بحضور الأميرة دعاء بنت محمد في أكاديمية الأمير سلطان للطيران
المصدر -
4
برفقة الأميرة دعاء بنت محمد رئيس التخطيط والتنمية لجمعية ساند، وفي أول تجربة نموذجية فرضية، قاد 4 من أطفال جمعية ساند لعلاج أطفال مرضى السرطان، الطائرة التي أقلعت من مطار الملك عبدالعزيز الدولي متجهة إلى باريس، وتمكن الأطفال البالغون من العمر ما بين 5 إلى 9 سنوات من تحقيق النجاح في الإقلاع والهبوط.
وتبدأ قصة قيادة أطفال مرضى السرطان خلال الزيارة التي قامت بها الأميرة دعاء بنت محمد لأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران في إطار الجهود المجتمعية والإنسانية التي تقوم بها الأميرة لرسم البسمة على قلوب هؤلاء الأطفال الذين أصيبوا بمرض الصمت القاتل.
واستقبل رئيس الوحدة الإستراتيجية بالأكاديمية الكابتن إسماعيل بن سلمان الكشي، الأميرة دعاء بنت محمد والأطفال من جمعية ساند حيث رحب بهم، قائلا إن أقل ما نقوم به هو استقبال الأطفال ودمجهم في كل جانب مشرق في هذا الوطن، مشيرا إلى أن أهم ما يسعد كل فرد في الأكاديمية خدمة أطفال ومرضى السرطان وهي رسالة إنسانية ومجتمعية يحث عليها ديننا الحنيف، وتلبي الدولة كل ما يحتاج إليه أطفال السرطان من برامج ومراكز رعاية، إضافة إلى دور جمعية ساند ممثلة في الأميرة دعاء بنت محمد.
وقال الكشي إن ما تقوم به الأكاديمية في المسؤولية المجتمعية هو قطرة في بحر مما نسمعه عن جهود الأميرة دعاء ودورها المجتمعي في أكثر من مجال حتى أصبحت في قمة الهرم في العمل المجتمعي.
بعد ذلك، استمعت الأميرة دعاء بنت محمد وأطفال مرضى السرطان إلى شرح من المهندس سعد الجعيد مدير وحدة إدارة الطيارات والمشرف على برامج الخدمة المجتمعية عن أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران التي تعد أحد الإنجازات التي يفتخر بها الوطن في إعداد الشباب ليكونوا طيارين، لافتا إلى أن الطيارين السعوديين من أفضل الطيارين في العالم.
ثم قامت الأميرة دعاء بن محمد والأطفال يرافقهم كل من مدير قسم سلامة الطيران أمجد الغامدي والمدرس بالأكاديمية فيصل صعيدي والكابتن عماد الصيادي بجولة على كافة الفصول وأجهزة التدريب الافتراضية التي تتيح فرصة قيادة الطيارة في كافة الأجواء في الليل أو النهار أو في أي ظروف مناخية أو لا قدر الله حدوث أي طارئ.
ولتحفيز الأطفال كي يقوموا بقيادة الطائرة، قامت الأميرة دعاء بنت محمد بقيادة رحلة من جدة للرياض ثم قام الأطفال بنفس التجربة.
وشاهد الأطفال عمليات الإنقاذ كما تلقوا دورة في الإسعافات الأولية، وبعد 3 ساعات كاملة من مشاهدة هذا الصرح العلمي التقطت الصور التذكارية.
وأكدت الأميرة دعاء بنت محمد أن تجربة قيادة أطفال مرضى السرطان بجمعية ساند للطائرة الافتراضية في أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران تعد سابقة لم تحدث في العمل المجتمعي، وهي بلا شك تجربة متفردة مميزة أذهلت عقول أطفال السرطان وشعروا بمتعة ما شاهدوه وما قاموا به، وهذا في حد ذاته يحقق لهم السعادة ويمنحهم الطاقة الإيجابية التي ترفع مناعة الجسم ومنحه الطاقة الإيجابية التي قد تخلق معادلة الشفاء من المرض مع العلاج بإذن الله.
ولفتت الأميرة دعاء بنت محمد إلى أهمية البحث عن برامج مميزة في العمل المجتمعي، خصوصا لأطفال مرضى السرطان، داعية كافة القطاعات العامة والخاصة إلى دعم الأعمال المجتمعية وعلى الأخص جمعية ساند التي تحتاج كل جهود الأفراد والموسسات للقضاء على المرض.
وشكرت الأميرة دعاء بنت محمد كل من ساهم في نجاح هذه الزيارة التي انعكست إيجابيا على الأطفال
برفقة الأميرة دعاء بنت محمد رئيس التخطيط والتنمية لجمعية ساند، وفي أول تجربة نموذجية فرضية، قاد 4 من أطفال جمعية ساند لعلاج أطفال مرضى السرطان، الطائرة التي أقلعت من مطار الملك عبدالعزيز الدولي متجهة إلى باريس، وتمكن الأطفال البالغون من العمر ما بين 5 إلى 9 سنوات من تحقيق النجاح في الإقلاع والهبوط.
وتبدأ قصة قيادة أطفال مرضى السرطان خلال الزيارة التي قامت بها الأميرة دعاء بنت محمد لأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران في إطار الجهود المجتمعية والإنسانية التي تقوم بها الأميرة لرسم البسمة على قلوب هؤلاء الأطفال الذين أصيبوا بمرض الصمت القاتل.
واستقبل رئيس الوحدة الإستراتيجية بالأكاديمية الكابتن إسماعيل بن سلمان الكشي، الأميرة دعاء بنت محمد والأطفال من جمعية ساند حيث رحب بهم، قائلا إن أقل ما نقوم به هو استقبال الأطفال ودمجهم في كل جانب مشرق في هذا الوطن، مشيرا إلى أن أهم ما يسعد كل فرد في الأكاديمية خدمة أطفال ومرضى السرطان وهي رسالة إنسانية ومجتمعية يحث عليها ديننا الحنيف، وتلبي الدولة كل ما يحتاج إليه أطفال السرطان من برامج ومراكز رعاية، إضافة إلى دور جمعية ساند ممثلة في الأميرة دعاء بنت محمد.
وقال الكشي إن ما تقوم به الأكاديمية في المسؤولية المجتمعية هو قطرة في بحر مما نسمعه عن جهود الأميرة دعاء ودورها المجتمعي في أكثر من مجال حتى أصبحت في قمة الهرم في العمل المجتمعي.
بعد ذلك، استمعت الأميرة دعاء بنت محمد وأطفال مرضى السرطان إلى شرح من المهندس سعد الجعيد مدير وحدة إدارة الطيارات والمشرف على برامج الخدمة المجتمعية عن أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران التي تعد أحد الإنجازات التي يفتخر بها الوطن في إعداد الشباب ليكونوا طيارين، لافتا إلى أن الطيارين السعوديين من أفضل الطيارين في العالم.
ثم قامت الأميرة دعاء بن محمد والأطفال يرافقهم كل من مدير قسم سلامة الطيران أمجد الغامدي والمدرس بالأكاديمية فيصل صعيدي والكابتن عماد الصيادي بجولة على كافة الفصول وأجهزة التدريب الافتراضية التي تتيح فرصة قيادة الطيارة في كافة الأجواء في الليل أو النهار أو في أي ظروف مناخية أو لا قدر الله حدوث أي طارئ.
ولتحفيز الأطفال كي يقوموا بقيادة الطائرة، قامت الأميرة دعاء بنت محمد بقيادة رحلة من جدة للرياض ثم قام الأطفال بنفس التجربة.
وشاهد الأطفال عمليات الإنقاذ كما تلقوا دورة في الإسعافات الأولية، وبعد 3 ساعات كاملة من مشاهدة هذا الصرح العلمي التقطت الصور التذكارية.
وأكدت الأميرة دعاء بنت محمد أن تجربة قيادة أطفال مرضى السرطان بجمعية ساند للطائرة الافتراضية في أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران تعد سابقة لم تحدث في العمل المجتمعي، وهي بلا شك تجربة متفردة مميزة أذهلت عقول أطفال السرطان وشعروا بمتعة ما شاهدوه وما قاموا به، وهذا في حد ذاته يحقق لهم السعادة ويمنحهم الطاقة الإيجابية التي ترفع مناعة الجسم ومنحه الطاقة الإيجابية التي قد تخلق معادلة الشفاء من المرض مع العلاج بإذن الله.
ولفتت الأميرة دعاء بنت محمد إلى أهمية البحث عن برامج مميزة في العمل المجتمعي، خصوصا لأطفال مرضى السرطان، داعية كافة القطاعات العامة والخاصة إلى دعم الأعمال المجتمعية وعلى الأخص جمعية ساند التي تحتاج كل جهود الأفراد والموسسات للقضاء على المرض.
وشكرت الأميرة دعاء بنت محمد كل من ساهم في نجاح هذه الزيارة التي انعكست إيجابيا على الأطفال