في يومها الوطني
المصدر - عددت شبكة السنة النبوية وعلومها مناقب المملكة العربية السعودية في يومها الوطني وخدمتها وعنايتها للسنة النبوية وسيرة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وذلك منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه مرورا بأبنائه الملوك وحتى عصر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز .
وقالت الشبكة في حسابها على تويتر أنه كان لمؤسس هذه البلاد الملك عبدالعويز اليد الطولى في الاهتمام والعناية بمصادر التشريع الإسلامي ، فمنذ تأسيس المملكة كان القرآن هو دستورها وإليه وإلى السنة النبوية يكون التحاكم ومنهما تستمد الشرائع والأحكام وعلى هذا النهح سار أبنائه ، ممن بعده .
وفي عهد الملك سعود والملك فيصل والملك خالد استمر هذا النهج الكريم .
وفي عهد الملك فهد رحمه الله صدر الأمر الكريم في 20/ 4/ 1406 هـ برقم 5/ 793/ م بالموافقة على قيام الجامعة الإسلامية بتنفيذ التوصية الخاصة بإنشاء مركز لخدمة السنة والسيرة النبوية، يكون مؤسسة علمية مستقلة، بالتعاون مع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف ؛ لطباعة ما يتم إعداده وتحقيقه
فيما واصل الملك عبدالله - رحمه الله – المسيرة؛ فرعى بنفسه كبرى المسابقات والمؤتمرات التي لها علاقة بالقرآن والسنة، وأطلق - رحمه الله - برنامج "جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للسنة النبوية المطهرة"
ثم أتى قرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- بإنشاء مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للحديث النبوي الشريف ليؤكد حرصه -أيده الله- على مواصلة نهج أسلافه من ولاة أمر هذه البلاد- ويتوج خدمة هذه البلاد للسنة النبوية وعلومها
كان لكبار علماء هذه البلاد المباركة من أمثال سماحة الشيخ ابن إبراهيم وابن باز وابن عثيمين رحمهم الله جهودا عظيمة في تعليم السنة النبوية وعلومها ونشرها والتأكيد على مكانتها من خلال دروسهم ومحاضراتهم ومؤلفاتهم وغيرها
واستمر ذلك الخير وهذا العطاء في خدمة السنة النبوية وعلومها فتنوعت الوسائل واستخدم في ذلك أحدث التقنيات الألكترونية من خلال منصات الويب والتواصل الاجتماعي والتطبيقات وما شبكة السنة النبوية وعلومها alssunnah@ التي انطلقت من هذه البلاد المباركة إلا مثالا لذلك
تم التوسع الكبير في تدريس علوم السنة النبوية عن طريق الكليات والأقسام الجامعية المتخصصة في دراستها ؛ وكان لها الأثر الكبير في إثراء المكتبة الإسلامية بجملة كبيرة من الدراسات والبحوث وحصول مئات الطلاب والطالبات على درجتي الماجستير والدكتواره في السنة وعلومها والسيرة النبوية
وعلى مستوى المسابقات والجوائز فقد انطلقت في عام ١٤٢٣هـ مسابقة الأمير نايف - رحمه الله -العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة،وهناك مسابقة لحفظ الحديث النبوي تستهدف الناشئة والشباب وتولي عناية قصوى بالحديث النبوي وتشمل طلاب وطالبات التعليم العام
كما انتشرت المراكز البحثية والكراسي العلمية التي تعنى بالحديث النبوي والسيرة النبوية ومايتفرع عنهما من علوم
نسأل الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده خير الجزاء وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان و يحفظ بلادنا من كل سوء وأن يرد عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين
وقالت الشبكة في حسابها على تويتر أنه كان لمؤسس هذه البلاد الملك عبدالعويز اليد الطولى في الاهتمام والعناية بمصادر التشريع الإسلامي ، فمنذ تأسيس المملكة كان القرآن هو دستورها وإليه وإلى السنة النبوية يكون التحاكم ومنهما تستمد الشرائع والأحكام وعلى هذا النهح سار أبنائه ، ممن بعده .
وفي عهد الملك سعود والملك فيصل والملك خالد استمر هذا النهج الكريم .
وفي عهد الملك فهد رحمه الله صدر الأمر الكريم في 20/ 4/ 1406 هـ برقم 5/ 793/ م بالموافقة على قيام الجامعة الإسلامية بتنفيذ التوصية الخاصة بإنشاء مركز لخدمة السنة والسيرة النبوية، يكون مؤسسة علمية مستقلة، بالتعاون مع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف ؛ لطباعة ما يتم إعداده وتحقيقه
فيما واصل الملك عبدالله - رحمه الله – المسيرة؛ فرعى بنفسه كبرى المسابقات والمؤتمرات التي لها علاقة بالقرآن والسنة، وأطلق - رحمه الله - برنامج "جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للسنة النبوية المطهرة"
ثم أتى قرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- بإنشاء مجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للحديث النبوي الشريف ليؤكد حرصه -أيده الله- على مواصلة نهج أسلافه من ولاة أمر هذه البلاد- ويتوج خدمة هذه البلاد للسنة النبوية وعلومها
كان لكبار علماء هذه البلاد المباركة من أمثال سماحة الشيخ ابن إبراهيم وابن باز وابن عثيمين رحمهم الله جهودا عظيمة في تعليم السنة النبوية وعلومها ونشرها والتأكيد على مكانتها من خلال دروسهم ومحاضراتهم ومؤلفاتهم وغيرها
واستمر ذلك الخير وهذا العطاء في خدمة السنة النبوية وعلومها فتنوعت الوسائل واستخدم في ذلك أحدث التقنيات الألكترونية من خلال منصات الويب والتواصل الاجتماعي والتطبيقات وما شبكة السنة النبوية وعلومها alssunnah@ التي انطلقت من هذه البلاد المباركة إلا مثالا لذلك
تم التوسع الكبير في تدريس علوم السنة النبوية عن طريق الكليات والأقسام الجامعية المتخصصة في دراستها ؛ وكان لها الأثر الكبير في إثراء المكتبة الإسلامية بجملة كبيرة من الدراسات والبحوث وحصول مئات الطلاب والطالبات على درجتي الماجستير والدكتواره في السنة وعلومها والسيرة النبوية
وعلى مستوى المسابقات والجوائز فقد انطلقت في عام ١٤٢٣هـ مسابقة الأمير نايف - رحمه الله -العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة،وهناك مسابقة لحفظ الحديث النبوي تستهدف الناشئة والشباب وتولي عناية قصوى بالحديث النبوي وتشمل طلاب وطالبات التعليم العام
كما انتشرت المراكز البحثية والكراسي العلمية التي تعنى بالحديث النبوي والسيرة النبوية ومايتفرع عنهما من علوم
نسأل الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده خير الجزاء وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان و يحفظ بلادنا من كل سوء وأن يرد عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين