة من نجاحات في هذا المجال.
كما جرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ونوه العريفي خلال اللقاء بالعلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية ألمانيا الاتحادية, واصفاً إياها بالقوية والمتينة, ومبنيه على الاحترام والتقدير, منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - , حيث تم عقد إتفاقية الصداقة عام 1929م بين البلدين.
وبين أن المملكة لديها تجربة قوية جداً في قضية محاربة التطرف عن طريق الحوار الديني, من خلال إنشاء مركز الاعتدال, ولجنة الأمير محمد بن نايف للمناصحة, وأيضا مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين الأديان والثقافات المختلفة, وحقق نتائج مثمرة وظاهرة, كما تشارك وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بفعالية في هذا الجانب.
فيما أبدى رئيس قسم الشؤون الثقافية الألماني سروره بمتانة العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين، مؤملاً لها مزيداً من التقدم والازدهار, مشيداً بدور المملكة في محاربة التطرف والغلو، والحوار بين أتباع الأديان, مبيناً إمكانية الاستفادة من رسالة الأديان الروحية لزيادة وتعزيز السلام بين الناس من خلال ما تميزت به المملكة من نجاحات في هذا المجال.
كما جرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.