المصدر - صحيفة ٢٦ سبتمبر
قال وزير الإعلام معمر الإرياني”أن تصريحات رئيس هيئة الأركان الإيراني محمد باقري لقناة صينية عن تقديم الاستشارات العسكرية والمعلومات الاستخباراتية وما يقدمه الحرس الثوري لدعم المليشيا الحوثية تحت ما اسماه (محور المقاومة)هو إقرار صريح واعتراف رسمي يصدر لأول مرة عن دعم عسكري تقدمه طهران لمليشيا الحوثي الإرهابية”.
ونقلت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) عن الوزير الارياني قوله، ” إن الدعم الإيراني للمليشيا الحوثية لا يقتصر على الاستشارات العسكرية والاستخباراتية”.. مشيراً الى ان النظام الإيراني يتحكم بالقرار السياسي والعسكري ويدير المليشيا لتنفيذ أجندته ويزودها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والأسلحة والخبراء في الصناعات العسكرية و الألغام والعبوات الناسفة.
واعتبر الارياني، تصريحات قائد الجيش الإيراني تأتي تاكيداً لما ذهبت إليه الحكومة اليمنية من أن مليشيا الحوثي أداة للنظام الإيراني وأن قرارها السياسي والعسكري بيد طهران وليس للحوثي أي قرار، وأن من يدفع ثمن هذه الحرب التي شنتها المليشيا هو الشعب اليمني الذي قتل وجرح وشرد مئات الآلاف منه في سبيل تنفيذ أجندة ايران.
وطالب وزير الإعلام المجتمع الدولي وفي مقدمته الأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن إلى تحمل مسؤوليته في الضغط على النظام الإيراني لرفع يده عن اليمن ووقف كافة أشكال الدعم التي يقدمها للمليشيا الحوثية واستخدامها كأداة لاستهداف الجارة السعودية وتنفيذ أجندته التخريبية وتهديد خطوط الملاحة الدولية.
ونقلت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) عن الوزير الارياني قوله، ” إن الدعم الإيراني للمليشيا الحوثية لا يقتصر على الاستشارات العسكرية والاستخباراتية”.. مشيراً الى ان النظام الإيراني يتحكم بالقرار السياسي والعسكري ويدير المليشيا لتنفيذ أجندته ويزودها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والأسلحة والخبراء في الصناعات العسكرية و الألغام والعبوات الناسفة.
واعتبر الارياني، تصريحات قائد الجيش الإيراني تأتي تاكيداً لما ذهبت إليه الحكومة اليمنية من أن مليشيا الحوثي أداة للنظام الإيراني وأن قرارها السياسي والعسكري بيد طهران وليس للحوثي أي قرار، وأن من يدفع ثمن هذه الحرب التي شنتها المليشيا هو الشعب اليمني الذي قتل وجرح وشرد مئات الآلاف منه في سبيل تنفيذ أجندة ايران.
وطالب وزير الإعلام المجتمع الدولي وفي مقدمته الأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن إلى تحمل مسؤوليته في الضغط على النظام الإيراني لرفع يده عن اليمن ووقف كافة أشكال الدعم التي يقدمها للمليشيا الحوثية واستخدامها كأداة لاستهداف الجارة السعودية وتنفيذ أجندته التخريبية وتهديد خطوط الملاحة الدولية.