المصدر -
أكدت القمة المصرية الأردنية العراقية التي عقدت اليوم بنيويورك على التضامن مع المملكة العربية السعودية في مواجهة الاعتداءات التي تعرضت لها منشآتها النفطية.
وشددت القمة الثلاثية التي جمعت الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس العراقي برهم صالح على أهمية الحفاظ على أمن منطقة الخليج العربي وتأمين حرية الملاحة في الخليج، كمكون أساسي من مكونات الأمن القومي العربي، مؤكدة أهمية التهدئة وتجنب مزيد من التوتر والتصعيد لما لذلك من أثر سلبي على الاستقرار في المنطقة.
واستعرض القادة وفقًا لبيان صادر عن القمة الثلاثية ووزع بالقاهرة اليوم آخر تطورات مسار التعاون الثلاثي بين مصر والأردن والعراق، والعمل المشترك بين الدول الثلاث لتعزيز الأمن القومي العربي ومواجهة ما تتعرض له المنطقة من تحديات.
وأكد القادة دعمهم للحل السياسي الشامل للقضية الفلسطينية بوصفها قضية العرب المركزية، مشددين على أهمية حصول الشعب الفلسطيني على كافة حقوقه المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة القابلة للحياة وعاصمتها القدس، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وشدد القادة على ضرورة البناء على الانتصارات التي تحققت مؤخرًا في المعركة على الإرهاب، وضرورة القضاء الكامل على التنظيمات الإرهابية كافة أينما وجدت، ومواجهة كل من يدعمها سياسيًا أو ماليًا أو إعلاميًا، مجددين دعمهم الكامل للجهود العراقية لاستكمال إعادة الإعمار وعودة النازحين للمناطق التي تم تحريرها من تنظيم داعش الإرهابي.
وأكدوا أهمية الحل السياسي الشامل لأزمات المنطقة، وخاصة الأزمات في سوريا وليبيا واليمن، وفقًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بما يحفظ وحدة واستقلال هذه الدول وسلامتها الإقليمية ومقدرات شعوبها، ويتيح الحفاظ على الأمن القومي العربي ومواجهة التدخلات الخارجية التي تستهدف زعزعة الأمن القومي العربي.
وشددت القمة الثلاثية التي جمعت الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس العراقي برهم صالح على أهمية الحفاظ على أمن منطقة الخليج العربي وتأمين حرية الملاحة في الخليج، كمكون أساسي من مكونات الأمن القومي العربي، مؤكدة أهمية التهدئة وتجنب مزيد من التوتر والتصعيد لما لذلك من أثر سلبي على الاستقرار في المنطقة.
واستعرض القادة وفقًا لبيان صادر عن القمة الثلاثية ووزع بالقاهرة اليوم آخر تطورات مسار التعاون الثلاثي بين مصر والأردن والعراق، والعمل المشترك بين الدول الثلاث لتعزيز الأمن القومي العربي ومواجهة ما تتعرض له المنطقة من تحديات.
وأكد القادة دعمهم للحل السياسي الشامل للقضية الفلسطينية بوصفها قضية العرب المركزية، مشددين على أهمية حصول الشعب الفلسطيني على كافة حقوقه المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة القابلة للحياة وعاصمتها القدس، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وشدد القادة على ضرورة البناء على الانتصارات التي تحققت مؤخرًا في المعركة على الإرهاب، وضرورة القضاء الكامل على التنظيمات الإرهابية كافة أينما وجدت، ومواجهة كل من يدعمها سياسيًا أو ماليًا أو إعلاميًا، مجددين دعمهم الكامل للجهود العراقية لاستكمال إعادة الإعمار وعودة النازحين للمناطق التي تم تحريرها من تنظيم داعش الإرهابي.
وأكدوا أهمية الحل السياسي الشامل لأزمات المنطقة، وخاصة الأزمات في سوريا وليبيا واليمن، وفقًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بما يحفظ وحدة واستقلال هذه الدول وسلامتها الإقليمية ومقدرات شعوبها، ويتيح الحفاظ على الأمن القومي العربي ومواجهة التدخلات الخارجية التي تستهدف زعزعة الأمن القومي العربي.