أنجاز شعري جديد : للشاعر والباحث إبراهيم الحداد
المصدر -
تبنى الشاعر والباحث إبراهيم الحداد طباعة نصوص شعرية
تفاعل الشعراء والشواعر في المملكة بمناسبة اليوم الوطني وشاركهم الكثير من الشعراء والشواعر في الخليج وفي عموم الوطن العربي بكتابة القصائد المعبرة عن فرحتهم باليوم الوطني لمملكتنا الغالية، وتفاجأنا بالباحث الشاعر إبراهيم الحداد قد تبنى فكرة جمع النصوص الشعرية الخاصة باليوم الوطني وطباعتها في ديوان بعنوان (الوطن في قلوب الشعراء) وكان للشاعر الحداد جهد واضح من خلال إعداد وجمع النصوص الشعرية وترشيحها للجنة المراجعة لإجازتها وإخراجها بشكل جيد ولائق
وقد حظي هذا العمل بالإشراف المباشر من الأستاذ الشاعر الإعلامي راشد القناص، له منا وافر الشكر والتقدير.
ويعتبر ديوان "الوطن في قلوب الشعراء " الإصدار الأول لشعراء هجر، وكان لي شرف المشاركة ضمن الشواعر والشعراء الذين شاركوا بمحتوى الديوان
وتم تدشين الديوان على مسرح جمعية الثقافة والفنون بالأحساء يوم الإثنين 23 سبتمبر في اليوم الوطني 89
ويطيب لي أن انتهز هذه الفرصة لأعرب عن تقديري (لمطبعة الأحساء) ولجميع كوادرها ومنسوبيها وأعضائها حيث تكاتف الجميع لإنجاز هذا العمل الأدبي الرائع والذي سوف يضيف جانبا معرفيا للمكتبة العربية،
اخيرا اسأل الله للجميع دوام التوفيق، ويحدوني الأمل بأن يستمر طاقمنا الموقر بالسير في هذا الاتجاه خدمة للعلم والمعرفة، فالهدف هو إرضاء طموح الكثيرين من محبي الوطن.
تفاعل الشعراء والشواعر في المملكة بمناسبة اليوم الوطني وشاركهم الكثير من الشعراء والشواعر في الخليج وفي عموم الوطن العربي بكتابة القصائد المعبرة عن فرحتهم باليوم الوطني لمملكتنا الغالية، وتفاجأنا بالباحث الشاعر إبراهيم الحداد قد تبنى فكرة جمع النصوص الشعرية الخاصة باليوم الوطني وطباعتها في ديوان بعنوان (الوطن في قلوب الشعراء) وكان للشاعر الحداد جهد واضح من خلال إعداد وجمع النصوص الشعرية وترشيحها للجنة المراجعة لإجازتها وإخراجها بشكل جيد ولائق
وقد حظي هذا العمل بالإشراف المباشر من الأستاذ الشاعر الإعلامي راشد القناص، له منا وافر الشكر والتقدير.
ويعتبر ديوان "الوطن في قلوب الشعراء " الإصدار الأول لشعراء هجر، وكان لي شرف المشاركة ضمن الشواعر والشعراء الذين شاركوا بمحتوى الديوان
وتم تدشين الديوان على مسرح جمعية الثقافة والفنون بالأحساء يوم الإثنين 23 سبتمبر في اليوم الوطني 89
ويطيب لي أن انتهز هذه الفرصة لأعرب عن تقديري (لمطبعة الأحساء) ولجميع كوادرها ومنسوبيها وأعضائها حيث تكاتف الجميع لإنجاز هذا العمل الأدبي الرائع والذي سوف يضيف جانبا معرفيا للمكتبة العربية،
اخيرا اسأل الله للجميع دوام التوفيق، ويحدوني الأمل بأن يستمر طاقمنا الموقر بالسير في هذا الاتجاه خدمة للعلم والمعرفة، فالهدف هو إرضاء طموح الكثيرين من محبي الوطن.