برعاية معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية
المصدر -
يبحث منتدى الحوار الاجتماعي العاشر، المقرر انعقاده بعد غد (الأربعاء) بالرياض، تحت شعار “مستقبل العمل في المملكة” وبرعاية معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، التحولات في أنماط العمل الجديدة وتطوير نماذج الاعمال والتحديات التي تواجهها ودور الجهات ذات العلاقة.
كما يناقش المنتدى إدارة المواهب وتطويرها، والتحديات التي تواجهها في انماط العمل الجديدة، والحقوق والالتزامات على أطراف العمل. ويتطرق المنتدى ايضاً الى تهيئة الموارد البشرية وتطوير الموظفين ذوي الإمكانيات والمهارات العالية وتهيئتهم لاعمال المستقبل والمهن القيادية وتطوير نماذج الأعمال والإنتاجية.
ومن المنتظر، أن يطرح المنتدى في أجندته وأوراق العمل الخاصة به ارتباط مستقبل العمل برؤية المملكة 2030 التي تمثل الحجر الاساس في تنويع اقتصاد البلد وبناء القدرات اللازمة للتكيّف مع الثورة التقنية، وما يصاحب هذه المرحلة من عملية تأهيل جوهرية للعديد من العُمّال الحاليين، وما تتطلبه من استثمارات استباقية في تطوير المواهب المستقبلية.
ويهدف المنتدى إلى مناقشة قضايا العمل وتطوير آلياته وديمومة برامجه التحفيزية بجدية، من خلال طرح التحديات والحلول وإتاحة مبدأ الشراكة المجتمعية بتداول الحوار البناء بين اطراف العمل الثلاثة، الحكومة وأصحاب العمال وممثلي العمل بما يقود إلى برنامج عمل مدروس ومحدّد ورؤية واضحة لمستقبل العمل بالمملكة.
كما يناقش المنتدى إدارة المواهب وتطويرها، والتحديات التي تواجهها في انماط العمل الجديدة، والحقوق والالتزامات على أطراف العمل. ويتطرق المنتدى ايضاً الى تهيئة الموارد البشرية وتطوير الموظفين ذوي الإمكانيات والمهارات العالية وتهيئتهم لاعمال المستقبل والمهن القيادية وتطوير نماذج الأعمال والإنتاجية.
ومن المنتظر، أن يطرح المنتدى في أجندته وأوراق العمل الخاصة به ارتباط مستقبل العمل برؤية المملكة 2030 التي تمثل الحجر الاساس في تنويع اقتصاد البلد وبناء القدرات اللازمة للتكيّف مع الثورة التقنية، وما يصاحب هذه المرحلة من عملية تأهيل جوهرية للعديد من العُمّال الحاليين، وما تتطلبه من استثمارات استباقية في تطوير المواهب المستقبلية.
ويهدف المنتدى إلى مناقشة قضايا العمل وتطوير آلياته وديمومة برامجه التحفيزية بجدية، من خلال طرح التحديات والحلول وإتاحة مبدأ الشراكة المجتمعية بتداول الحوار البناء بين اطراف العمل الثلاثة، الحكومة وأصحاب العمال وممثلي العمل بما يقود إلى برنامج عمل مدروس ومحدّد ورؤية واضحة لمستقبل العمل بالمملكة.