المصدر -
رفع أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - والشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني الـتاسع والثمانين للمملكة.
وقال في كلمة بهذه المناسبة: نقف وقفة عز وافتخار نسترجع فيها مناسبة توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - الذي قاد الأمة ونهض بوطنه وشعبه بعزمه وإيمانه ووطنيته تحت راية التوحيد، في أعظم همة شهدها التاريخ .. وصولاً لعهد القمة .. عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وأضاف: منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله – مقاليد الحكم والأحلام تتحقق وتصبح واقعاً بإرادة قوية وعزيمة صادقة استطاع من خلالها الإنسان السعودي النهوض في شتى مناحي التخصصات العلمية والعملية، وساعده في ذلك عضده الأيمن سمو ولي عهده الأمين صاحب المبادرات وعرَاب الإنجازات والخطط الطموحة كرؤي 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 التي وضعت الأسس المتينة لتحقيق التطور المنشود الذي يصب في تعزيز الناتج الوطني.
وتابع: نحن نفخر بأن بلادنا - ولله الحمد - تعد إحدى أهم ركائز السلام العالمي بسياستها الحكيمة، وبجهودها ومساعيها في نشر السلام والأمن، ومحاربة العنف والكراهية، ومساعيها ومشاركتها الدائمة في جميع المحافل الإقليمية والدولية، وبذل الغالي والنفيس في سبيل ذلك.
ونوه بما تحظى به منطقة الحدود الشمالية كسائر مناطق المملكة، من دعم كبير من القيادة الحكيمة، وقال: إن منطقة الحدود الشمالية تحظى بنهضة مباركة تعليمًا، واستثماريًا، وصحيًا، وبلديًا، وخدميًا، لمواكبة رؤية المملكة 2030، ودفع عجلة التنمية في المنطقة بقطاعاتها الحكومية والخاصة وغير الربحية بجميع مجالات الخدمات والمجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بتطبيق المبادرات التنموية من قبل جميع الأجهزة الحكومية وفق توجهات الرؤية وبرامجها التنفيذية المعتمدة.
وسأل في ختام كلمته المولى -عز وجل أن- يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويديم عزهما، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والخير والنماء
وقال في كلمة بهذه المناسبة: نقف وقفة عز وافتخار نسترجع فيها مناسبة توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - الذي قاد الأمة ونهض بوطنه وشعبه بعزمه وإيمانه ووطنيته تحت راية التوحيد، في أعظم همة شهدها التاريخ .. وصولاً لعهد القمة .. عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وأضاف: منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله – مقاليد الحكم والأحلام تتحقق وتصبح واقعاً بإرادة قوية وعزيمة صادقة استطاع من خلالها الإنسان السعودي النهوض في شتى مناحي التخصصات العلمية والعملية، وساعده في ذلك عضده الأيمن سمو ولي عهده الأمين صاحب المبادرات وعرَاب الإنجازات والخطط الطموحة كرؤي 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 التي وضعت الأسس المتينة لتحقيق التطور المنشود الذي يصب في تعزيز الناتج الوطني.
وتابع: نحن نفخر بأن بلادنا - ولله الحمد - تعد إحدى أهم ركائز السلام العالمي بسياستها الحكيمة، وبجهودها ومساعيها في نشر السلام والأمن، ومحاربة العنف والكراهية، ومساعيها ومشاركتها الدائمة في جميع المحافل الإقليمية والدولية، وبذل الغالي والنفيس في سبيل ذلك.
ونوه بما تحظى به منطقة الحدود الشمالية كسائر مناطق المملكة، من دعم كبير من القيادة الحكيمة، وقال: إن منطقة الحدود الشمالية تحظى بنهضة مباركة تعليمًا، واستثماريًا، وصحيًا، وبلديًا، وخدميًا، لمواكبة رؤية المملكة 2030، ودفع عجلة التنمية في المنطقة بقطاعاتها الحكومية والخاصة وغير الربحية بجميع مجالات الخدمات والمجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بتطبيق المبادرات التنموية من قبل جميع الأجهزة الحكومية وفق توجهات الرؤية وبرامجها التنفيذية المعتمدة.
وسأل في ختام كلمته المولى -عز وجل أن- يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويديم عزهما، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والخير والنماء