المصدر -
رفع وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لشؤون المطبوعات والبحث العلمي الشيخ عبدالعزيز بن محمد الحمدان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ــ حفظهما الله ــ بمناسبة اليوم الوطني الـ 89 للمملكة العريية السعودية .
وقال فضيلته في تصريح له بهذه المناسبة : حَرِي بناء كمواطنين ومقيمين على هذه الأرض المباركة أن نتذكر مؤسس هذه الدولة وموحدها وباني أمجادها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ـــ الذي قام بفضل من الله ـــ جل وعلا ـــ بتوحيد هذه البلاد وإقامة الشريعة الإسلامية السمحة ونشر الأمن والأمان والاستقرار في ربوع المملكة، وقد سار على نهجه أبناؤه البررة من بعده وصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ حفظه الله ـــ .
وأضاف فضيلته: أن المملكة العربية السعودية تحتل مكانة عالية ورفيعة بين الدول الإسلامية والعالمية ، حيث شرفها الله بقبلة المسلمين والحرمين الشريفين مهد الرسالة النبوية ، وقامت بلادنا المباركة بحمل الأمانة تحقيقاً لعبادة الله وحدة ونشر الدعوة الإسلامية وخدمة البشرية والمساهمة في تحقيق الأمن والسلام والعدل والمساواة على كافة المستويات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها نصرة قضايا المسلمين في المحافل الدولية ومساندتهم ودعمهم وفي مقدمة هذه القضايا قضية فلسطين، وسخرت بلادنا المباركة كافة الجهود للعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وعمارتها على أعلى المستويات وأحدث المواصفات لتوفير كافة وسائل الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن .
وأردف "الحمدان": لقد حظيت المملكة بإعجاب وتقدير دول العالم لما تبذله من جهود في مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة السبل والحزم والحسم تجاه الجماعات والتنظيمات والأحزاب الإرهابية وتبنيها منهج الوسطية والاعتدال، كما أن ما حققته من إنجازات على مستوى الاقتصادي والتنموي جعلها تتبوأ مكانتها بين الدول الكبرى وحق لها أن تكون من الدول العظمى في مجموعة العشرين.
واختتم فضيلته تصريحه قائلاً : لا يفوتني في هذه الذكرى الوطنية الغالية للمملكة أن أجدد الولاء لرجل الوفاء قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـــ حفظهما الله ـــ سائلاً الله تعالى أن يحفظ قادتنا وبلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان ورغد العيش والاستقرار ، وأن ينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي ورجال أمننا ويرحم شهدائنا ويشفي جرحانا أنه ولي ذلك والقادر عليه .
وقال فضيلته في تصريح له بهذه المناسبة : حَرِي بناء كمواطنين ومقيمين على هذه الأرض المباركة أن نتذكر مؤسس هذه الدولة وموحدها وباني أمجادها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ـــ الذي قام بفضل من الله ـــ جل وعلا ـــ بتوحيد هذه البلاد وإقامة الشريعة الإسلامية السمحة ونشر الأمن والأمان والاستقرار في ربوع المملكة، وقد سار على نهجه أبناؤه البررة من بعده وصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ حفظه الله ـــ .
وأضاف فضيلته: أن المملكة العربية السعودية تحتل مكانة عالية ورفيعة بين الدول الإسلامية والعالمية ، حيث شرفها الله بقبلة المسلمين والحرمين الشريفين مهد الرسالة النبوية ، وقامت بلادنا المباركة بحمل الأمانة تحقيقاً لعبادة الله وحدة ونشر الدعوة الإسلامية وخدمة البشرية والمساهمة في تحقيق الأمن والسلام والعدل والمساواة على كافة المستويات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها نصرة قضايا المسلمين في المحافل الدولية ومساندتهم ودعمهم وفي مقدمة هذه القضايا قضية فلسطين، وسخرت بلادنا المباركة كافة الجهود للعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وعمارتها على أعلى المستويات وأحدث المواصفات لتوفير كافة وسائل الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن .
وأردف "الحمدان": لقد حظيت المملكة بإعجاب وتقدير دول العالم لما تبذله من جهود في مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة السبل والحزم والحسم تجاه الجماعات والتنظيمات والأحزاب الإرهابية وتبنيها منهج الوسطية والاعتدال، كما أن ما حققته من إنجازات على مستوى الاقتصادي والتنموي جعلها تتبوأ مكانتها بين الدول الكبرى وحق لها أن تكون من الدول العظمى في مجموعة العشرين.
واختتم فضيلته تصريحه قائلاً : لا يفوتني في هذه الذكرى الوطنية الغالية للمملكة أن أجدد الولاء لرجل الوفاء قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـــ حفظهما الله ـــ سائلاً الله تعالى أن يحفظ قادتنا وبلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان ورغد العيش والاستقرار ، وأن ينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي ورجال أمننا ويرحم شهدائنا ويشفي جرحانا أنه ولي ذلك والقادر عليه .
