المصدر - رفع المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد الزائدي باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات تعليم مكة خالص التهاني للقيادة الرشيدة بمناسبة اليوم الوطني الـ 89 للمملكة العربية السعودية مجدداً لهم البيعة والولاء والسمع والطاعة مشيراً إلى أن الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية تأتي لنقل تاريخ الوطن الشامخ بقيّمه ودعائمه الثابتة لأجياله جيل بعد جيل ، مضيفاً وهي ذكرى لبناء مجدٍ قام على أسس ودعائم راسخة ورؤية واعدة وكل يوم يمر بنا في هذا الوطن يجعلنا نفخر ونعتز به وفق ما يشهده الوطن من حركة تقدميّة وتطويرية تبني الوطن نحو السؤود، يحفه الأمن والأمان ويزخر بالعلم والمعرفة في كافة المجالات التنموية والمعرفية وذلك بفضل الله تعالى ثم بفضل تمسك حكومتنا الرشيدة بالعقيدة الإسلامية وما توليه من اهتمام وبذل في كافة المجالات .
وأضاف الزائدي أن اليوم الوطني يعد استذكاراً لأمجادنا وعزائمنا بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله - وأبنائه الملوك البررة من بعده الذين حولوا هذه الصحراء إلى وطن تسطره ذاكرة الحضارات بين الأمم، كل ذكرى ننطلق من انتمائنا لهذا الوطن، وولائنا لقيادتنا الحكيمة وإيماننا بوطنيتنا ودورنا في البناء والنهضة معتزين بهويتنا السعودية العربية الإسلامية مدركين لدورنا تجاه الدين والوطن.
وأشار الزائدي إلى أن الوطن يعيش نهضة متنوعة وفق رؤية ٢٠٣٠ هذه الرؤية التي خطها خادم الحرمين الشرفين لتكون الدرب النيّر الذي تسير عليه الأجيال القادمة نحو التقدم والتطور لتبني حضارة مفارقة عن كل الحضارات وهي بصمة تختلف بها المملكة عن باقي الدول؛ لأننا الآن نعيش في ركب التقدم السريع التقني والمعرفي لذا جاءت هذه الرؤية لتضعنا “كلنا” في مسار التقدم والنماء، رؤية طموحة جاءت عن فهم واعٍ لمتطلّبات المرحلة واستشراف المستقبل وما يحمله من فرص وتحديات، والتي كان من أهمّ ركائزها التأكيد على دور رأس المال البشري في تدعيم أسس النهضة والتطوّر والازدهار.
وقال الزائدي : بلادنا تكمل مسيرة نجاحات متسارعة ومتتالية على جميع الأصعدة التعليمية والسياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية ، نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 والتي تُعد خطوة مهمة في الانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع وحضور المملكة عالمياً تنموياً واقتصادياً ، وما نشهده اليوم من إطلاق مشاريع نهضوية ضخمة في بلادنا، ستكون قادرة بإذن الله على النهوض بوطننا الغالي صناعياً واقتصادياً نضاهي بها العالم وتحقق لنا الاستقلالية الذاتية، وتحسين جودة الحياة للمواطنين مع التمسك بتعاليم وثوابت ديننا الحنيف والسنة المطهرة.
وأضاف الزائدي تشهد مملكتنا الغالية اهتماماً من القيادة الحكيمة بالتنمية المتوازنة بضخ المليارات في المشاريع العملاقة، ومنها مشاريع التعليم وتوفير ميزانيات ضخمة للمباني التعليمية، والتي تبشر بعصر جديد من النهضة التعليمية، لتعليم جيل قادر على المساهمة الفعّالة في بناء وتنمية الوطن عبر القطاعات المختلفة.
واختتم الزائدي حديثه بالدعاء للجنود البواسل المرابطين على الحد الجنوبي بأن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ويمكنهم وأن يجعل الله لهذه البلاد مجداً دائماً في ظل حكومته الرشيدة وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله _ وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ونعمة الإسلام .
وأضاف الزائدي أن اليوم الوطني يعد استذكاراً لأمجادنا وعزائمنا بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله - وأبنائه الملوك البررة من بعده الذين حولوا هذه الصحراء إلى وطن تسطره ذاكرة الحضارات بين الأمم، كل ذكرى ننطلق من انتمائنا لهذا الوطن، وولائنا لقيادتنا الحكيمة وإيماننا بوطنيتنا ودورنا في البناء والنهضة معتزين بهويتنا السعودية العربية الإسلامية مدركين لدورنا تجاه الدين والوطن.
وأشار الزائدي إلى أن الوطن يعيش نهضة متنوعة وفق رؤية ٢٠٣٠ هذه الرؤية التي خطها خادم الحرمين الشرفين لتكون الدرب النيّر الذي تسير عليه الأجيال القادمة نحو التقدم والتطور لتبني حضارة مفارقة عن كل الحضارات وهي بصمة تختلف بها المملكة عن باقي الدول؛ لأننا الآن نعيش في ركب التقدم السريع التقني والمعرفي لذا جاءت هذه الرؤية لتضعنا “كلنا” في مسار التقدم والنماء، رؤية طموحة جاءت عن فهم واعٍ لمتطلّبات المرحلة واستشراف المستقبل وما يحمله من فرص وتحديات، والتي كان من أهمّ ركائزها التأكيد على دور رأس المال البشري في تدعيم أسس النهضة والتطوّر والازدهار.
وقال الزائدي : بلادنا تكمل مسيرة نجاحات متسارعة ومتتالية على جميع الأصعدة التعليمية والسياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية ، نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 والتي تُعد خطوة مهمة في الانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع وحضور المملكة عالمياً تنموياً واقتصادياً ، وما نشهده اليوم من إطلاق مشاريع نهضوية ضخمة في بلادنا، ستكون قادرة بإذن الله على النهوض بوطننا الغالي صناعياً واقتصادياً نضاهي بها العالم وتحقق لنا الاستقلالية الذاتية، وتحسين جودة الحياة للمواطنين مع التمسك بتعاليم وثوابت ديننا الحنيف والسنة المطهرة.
وأضاف الزائدي تشهد مملكتنا الغالية اهتماماً من القيادة الحكيمة بالتنمية المتوازنة بضخ المليارات في المشاريع العملاقة، ومنها مشاريع التعليم وتوفير ميزانيات ضخمة للمباني التعليمية، والتي تبشر بعصر جديد من النهضة التعليمية، لتعليم جيل قادر على المساهمة الفعّالة في بناء وتنمية الوطن عبر القطاعات المختلفة.
واختتم الزائدي حديثه بالدعاء للجنود البواسل المرابطين على الحد الجنوبي بأن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ويمكنهم وأن يجعل الله لهذه البلاد مجداً دائماً في ظل حكومته الرشيدة وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله _ وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ونعمة الإسلام .