المصدر -
احتفل مسؤولو التعليم في جمهورية جيبوتي، مع الطلاب وأولياء أمورهم بوصول هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – من الكتب والمقررات الدراسية للمدارس الأهلية العربية، بحضور ممثلين من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وسفارة المملكة في جيبوتي.
ويأتي الدعم السعودي في إطار روابط المحبة والأخوة الوثيقة بين شعبي البلدين الشقيقين في المملكة العربية السعودية وجمهورية جيبوتي، وتفعيلاً لاتفاقية التعاون التعليمي المشترك بين البلدين.
وأعرب رئيس قسم التعليم الأهلي بجيبوتي عن تقديره لهذا الدعم الأخوي الذي يعكس متانة الروابط بين الحكومتين، مقدماً شكره للقائمين على تنفيذ اتفاقية الشراكة بين البلدين في مجال التعليم وعلى رأسهم سفير خادم الحرمين الشريفين بدولة جيبوتي عبدالعزيز المطر، وجميع من أسهم وشارك في تدشين جاهزية الكتب المدرسية.
وساهم تكامل الأدوار بين القطاعات المعنية في وزارة التعليم للوصول إلى هذا الإنجاز وتحقيقه في الوقت المحدد له، انطلاقاً من اللجنة المشرفة على طباعة المقررات الدراسية بمكتب معالي النائب، ووكالة التعليم العام ممثلة بالإدارة العامة للتقويم والقبول، ووكالة البرامج التعليمية ممثلة بالإدارة العامة للمدارس السعودية بالخارج، ووكالة الخدمات المشتركة ممثلة بالإدارة العامة للمستودعات، إلى جانب تفاعل اللجنة التنسيقية التعليمية بين البلدين الشقيقين.
ويأتي الدعم السعودي في إطار روابط المحبة والأخوة الوثيقة بين شعبي البلدين الشقيقين في المملكة العربية السعودية وجمهورية جيبوتي، وتفعيلاً لاتفاقية التعاون التعليمي المشترك بين البلدين.
وأعرب رئيس قسم التعليم الأهلي بجيبوتي عن تقديره لهذا الدعم الأخوي الذي يعكس متانة الروابط بين الحكومتين، مقدماً شكره للقائمين على تنفيذ اتفاقية الشراكة بين البلدين في مجال التعليم وعلى رأسهم سفير خادم الحرمين الشريفين بدولة جيبوتي عبدالعزيز المطر، وجميع من أسهم وشارك في تدشين جاهزية الكتب المدرسية.
وساهم تكامل الأدوار بين القطاعات المعنية في وزارة التعليم للوصول إلى هذا الإنجاز وتحقيقه في الوقت المحدد له، انطلاقاً من اللجنة المشرفة على طباعة المقررات الدراسية بمكتب معالي النائب، ووكالة التعليم العام ممثلة بالإدارة العامة للتقويم والقبول، ووكالة البرامج التعليمية ممثلة بالإدارة العامة للمدارس السعودية بالخارج، ووكالة الخدمات المشتركة ممثلة بالإدارة العامة للمستودعات، إلى جانب تفاعل اللجنة التنسيقية التعليمية بين البلدين الشقيقين.