المصدر -
قال المهندس هاني محمود وزير التنمية الإدارية الأسبق، رئيس مجلس أمناء مؤسسة تروس مصر للتنمية، إن الدور الذي تسعى جائزة كأس أفريقيا لرواد الأعمال إلى تحقيقه هو دعم شباب القارة وتحفيزهم على البدء في مشروعاتهم الخاصة التي يستطيعون من خلالها تحقيق ذاتهم بالإضافة إلى تلبية احتياجات مجتمعاتهم في مختلف القطاعات والخدمات.
وأضاف "محمود" في تصريح صحفي، إننا نقدم الجائزة كـ هدية موجهة من الشعب المصري والمؤسسات المصرية إلى شباب القارة بالتزامن مع رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي، لتؤكد عمق العلاقات المصرية الأفريقية، فنحن أبناء قارة واحدة وتاريخ وحضارة ونيل تجمعنا البشرة والثقافات، ورغم اتساع الأقطار وبعد المسافات إلا أننا سنظل أبناء قارة واحدة يجمعنا ذات المصير الذي نسعى جميعًا إلى تحسينه من خلال تطوير واقعنا ومعالجة مشكلاتنا أملًا في مستقبل أفضل لشبابنا.
وتابع، لدينا العديد من الشركاء في الوزارات المصرية والشركات العالمية المتخصصة في مجال التدريب والإدارة وحاضنات الأعمال، نسعى من خلالهم إلى تحقيق أكبر مشروع تدريبي في القارة الأفريقية خلال رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي على مهارات ريادة الأعمال ومهارات وظائف المستقبل ومهارات التخطيط الاستراتيجية والإدارة بغرض المساهمة في تعزيز قدرات شباب القارة على البدء كـ رواد أعمال وتنفيذ مشروعاتهم في القطاعات المختلفة، مؤكدًا أن التدريبات سوف تمنح مجانًا لكافة المتقدمين والمتنافسين على الجائزة بغض النظر عن مكسبهم من عدمه، فجميع المشتركين في المسابقة سوف يحصلون عليها.
وأشار وزير التنمية الإدارية الأسبق، إلى أن الجائزة مستمرة في استقبال أفكار المشروعات، وسوف نعلن لاحقًا عن موعد غلق باب تلقي المشاركات، وكذلك الإعلان عن رؤساء وأعضاء لجان التحكيم في فروع المسابقة، كما لفت إلى أن المرشحين في القائمة القصيرة سوف يتم دعوتهم للمشاركة في معسكر تدريبي في مصر، بهدف المساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية مهاراتهم بشكل كاف ليكونوا جاهزين وقادرين على البدء في مشروعاتهم ولتغيير واقعهم والمساهمة في بناء مستقبل أمتهم، إننا نعمل معًا من أجل وطننًا الأكبر المتمثل في قارتنا الأفريقية السمراء.
تجدر الإشارة، إلى أن جائزة كأس أفريقيا، هي أكبر جائزة أفريقية أطلقت بالتزامن مع رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي خلال واحدة من أكبر الملتقيات التي جمعت رواد وقادة التنمية في القطاع الحكومي والخاص والعمل الأهلي في أفريقيا والشرق الأوسط "قمة فينجر برينت" وهي المبادرة التي أطلقتها مؤسسة تروس مصر للتنمية، تعقد مره واحدة سنويًا ، وشهدت في دورتها الثانية نجاحًا كبيرًا بمشاركة أكثر من 1500 شخص من رواد وقادة التنمية، وهي القمة التي عقدت بمشاركة و رعاية 9 وزراء و 28 سفارة عربية وأفريقية.
وأضاف "محمود" في تصريح صحفي، إننا نقدم الجائزة كـ هدية موجهة من الشعب المصري والمؤسسات المصرية إلى شباب القارة بالتزامن مع رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي، لتؤكد عمق العلاقات المصرية الأفريقية، فنحن أبناء قارة واحدة وتاريخ وحضارة ونيل تجمعنا البشرة والثقافات، ورغم اتساع الأقطار وبعد المسافات إلا أننا سنظل أبناء قارة واحدة يجمعنا ذات المصير الذي نسعى جميعًا إلى تحسينه من خلال تطوير واقعنا ومعالجة مشكلاتنا أملًا في مستقبل أفضل لشبابنا.
وتابع، لدينا العديد من الشركاء في الوزارات المصرية والشركات العالمية المتخصصة في مجال التدريب والإدارة وحاضنات الأعمال، نسعى من خلالهم إلى تحقيق أكبر مشروع تدريبي في القارة الأفريقية خلال رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي على مهارات ريادة الأعمال ومهارات وظائف المستقبل ومهارات التخطيط الاستراتيجية والإدارة بغرض المساهمة في تعزيز قدرات شباب القارة على البدء كـ رواد أعمال وتنفيذ مشروعاتهم في القطاعات المختلفة، مؤكدًا أن التدريبات سوف تمنح مجانًا لكافة المتقدمين والمتنافسين على الجائزة بغض النظر عن مكسبهم من عدمه، فجميع المشتركين في المسابقة سوف يحصلون عليها.
وأشار وزير التنمية الإدارية الأسبق، إلى أن الجائزة مستمرة في استقبال أفكار المشروعات، وسوف نعلن لاحقًا عن موعد غلق باب تلقي المشاركات، وكذلك الإعلان عن رؤساء وأعضاء لجان التحكيم في فروع المسابقة، كما لفت إلى أن المرشحين في القائمة القصيرة سوف يتم دعوتهم للمشاركة في معسكر تدريبي في مصر، بهدف المساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية مهاراتهم بشكل كاف ليكونوا جاهزين وقادرين على البدء في مشروعاتهم ولتغيير واقعهم والمساهمة في بناء مستقبل أمتهم، إننا نعمل معًا من أجل وطننًا الأكبر المتمثل في قارتنا الأفريقية السمراء.
تجدر الإشارة، إلى أن جائزة كأس أفريقيا، هي أكبر جائزة أفريقية أطلقت بالتزامن مع رئاسة مصر للإتحاد الأفريقي خلال واحدة من أكبر الملتقيات التي جمعت رواد وقادة التنمية في القطاع الحكومي والخاص والعمل الأهلي في أفريقيا والشرق الأوسط "قمة فينجر برينت" وهي المبادرة التي أطلقتها مؤسسة تروس مصر للتنمية، تعقد مره واحدة سنويًا ، وشهدت في دورتها الثانية نجاحًا كبيرًا بمشاركة أكثر من 1500 شخص من رواد وقادة التنمية، وهي القمة التي عقدت بمشاركة و رعاية 9 وزراء و 28 سفارة عربية وأفريقية.
