تكشف وجود ترحيب كبير بالاتفاق الدولى حول الصحة الشاملة "
المصدر -
صرح المستشار الإعلامى والكاتب الصحفى د. معتز صلاح الدين مؤسس ورئيس شبكة أعلام المرأه العربيه أن إيمان وهمان الصحفية بجريدة الشبكة وبوايتها الإلكترونية "بوابة المرأه العربيه " تواصل متابعة فعاليات الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة. .وفى تقرير لها من نيويورك أكدت إيمان وهمان ان السياسيين والمهتمين بصحة الأسرة والإعلاميين تلقوا بترحيب كبير الاتفاق السياسى الخاص بالتغطية الصحية الشاملة الذى تم اقراره خلال اجتماع لرؤساء الدول والوزراء وقادة الصحة وواضعي السياسات بخصوص التغطية الصحية الشاملة وقد رحب أنطونيو جوتيريش الامين العام الأمم المتحدة بإنجاز اتفاقية التغطية الصحية الشاملة ووصفها بأنها "الاتفاقية الأكثر شمولية*التي تم التوصل إليها بشأن الصحة العالمية -هي* رؤية للتغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030".
وكان قادة العالم قد تعهدوا بهذا الالتزام علنا خلال الاجتماع الذي انعقد في بداية الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، تحت عنوان "التغطية الصحية الشاملة: التحرك معاً لبناء عالم أكثر صحة".
وشدد الأمين العام*للأمم المتحدة على أن لكل شخص، في كل مكان، الحق في الحصول على رعاية ميسورة التكلفة وعالية الجودة تعزز الصحة البدنية والعقلية،* تلبي احتياجات النساء والرجال والفتيات والفتيان، بما في ذلك أثناء الصراع والأزمات الإنسانية.
واضاف ان الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة وأكدالأمين العام إنه من المثير للصدمة أنّ نصف سكان العالم ما زالوا ينتظرون ممارسة هذا الحق، بما لذلك من عواقب وخيمة علينا جميعاً، مشيرا إلى أن "حوالي 100 مليون شخص يعانون كل عام في جميع أنحاء العالم من الفقر بسبب نفقات الرعاية الصحية الكارثية. وأضاف أن أنظمة الرعاية الصحية الضعيفة تشكل خطرا يتجاوز الحدود الوطنية.وتابع السيد جوتيريش ان " الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية مزدهرة.واضاف لقد أثبتت التغطية الصحية الشاملة أنها حافز للنمو الاقتصادي الذي يستفيد منه الأفراد والأسر والمجتمعات والشركات والاقتصادات. الصحة الجيدة هي نتيجة ومحرك للتقدم الاقتصادي والاجتماعي. وهذا هو السبب في أن التغطية الصحية الشاملة تقع في صميم خطة عام 2030، والتي لا يمكن فصلها عن جميع أعمالنا المتعلقة بالتنمية المستدامة، من تغير المناخ إلى المساواة بين الجنسين، ومن التمويل المستدام إلى القضاء على الجوع."
وقال الأمين العام إن الإعلان السياسي الذي اعتمد سيدفع التقدم خلال العقد المقبل في مجال التغلب على الأمراض المعدية، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز والسل والملاريا، ومعالجة الأمراض غير المعدية ومقاومة مضادات الميكروبات من خلال أنظمة الرعاية الصحية الأولية القوية.وينص الإعلان السياسي، بحسب الأمين العام، على ضرورة ضمان حصول الجميع على خدمات الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والحقوق الإنجابية، داعيا إلى ضرورة حماية رفاهية وكرامة النساء والفتيات.وقال الأمين العام إن العديد من الدول تسير على الطريق نحو تحقيق الصحة للجميع بحلول عام 2030، مضيفا أن البعض الآخر بحاجة إلى تسريع الجهود بهدف عدم تخلف أي دولة أو مجتمع أو شخص عن الركب. وأشار إلى أننا بحاجة ماسة إلى تغيير نموذج التمويل وزيادة وتيرة الاستثمار في الصحة للجميع.وطالب الأمين العام في كلمته أن نجعل التغطية الصحية الشاملة حقيقة واقعة بحلول عام 2030 يعتمد أولاً وقبل كل شيء على القيادة الوطنية الجريئة.ومن جانبه قال رئيس الجمعية العامة أن الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة يجب أن يكون حقا عالميا وليس امتيازا و شدد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة تيجاني محمد باندي على أهمية أن يكون الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة حقا عالميا وليس امتيازا.
الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة-
وقال: باندي في حديثه في القمة رفيعة المستوى حول التغطية الصحية الشاملة إلى أن الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة، داعيا إلى بذل قصارى الجهود لضمان استفادة الدول في جميع أنحاء العالم من بعضها البعض في التدريب الطبي، وتوفير البنى التحتية الطبية بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
*وقال: السيد باندي إن لتغير المناخ والأثار المترتبة عليه
ومن جانبه قال مدير منظمة الصحة العالمية أن التغطية الصحية الشاملة خيار سياسي استعد قادة العالم على اتخاذه واضاف الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في كلمته في القمة رفيعة المستوى إن التغطية الصحية الشاملة تعني حصول جميع الأشخاص، بغض النظر عن قدرتهم على الدفع، على الرعاية الصحية التي يحتاجونها، متى وأين يحتاجون إليها، دون مواجهة أي مصاعب المالية.ومهنئا قادة العالم بمناسبة اجتماعهم التاريخي،.ويأتي هذا الإعلان بعد يوم من إعلان منظمة الصحة العالمية وشركائها عن الحاجة إلى مضاعفة التغطية الصحية من الآن وحتى عام 2030، وإلا فإن ما يصل إلى خمسة مليارات شخص سيكونون غير قادرين على الوصول إلى الخدمات الكافية.وعند اعتماد الإعلان، التزمت الدول الأعضاء بالاستثمار في سياسات من شأنها أن تحد من المصاعب المالية جراء مدفوعات الرعاية الصحية التي يتكبدها الأفراد من حسابهم الخاص،*كما تهدف إلى تنفيذ تدخلات صحية عالية التأثير لمكافحة الأمراض وحماية صحة المرأة والطفل.وتعتبر الأمم المتحدة القمة رفيعة المستوى حول التغطية الصحية الشاملة أهمَ اجتماع سياسي يعقد على الإطلاق حول هذا الموضوع. وقد*شارك فيه ممثلون كبار من مجموعة واسعة من المنظمات ذات الصلة - بما في ذلك رؤساء الدول والحكومات والبرلمانيون وكبار مسؤولي الأمم المتحدة وأعضاء المجتمع المدني وقادة قطاع الأعمال، والأكاديميون ..
الجدير بالذكر أنه تم اعتماد (جريدة الشبكة وبوابتها الإلكترونية "بوابة المرأه العربيه "فى الأمم المتحدة يوم 8 سبتمبر الحالى حيث تسلمت الأستاذة إيمان وهمان الكاتبة الصحفية بالجريدة وبوابة الشبكة كارنيه الاعتماد الصادر من الأمم المتحدة. و يحق بموجب هذا الكارنيه أن تحضر الأستاذة إيمان وهمان وتتابع إعلاميا كافة فعاليات الأمم المتحدة عامه وخاصة الفعاليات الخاصة بالمرأة ويأتى هذا الانجاز الذى تحقق بعد اربع سنوات ونصف من العمل الجاد فى 18 دولة عربية أعضاء فى الشبكة ووجه رئيس الشبكة التحية إلى الصحفية بالجريدة وبوابة الشبكة الاستاذة إيمان وهمان التى تعتبر نموذجا عظيما المرأه المصرية والعربية .
صرح المستشار الإعلامى والكاتب الصحفى د. معتز صلاح الدين مؤسس ورئيس شبكة أعلام المرأه العربيه أن إيمان وهمان الصحفية بجريدة الشبكة وبوايتها الإلكترونية "بوابة المرأه العربيه " تواصل متابعة فعاليات الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة. .وفى تقرير لها من نيويورك أكدت إيمان وهمان ان السياسيين والمهتمين بصحة الأسرة والإعلاميين تلقوا بترحيب كبير الاتفاق السياسى الخاص بالتغطية الصحية الشاملة الذى تم اقراره خلال اجتماع لرؤساء الدول والوزراء وقادة الصحة وواضعي السياسات بخصوص التغطية الصحية الشاملة وقد رحب أنطونيو جوتيريش الامين العام الأمم المتحدة بإنجاز اتفاقية التغطية الصحية الشاملة ووصفها بأنها "الاتفاقية الأكثر شمولية*التي تم التوصل إليها بشأن الصحة العالمية -هي* رؤية للتغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030".
وكان قادة العالم قد تعهدوا بهذا الالتزام علنا خلال الاجتماع الذي انعقد في بداية الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، تحت عنوان "التغطية الصحية الشاملة: التحرك معاً لبناء عالم أكثر صحة".
وشدد الأمين العام*للأمم المتحدة على أن لكل شخص، في كل مكان، الحق في الحصول على رعاية ميسورة التكلفة وعالية الجودة تعزز الصحة البدنية والعقلية،* تلبي احتياجات النساء والرجال والفتيات والفتيان، بما في ذلك أثناء الصراع والأزمات الإنسانية.
واضاف ان الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة وأكدالأمين العام إنه من المثير للصدمة أنّ نصف سكان العالم ما زالوا ينتظرون ممارسة هذا الحق، بما لذلك من عواقب وخيمة علينا جميعاً، مشيرا إلى أن "حوالي 100 مليون شخص يعانون كل عام في جميع أنحاء العالم من الفقر بسبب نفقات الرعاية الصحية الكارثية. وأضاف أن أنظمة الرعاية الصحية الضعيفة تشكل خطرا يتجاوز الحدود الوطنية.وتابع السيد جوتيريش ان " الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية مزدهرة.واضاف لقد أثبتت التغطية الصحية الشاملة أنها حافز للنمو الاقتصادي الذي يستفيد منه الأفراد والأسر والمجتمعات والشركات والاقتصادات. الصحة الجيدة هي نتيجة ومحرك للتقدم الاقتصادي والاجتماعي. وهذا هو السبب في أن التغطية الصحية الشاملة تقع في صميم خطة عام 2030، والتي لا يمكن فصلها عن جميع أعمالنا المتعلقة بالتنمية المستدامة، من تغير المناخ إلى المساواة بين الجنسين، ومن التمويل المستدام إلى القضاء على الجوع."
وقال الأمين العام إن الإعلان السياسي الذي اعتمد سيدفع التقدم خلال العقد المقبل في مجال التغلب على الأمراض المعدية، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز والسل والملاريا، ومعالجة الأمراض غير المعدية ومقاومة مضادات الميكروبات من خلال أنظمة الرعاية الصحية الأولية القوية.وينص الإعلان السياسي، بحسب الأمين العام، على ضرورة ضمان حصول الجميع على خدمات الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية والحقوق الإنجابية، داعيا إلى ضرورة حماية رفاهية وكرامة النساء والفتيات.وقال الأمين العام إن العديد من الدول تسير على الطريق نحو تحقيق الصحة للجميع بحلول عام 2030، مضيفا أن البعض الآخر بحاجة إلى تسريع الجهود بهدف عدم تخلف أي دولة أو مجتمع أو شخص عن الركب. وأشار إلى أننا بحاجة ماسة إلى تغيير نموذج التمويل وزيادة وتيرة الاستثمار في الصحة للجميع.وطالب الأمين العام في كلمته أن نجعل التغطية الصحية الشاملة حقيقة واقعة بحلول عام 2030 يعتمد أولاً وقبل كل شيء على القيادة الوطنية الجريئة.ومن جانبه قال رئيس الجمعية العامة أن الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة يجب أن يكون حقا عالميا وليس امتيازا و شدد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة تيجاني محمد باندي على أهمية أن يكون الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة حقا عالميا وليس امتيازا.
الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة-
وقال: باندي في حديثه في القمة رفيعة المستوى حول التغطية الصحية الشاملة إلى أن الصحة للجميع هي استثمار في الناس ورفاهيتهم وفي مجتمعات صحية ومزدهرة، داعيا إلى بذل قصارى الجهود لضمان استفادة الدول في جميع أنحاء العالم من بعضها البعض في التدريب الطبي، وتوفير البنى التحتية الطبية بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
*وقال: السيد باندي إن لتغير المناخ والأثار المترتبة عليه
ومن جانبه قال مدير منظمة الصحة العالمية أن التغطية الصحية الشاملة خيار سياسي استعد قادة العالم على اتخاذه واضاف الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في كلمته في القمة رفيعة المستوى إن التغطية الصحية الشاملة تعني حصول جميع الأشخاص، بغض النظر عن قدرتهم على الدفع، على الرعاية الصحية التي يحتاجونها، متى وأين يحتاجون إليها، دون مواجهة أي مصاعب المالية.ومهنئا قادة العالم بمناسبة اجتماعهم التاريخي،.ويأتي هذا الإعلان بعد يوم من إعلان منظمة الصحة العالمية وشركائها عن الحاجة إلى مضاعفة التغطية الصحية من الآن وحتى عام 2030، وإلا فإن ما يصل إلى خمسة مليارات شخص سيكونون غير قادرين على الوصول إلى الخدمات الكافية.وعند اعتماد الإعلان، التزمت الدول الأعضاء بالاستثمار في سياسات من شأنها أن تحد من المصاعب المالية جراء مدفوعات الرعاية الصحية التي يتكبدها الأفراد من حسابهم الخاص،*كما تهدف إلى تنفيذ تدخلات صحية عالية التأثير لمكافحة الأمراض وحماية صحة المرأة والطفل.وتعتبر الأمم المتحدة القمة رفيعة المستوى حول التغطية الصحية الشاملة أهمَ اجتماع سياسي يعقد على الإطلاق حول هذا الموضوع. وقد*شارك فيه ممثلون كبار من مجموعة واسعة من المنظمات ذات الصلة - بما في ذلك رؤساء الدول والحكومات والبرلمانيون وكبار مسؤولي الأمم المتحدة وأعضاء المجتمع المدني وقادة قطاع الأعمال، والأكاديميون ..
الجدير بالذكر أنه تم اعتماد (جريدة الشبكة وبوابتها الإلكترونية "بوابة المرأه العربيه "فى الأمم المتحدة يوم 8 سبتمبر الحالى حيث تسلمت الأستاذة إيمان وهمان الكاتبة الصحفية بالجريدة وبوابة الشبكة كارنيه الاعتماد الصادر من الأمم المتحدة. و يحق بموجب هذا الكارنيه أن تحضر الأستاذة إيمان وهمان وتتابع إعلاميا كافة فعاليات الأمم المتحدة عامه وخاصة الفعاليات الخاصة بالمرأة ويأتى هذا الانجاز الذى تحقق بعد اربع سنوات ونصف من العمل الجاد فى 18 دولة عربية أعضاء فى الشبكة ووجه رئيس الشبكة التحية إلى الصحفية بالجريدة وبوابة الشبكة الاستاذة إيمان وهمان التى تعتبر نموذجا عظيما المرأه المصرية والعربية .