المصدر -
الحمد لله حتى يبلغ الحمد مداه والصلاة والسلام على الرحمة المهداة نبينا وحبيبنا محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن والاه.
هذا هو وطني العظيم يزهو ويفرح، يسعد *ويفخر، يعتز ويشمخ ، وحق له ذلك *فهو وطن الأمجاد والعزة والكرامة، وطناً تنكسر على حدوده رماح الاعادي، وطناً تهوي اليه افئدة العالم، ويؤمه المسلمون من جميع اصقاع الدنيا، وطناً يسمو بقادته ورجاله، هؤلاء الرجال المخلصين له والذائدين عن حماه . فما اجمله من وفاء وما اصدقه من حب ونحن نعيش مناسبة اليوم الوطني التاسع والثمانون لمملكتنا الحبيبة هذه المناسبة التاريخية التي نستلهم منها وفيها ومن خلالها ملحمة توحيد هذه البلاد المباركة على يد المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود رحمه الله رحمةً واسعه وجزاه عنا وعن أمة الإسلام خير الجزاء. حيث اخرج هذه البقعة من الأرض من غياهب الظلم والجهل والظلام والتنافر والشتات إلى فجر التوحيد والنور والآلفة والاجتماع. لينشر الدين والعلم والنور في جميع اصقاع الأرض ولتكون هذه الدولة مناراً ونوراً تهتدي به أمة الإسلام منذ تأسيسها في السابع عشر من شهر جمادى الأولى لعام ألف وثلاثمائة وواحد وخمسون للهجرة الى وقتنا الحاضر. فنحمد الله عز وجل أن قيضّ لبلادنا وأمتنا هذا الامام العادل الذي أعاد للإسلام قوته وعزته ومكانته وأنشئ دولة التوحيد والعدل والايمان. *لينتقل الى جوار ربه راضيا مرضياً عليه . ويخلفه من بعده ابناءه البررة الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله، حيث نهجوا نهجه القويم واستمروا على ما رسمه ورغبه لهذه الدولة ولأمة الإسلام من حضارة ورفعة وعزة وسمو وأبلوا البلاء الحسن الى أن توفاهم الله فرحمهم الله جميعا واسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة، لتستمر هذه المسيرة وتستقر الى ملك الحزم والعزم ملك العدل والإنصاف ملكاً اقتص من الظلم وأهله وطال عدله دول الإسلام، انه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفضه الله ورعاه وأمده بالصحة والعافية. حيث انتقلت بلادنا الى وهج الحضارة والتطور والى معانقة هامات المجد في شتى القطاعات. فما لمسناه وعشناه خلال هذا العهد الزاهر لهو مدعاةً للفخر والاعتزاز فبلدنا والحمد لله يسير في طريق التقدم ومقارعة أعتى الدول والحضارات. وما ذلك الا بتوفيق من الله ثم جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله ورعاهم. حيث رأينا يداً تبني وتطور في الوطن ويداً تضرب بحديد كل من تسول له نفسه المساس بهذه البلاد وبهذا الدين العظيم. ولمسنا التحول الجذري والوطني لمختلف مناحي الحياه في هذه الدولة منبثقاً من رؤية وطن تبناها وأخرجها رجل المهام الجسيمة وصاحب الرؤية الثاقبة والأفكار الملهمة سيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه وبارك في جهده ووقته وجعله ذخراً للمليك والوطن والشعب. وما ذكرى يوم وطننا المجيد الا مناسبه عظيمه نستذكر فيها كيف كنا وكيف أصبحنا في أمن وأمان وتزاحم من النعم والخيرات انعم الله عز وجل بها على هذه البلاد فنسأل الله عز وجل أن يديم علينا هذه النعم وأن يرزقنا شكره وأن يحفظ بلادنا وقادتنا وشعبنا وأمتنا. وبهذه المناسبة العظيمة وبأسمي وأسم قبيلة شوقب بني مالك كافه نجدد البيعة والعهد والولاء مقرونةً بأصدق التهاني والتبريكات الى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. والى سمو سيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. والى سمو وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود. والى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز ال سعود. والى سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز ال سعود حفظهم الله جميعا ورعاهم. والى الاسرة المالكة الكريمة والى الشعب السعودي النبيل سائلين الله عز وجل أن يحفظ بلادنا وينصر جيوشنا وابطالنا المرابطين على ثغور هذه البلاد الطاهرة وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ورغد العيش وأن يعيد علينا هذه المناسبة العظيمة ونحن وبلادنا في نصر وعزة وتمكين.
*
الشيخ عبدالعزيز بن صالح بن زاحم المالكي
* * * *شيخ قبيلة شوقب بني مالك
هذا هو وطني العظيم يزهو ويفرح، يسعد *ويفخر، يعتز ويشمخ ، وحق له ذلك *فهو وطن الأمجاد والعزة والكرامة، وطناً تنكسر على حدوده رماح الاعادي، وطناً تهوي اليه افئدة العالم، ويؤمه المسلمون من جميع اصقاع الدنيا، وطناً يسمو بقادته ورجاله، هؤلاء الرجال المخلصين له والذائدين عن حماه . فما اجمله من وفاء وما اصدقه من حب ونحن نعيش مناسبة اليوم الوطني التاسع والثمانون لمملكتنا الحبيبة هذه المناسبة التاريخية التي نستلهم منها وفيها ومن خلالها ملحمة توحيد هذه البلاد المباركة على يد المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود رحمه الله رحمةً واسعه وجزاه عنا وعن أمة الإسلام خير الجزاء. حيث اخرج هذه البقعة من الأرض من غياهب الظلم والجهل والظلام والتنافر والشتات إلى فجر التوحيد والنور والآلفة والاجتماع. لينشر الدين والعلم والنور في جميع اصقاع الأرض ولتكون هذه الدولة مناراً ونوراً تهتدي به أمة الإسلام منذ تأسيسها في السابع عشر من شهر جمادى الأولى لعام ألف وثلاثمائة وواحد وخمسون للهجرة الى وقتنا الحاضر. فنحمد الله عز وجل أن قيضّ لبلادنا وأمتنا هذا الامام العادل الذي أعاد للإسلام قوته وعزته ومكانته وأنشئ دولة التوحيد والعدل والايمان. *لينتقل الى جوار ربه راضيا مرضياً عليه . ويخلفه من بعده ابناءه البررة الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله، حيث نهجوا نهجه القويم واستمروا على ما رسمه ورغبه لهذه الدولة ولأمة الإسلام من حضارة ورفعة وعزة وسمو وأبلوا البلاء الحسن الى أن توفاهم الله فرحمهم الله جميعا واسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة، لتستمر هذه المسيرة وتستقر الى ملك الحزم والعزم ملك العدل والإنصاف ملكاً اقتص من الظلم وأهله وطال عدله دول الإسلام، انه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفضه الله ورعاه وأمده بالصحة والعافية. حيث انتقلت بلادنا الى وهج الحضارة والتطور والى معانقة هامات المجد في شتى القطاعات. فما لمسناه وعشناه خلال هذا العهد الزاهر لهو مدعاةً للفخر والاعتزاز فبلدنا والحمد لله يسير في طريق التقدم ومقارعة أعتى الدول والحضارات. وما ذلك الا بتوفيق من الله ثم جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله ورعاهم. حيث رأينا يداً تبني وتطور في الوطن ويداً تضرب بحديد كل من تسول له نفسه المساس بهذه البلاد وبهذا الدين العظيم. ولمسنا التحول الجذري والوطني لمختلف مناحي الحياه في هذه الدولة منبثقاً من رؤية وطن تبناها وأخرجها رجل المهام الجسيمة وصاحب الرؤية الثاقبة والأفكار الملهمة سيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه وبارك في جهده ووقته وجعله ذخراً للمليك والوطن والشعب. وما ذكرى يوم وطننا المجيد الا مناسبه عظيمه نستذكر فيها كيف كنا وكيف أصبحنا في أمن وأمان وتزاحم من النعم والخيرات انعم الله عز وجل بها على هذه البلاد فنسأل الله عز وجل أن يديم علينا هذه النعم وأن يرزقنا شكره وأن يحفظ بلادنا وقادتنا وشعبنا وأمتنا. وبهذه المناسبة العظيمة وبأسمي وأسم قبيلة شوقب بني مالك كافه نجدد البيعة والعهد والولاء مقرونةً بأصدق التهاني والتبريكات الى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية. والى سمو سيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. والى سمو وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود. والى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز ال سعود. والى سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز ال سعود حفظهم الله جميعا ورعاهم. والى الاسرة المالكة الكريمة والى الشعب السعودي النبيل سائلين الله عز وجل أن يحفظ بلادنا وينصر جيوشنا وابطالنا المرابطين على ثغور هذه البلاد الطاهرة وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ورغد العيش وأن يعيد علينا هذه المناسبة العظيمة ونحن وبلادنا في نصر وعزة وتمكين.
*
الشيخ عبدالعزيز بن صالح بن زاحم المالكي
* * * *شيخ قبيلة شوقب بني مالك
