المصدر - تحتفي الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف باليوم العالمي للمعلم والذي يوافق الخامس أكتوبر من كل عام للإشادة بالدور العظيم والمنزلة العالية للمعلم تحت شعار: "المعلمون الشباب: مستقبل التعليم"، والذي يستمر لمدة أسبوع كامل.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أهمية هذا اليوم وضرورة بذل الجهود بتعزيز المبادرات وتوظيف كل الممكنات وذلك تعزيزاً لمكانة المعلم وتأكيداً لدوره ورسالته السامية، مثمناً لجهود المعلمين والمعلمات في بث رسائل العلم والأدب، وقال: "هم قادة الفكر فيعلمون طلابهم التفكير النقدي، وعظماء القيم فيعززون القيم التربوية والوطنية والاجتماعية، فيستحقون التعزيز لمكانتهم طوال السنة ولن يكون بيوم واحد فقط فنحن نعول عليهم ببناء هذا الجيل الواعد الذي سيكون له دور فعال بالتنمية والنهوض بالوطن".
من جانبه، أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي الأستاذ عبدالعزيز بن سعود النبط أنه تقديراً لمكانة المعلمين والمعلمات ودورهم المحوري الكبير في بناء قادة المستقبل فسيتم استثمار الإعلام التربوي بكل ما يعزز قيمتهم ومكانتهم، وذلك من خلال إبراز المميزين والمميزات وانجازاتهم الميدانية ودورهم في البناء الاجتماعي، وتسليط الضوء على المبادرات المميزة والايجابية التي لها أثر علمي على الميدان باعتبار المعلم أحد أهم أدوات النهضة بالوطن.
إلى ذلك، أطلقت مدارس البنين والبنات عدد من البرامج والفعاليات للاحتفاء بالمعلمين والمعلمات، مثل تكريم المعلمين المتميزين والمتقاعدين، وإبراز دور المعلمين في تنمية مهنة التعليم وفق التوجهات العالمية، وتعظيم مشاعر التقدير والاحترام للمعلم وتعزيزها في نفوس الطلاب والطالبات.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أهمية هذا اليوم وضرورة بذل الجهود بتعزيز المبادرات وتوظيف كل الممكنات وذلك تعزيزاً لمكانة المعلم وتأكيداً لدوره ورسالته السامية، مثمناً لجهود المعلمين والمعلمات في بث رسائل العلم والأدب، وقال: "هم قادة الفكر فيعلمون طلابهم التفكير النقدي، وعظماء القيم فيعززون القيم التربوية والوطنية والاجتماعية، فيستحقون التعزيز لمكانتهم طوال السنة ولن يكون بيوم واحد فقط فنحن نعول عليهم ببناء هذا الجيل الواعد الذي سيكون له دور فعال بالتنمية والنهوض بالوطن".
من جانبه، أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي الأستاذ عبدالعزيز بن سعود النبط أنه تقديراً لمكانة المعلمين والمعلمات ودورهم المحوري الكبير في بناء قادة المستقبل فسيتم استثمار الإعلام التربوي بكل ما يعزز قيمتهم ومكانتهم، وذلك من خلال إبراز المميزين والمميزات وانجازاتهم الميدانية ودورهم في البناء الاجتماعي، وتسليط الضوء على المبادرات المميزة والايجابية التي لها أثر علمي على الميدان باعتبار المعلم أحد أهم أدوات النهضة بالوطن.
إلى ذلك، أطلقت مدارس البنين والبنات عدد من البرامج والفعاليات للاحتفاء بالمعلمين والمعلمات، مثل تكريم المعلمين المتميزين والمتقاعدين، وإبراز دور المعلمين في تنمية مهنة التعليم وفق التوجهات العالمية، وتعظيم مشاعر التقدير والاحترام للمعلم وتعزيزها في نفوس الطلاب والطالبات.
