قال: التركيز على صناعة الأدوية والصناعات العسكرية والسيارات والصناعات التحويلية
المصدر - أكد الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الصناعية السعودي الدكتور إبراهيم بن سعد المعجل، أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة حظيت بنصيب الأسد من التمويل الذي قدّمه الصندوق لعام 2018؛ حيث سيطرت على ما نسبته 80% من مجمل التمويل المقدم في تلك الفترة.
جاء ذلك خلال لقائه مجموعة من كتاب الزوايا الصحفية وقادة الرأي في ديوانية الجمعية السعودية لكتاب الرأي، والتي انعقدت في مدينة الخبر أول من أمس، والذي استعرض فيه الدور التنموي الداعم للقطاع الصناعي الذي يقوم فيه الصندوق، والاستراتيجية المستقبلية التي تقوم على تمكين القطاع الصناعي، ودعمه بالتمويل، والتحول للأتمتة وفق نظامه الجديد، ساعيًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 ذات العلاقة بتعزيز الصناعة والتعدين ودعم المنشآت الصناعية.
وأشار الدكتور المعجل إلى حجم الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة للصندوق؛ حيث تم رفع رأس مال الصندوق إلى 105 مليارات ريال لتمكين الصندوق من القيام بدوره التنموي، وليصبح الممكن المالي الرئيس لأحد أهم برامج الرؤية، وهو برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
ومن حيث القطاعات الصناعية المستهدفة بالتمويل؛ أوضح المعجل أن الصندوق منفتح على جميع القطاعات الصناعية، إلا أن هناك تركيزًا على القطاعات التي تستهدفها رؤية 2030، ومنها صناعة الأدوية والصناعات العسكرية والسيارات والصناعات التحويلية بشكل خاص؛ كما أن هناك استهدافًا للتنمية الصناعية في المناطق الواعدة؛ حيث يقدم الصندوق تمويلًا يصل إلى 75% من تكلفة المشروع الصناعي.
جاء ذلك خلال لقائه مجموعة من كتاب الزوايا الصحفية وقادة الرأي في ديوانية الجمعية السعودية لكتاب الرأي، والتي انعقدت في مدينة الخبر أول من أمس، والذي استعرض فيه الدور التنموي الداعم للقطاع الصناعي الذي يقوم فيه الصندوق، والاستراتيجية المستقبلية التي تقوم على تمكين القطاع الصناعي، ودعمه بالتمويل، والتحول للأتمتة وفق نظامه الجديد، ساعيًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 ذات العلاقة بتعزيز الصناعة والتعدين ودعم المنشآت الصناعية.
وأشار الدكتور المعجل إلى حجم الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة للصندوق؛ حيث تم رفع رأس مال الصندوق إلى 105 مليارات ريال لتمكين الصندوق من القيام بدوره التنموي، وليصبح الممكن المالي الرئيس لأحد أهم برامج الرؤية، وهو برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
ومن حيث القطاعات الصناعية المستهدفة بالتمويل؛ أوضح المعجل أن الصندوق منفتح على جميع القطاعات الصناعية، إلا أن هناك تركيزًا على القطاعات التي تستهدفها رؤية 2030، ومنها صناعة الأدوية والصناعات العسكرية والسيارات والصناعات التحويلية بشكل خاص؛ كما أن هناك استهدافًا للتنمية الصناعية في المناطق الواعدة؛ حيث يقدم الصندوق تمويلًا يصل إلى 75% من تكلفة المشروع الصناعي.