المصدر -
أقامت كلية الصيدلة بجامعة الملك خالد ممثلة في نادي دواء -شطر الطلاب والطالبات- فعالية “بين الداء والدواء أنا أقف”، وذلك تزامنًا مع اليوم العالمي للصيدلة، بمجمع الراشد مول التجاري.
وافتتح الفعالية وكيل الكلية للشؤون الأكاديمية الدكتور يحيى آل حمحوم بحضور رواد الأنشطة وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات المشاركين.
وهدفت الفعالية إلى توعية المجتمع بدور الصيدلي وإبراز دوره الفعال في خدمة المرضى، وقد اشتملت الفعالية على عدة أركان توضح كيف كانت الصيدلة قديمًا ومراحل تطورها عبر الحضارات إلى ما صارت إليه حديثًا وإبراز دور العلماء المسلمين في تطور هذا العلم، كما تضمنت التعريف بأقسام الصيدلة ودور كل قسم في تطوير ومراقبة الأدوية.
واستمع الزوار إلى شرح مفصل وتطبيق عملي عن دور كل قسم على حدة بدءًا بقسم العقاقير الذي يعنى باستخلاص المواد الفعالة من الأعشاب الطبيعية وعمل تجربة عملية تقريبيه أمام الزوار بذلك، ثم قسم الكيمياء الصيدلية الذي يعنى بتحليل المواد الفعالة بأجهزة تحليلية وإظهار أشكالها الكيميائية للتصنيع، يليه قسم الصيدلانيات الذي يعنى بشكل الدواء، والذي شمل شرحًا عن تغير فعالية الدواء بمجرد اختلاف إحدى خصائصه الكيميائية أو الفيزيائية.
كما أوضح قسم علم الأدوية والسموم طريقة عمل الدواء في جسم الإنسان ومراحل تطوره من التصنيع إلى التجربة المخبرية والفعلية على البشر ثم مراقبته، وقدم قسم الصيدلة السريرية الذي يعنى بحركية الدواء وأعراضه الجانبية شرحًا تفصيليًّا لكيفية اختيار الدواء الأنسب لكل مريض والجينات والعلامات الحيوية التي تجب مراقبتها.
واشتملت الفعالية أيضًا على عمل فحوصات للزوار، تضمنت قياس معدل السكر وضغط الدم وكذلك معدل كتلة الجسم والسعرات الحرارية وكمية الماء التي يحتاجها جسم الإنسان يوميًّا، إضافة إلى تقديم بعض النصائح والمشورات الطبية بهدف التثقيف الدوائي والاستخدام الأمثل للدواء ومراقبة الأعراض الجانبية.
هذا وقد استقبلت الفعالية عددًا كبيرًا من الزوار والاستفسارات المتعلقة بالأدوية والأعشاب والمستحضرات الجلدية، وقدم للزوار المصابين بأمراض مزمنة مثل مرض الربو، والسكري، وأمراض القلب والشرايين، ومرض ضغط الدم، جلسات تثقيفية عن أدويتهم؛ لضمان استخدامها بالطريقة الصحيحة وتحقيق الفائدة المرجوة منها.
وقد وزعت الهدايا للزوار في نهاية الفعالية التي تعد ضمن سلسلة من الفعاليات التي تقوم بها كلية الصيدلة هذا العام الجامعي بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب بالجامعة.
وافتتح الفعالية وكيل الكلية للشؤون الأكاديمية الدكتور يحيى آل حمحوم بحضور رواد الأنشطة وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات المشاركين.
وهدفت الفعالية إلى توعية المجتمع بدور الصيدلي وإبراز دوره الفعال في خدمة المرضى، وقد اشتملت الفعالية على عدة أركان توضح كيف كانت الصيدلة قديمًا ومراحل تطورها عبر الحضارات إلى ما صارت إليه حديثًا وإبراز دور العلماء المسلمين في تطور هذا العلم، كما تضمنت التعريف بأقسام الصيدلة ودور كل قسم في تطوير ومراقبة الأدوية.
واستمع الزوار إلى شرح مفصل وتطبيق عملي عن دور كل قسم على حدة بدءًا بقسم العقاقير الذي يعنى باستخلاص المواد الفعالة من الأعشاب الطبيعية وعمل تجربة عملية تقريبيه أمام الزوار بذلك، ثم قسم الكيمياء الصيدلية الذي يعنى بتحليل المواد الفعالة بأجهزة تحليلية وإظهار أشكالها الكيميائية للتصنيع، يليه قسم الصيدلانيات الذي يعنى بشكل الدواء، والذي شمل شرحًا عن تغير فعالية الدواء بمجرد اختلاف إحدى خصائصه الكيميائية أو الفيزيائية.
كما أوضح قسم علم الأدوية والسموم طريقة عمل الدواء في جسم الإنسان ومراحل تطوره من التصنيع إلى التجربة المخبرية والفعلية على البشر ثم مراقبته، وقدم قسم الصيدلة السريرية الذي يعنى بحركية الدواء وأعراضه الجانبية شرحًا تفصيليًّا لكيفية اختيار الدواء الأنسب لكل مريض والجينات والعلامات الحيوية التي تجب مراقبتها.
واشتملت الفعالية أيضًا على عمل فحوصات للزوار، تضمنت قياس معدل السكر وضغط الدم وكذلك معدل كتلة الجسم والسعرات الحرارية وكمية الماء التي يحتاجها جسم الإنسان يوميًّا، إضافة إلى تقديم بعض النصائح والمشورات الطبية بهدف التثقيف الدوائي والاستخدام الأمثل للدواء ومراقبة الأعراض الجانبية.
هذا وقد استقبلت الفعالية عددًا كبيرًا من الزوار والاستفسارات المتعلقة بالأدوية والأعشاب والمستحضرات الجلدية، وقدم للزوار المصابين بأمراض مزمنة مثل مرض الربو، والسكري، وأمراض القلب والشرايين، ومرض ضغط الدم، جلسات تثقيفية عن أدويتهم؛ لضمان استخدامها بالطريقة الصحيحة وتحقيق الفائدة المرجوة منها.
وقد وزعت الهدايا للزوار في نهاية الفعالية التي تعد ضمن سلسلة من الفعاليات التي تقوم بها كلية الصيدلة هذا العام الجامعي بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب بالجامعة.
