أولياء الأمور يشددون على ضرورة متابعة السائقين من قبل الجهات المعنية
المصدر - كشف الفيديو المتداول للحادثة المأساوية التي راحت ضحيته طالبة في أحد أحياء مدينة "الرياض" أول أمس دهسًا تحت عجلات حافلة الموت، ووفقاً لسبق، أن فرق الوقت بين وقوف الحافلة وتحركها، حيث لم تتجاوز تسع ثوانٍ وهي فترة ليست كافية للاستعداد ونزول الطالبة والمغادرة وهو ما تسبب في وقوع الكارثة.
وطالب أولياء الأمور بضرورة متابعة السائقين من قبل الجهات المعنية وحثهم على التأني أثناء نزول وركوب الطلاب والطالبات وعدم الاستعجال والإهمال والذي قد يودي بحياة أحدهم ومحاسبة المخالف منهم لمنع تتكرار حادثة حي "الشفا".
وكانت وزارة التعليم قد وجهت مديري إدارات تعليم مناطق المملكة في وقت سابق بتعميم عاجل ومهم بتطبيق أعلى معايير واشتراطات النقل المدرسي المعتمدة من أبرزها إلزام شركات النقل العامة والخاصة بتوفير مشرف/ مشرفة في كل حافلة مدرسية بجانب توفير متطلبات السلامة داخل الحافلات المدرسية.
يشار إلى أن أدارة تعليم الرياض أماطت اللثام عن تفاصيل الحادثة حيث بينت أن الحافلة المتسببة في وفاة الطالبة أمام منزل أسرتها بحي الشفا "الثلاثاء" تابعة لنقل خاص.
وأضافت في بيان صحفي: الحادثة وقعت بعد نهاية اليوم الدراسي، وتم نقل الطالبة إلى مدينة الملك سعود الطبية، وتوفيت لاحقًا.
وأوضحت أنها وضعت تنظيمات واشتراطات للنقل الخاص، وأبلغت أولياء الأمور من خلال منسقات النقل المدرسي بتلك التنظيمات، من أهمها التأكد من نظامية السائق، ومؤسسة النقل التي ينتمي لها، وتوفر شروط السلامة فيها.
وطالب أولياء الأمور بضرورة متابعة السائقين من قبل الجهات المعنية وحثهم على التأني أثناء نزول وركوب الطلاب والطالبات وعدم الاستعجال والإهمال والذي قد يودي بحياة أحدهم ومحاسبة المخالف منهم لمنع تتكرار حادثة حي "الشفا".
وكانت وزارة التعليم قد وجهت مديري إدارات تعليم مناطق المملكة في وقت سابق بتعميم عاجل ومهم بتطبيق أعلى معايير واشتراطات النقل المدرسي المعتمدة من أبرزها إلزام شركات النقل العامة والخاصة بتوفير مشرف/ مشرفة في كل حافلة مدرسية بجانب توفير متطلبات السلامة داخل الحافلات المدرسية.
يشار إلى أن أدارة تعليم الرياض أماطت اللثام عن تفاصيل الحادثة حيث بينت أن الحافلة المتسببة في وفاة الطالبة أمام منزل أسرتها بحي الشفا "الثلاثاء" تابعة لنقل خاص.
وأضافت في بيان صحفي: الحادثة وقعت بعد نهاية اليوم الدراسي، وتم نقل الطالبة إلى مدينة الملك سعود الطبية، وتوفيت لاحقًا.
وأوضحت أنها وضعت تنظيمات واشتراطات للنقل الخاص، وأبلغت أولياء الأمور من خلال منسقات النقل المدرسي بتلك التنظيمات، من أهمها التأكد من نظامية السائق، ومؤسسة النقل التي ينتمي لها، وتوفر شروط السلامة فيها.