المصدر - شاركت المساعدة للشؤون التعليمية بتعليم ينبع أديبة بنت حميدي الفايدي اليوم، طالبات المدرسة الابتدائية الأولى بالصناعية و الابتدائية الـ 9 والثانوية الـ 10 والروضة الـ 8 والروضة الثانية بالصناعية في الاحتفاء باليوم الوطني الـ 89 يرافقها عدد من القيادات التربوية ، وفريق الإعلام التربوي .
ووقفت الفايدي على الأنشطة المنفذة في المدارس وتجولت في أرجاء المعارض الوطنية المنفذة بهذه المناسبة ، مستمعة إلى انطباعات الطالبات في تفعيل الاحتفاء باليوم الوطني، ومثمنة جهود المعلمات وقيادات المدارس التي توشحت براية التوحيد .
وأكدت الفايدي أهمية إحياء ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية ، معبرة عن فخرها بحجم الإنجازات التي حققتها المملكة خلال الـ 89 عاماً ، ويعيد للأذهان الحدث التاريخي الهام بمشهد مشرق باهر يثبت حكمة ولاة الأمر وهمة شعبهم المخلص الأبي ، مشيرة إلى أن انطلاق النهضة بدأت بالتعليم والمعرفة لذا فالتعليم عماد المشروع الوطني الطموح الذي سوف يجني به الوطن ثمرة الجهد الطويل المتواصل الذي قام به المؤسس وأبناؤه البرة من بعده ، مبينة أن أولى ثمرات هذا الجهد مشاركة المرأة في سوق العمل فاستثمر المزيد من طاقات المجتمع وإمكانياته لصالح أبنائه وفتحت آفاق جديدة أمام جيل الشباب لتفعيل المعارف التي حصلوا عليها في مجالات عديدة كالصناعة والتجارة والسياحة والترفيه والمعلومات وفي كافة المجالات الحيوية الأمر الذي أوجد التكامل المطلوب بين مدخلات التعليم ومخرجاته، وأصبحت الأنشطة التعليمية معززاً أساسياً لنجاح الطلاب والطالبات في الحياة المستقبلية.
ووقفت الفايدي على الأنشطة المنفذة في المدارس وتجولت في أرجاء المعارض الوطنية المنفذة بهذه المناسبة ، مستمعة إلى انطباعات الطالبات في تفعيل الاحتفاء باليوم الوطني، ومثمنة جهود المعلمات وقيادات المدارس التي توشحت براية التوحيد .
وأكدت الفايدي أهمية إحياء ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية ، معبرة عن فخرها بحجم الإنجازات التي حققتها المملكة خلال الـ 89 عاماً ، ويعيد للأذهان الحدث التاريخي الهام بمشهد مشرق باهر يثبت حكمة ولاة الأمر وهمة شعبهم المخلص الأبي ، مشيرة إلى أن انطلاق النهضة بدأت بالتعليم والمعرفة لذا فالتعليم عماد المشروع الوطني الطموح الذي سوف يجني به الوطن ثمرة الجهد الطويل المتواصل الذي قام به المؤسس وأبناؤه البرة من بعده ، مبينة أن أولى ثمرات هذا الجهد مشاركة المرأة في سوق العمل فاستثمر المزيد من طاقات المجتمع وإمكانياته لصالح أبنائه وفتحت آفاق جديدة أمام جيل الشباب لتفعيل المعارف التي حصلوا عليها في مجالات عديدة كالصناعة والتجارة والسياحة والترفيه والمعلومات وفي كافة المجالات الحيوية الأمر الذي أوجد التكامل المطلوب بين مدخلات التعليم ومخرجاته، وأصبحت الأنشطة التعليمية معززاً أساسياً لنجاح الطلاب والطالبات في الحياة المستقبلية.