المصدر -
أصدر أمير المنطقة الشرقية رئيس اللجنة العليا لإصلاح ذات البين بالمنطقة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، قراراً يقضي بإعادة تشكيل اللجنة العليا لإصلاح ذات البين بالمنطقة واللجان التنفيذية بالمحافظات، وذلك لرفع كفاءة العمل في اللجنة، ولاستمرار ما تحقق من منجزات.
وجاء في القرار تعيين محافظي المنطقة الشرقية الاثني عشر رؤساء للجان التنفيذية لإصلاح ذات البين بالمحافظات، حيث يكون محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع رئيسا للجنة التنفيذية في محافظة الخفجي وعضوية كل من : محمد بن حزام الحميداني و عبدالله بن سالم الحقباني و أحمد بن حسن هزازي و نايض بن لافي الرشيدي و رياض بن عبدالرحمن الحسن و نايف بن شايف الشمري و مها بنت محمد العامر و هليل بن ملاح العنزي و علي بن خليفة العنزي و عادي بن متلع الشرافاء و راشد بن مرعي الهاجري و فرحان بن خليف العنزي و محمد بن فيصل الدويش و محمد بن سعيد اليامي و نوف بنت عبدالعزيز الرويلي و ضيده الشمري و تعيين نواف بن محمد السبيعي سكرتيرا للجنة.
و اوضح محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع أهمية أعمال اللجنة التي تسهم في حل كثير من القضايا التي ستخفف العبء على الجهات الحكومية والقضائية وحل الخلافات قبل وصولها الى الجهات المعنية والبحث في تقريب وجهات النظر ووضع الحلول لها كما أكد على ضم عدد كبير من الأهالي الذين يتمتعون بالقدرة على إدارة الخلافات ولهم حضور ووجاهة في الأوساط الاجتماعية لخدمة أهداف ومقاصد اللجنة السامية.
وجاء في القرار تعيين محافظي المنطقة الشرقية الاثني عشر رؤساء للجان التنفيذية لإصلاح ذات البين بالمحافظات، حيث يكون محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع رئيسا للجنة التنفيذية في محافظة الخفجي وعضوية كل من : محمد بن حزام الحميداني و عبدالله بن سالم الحقباني و أحمد بن حسن هزازي و نايض بن لافي الرشيدي و رياض بن عبدالرحمن الحسن و نايف بن شايف الشمري و مها بنت محمد العامر و هليل بن ملاح العنزي و علي بن خليفة العنزي و عادي بن متلع الشرافاء و راشد بن مرعي الهاجري و فرحان بن خليف العنزي و محمد بن فيصل الدويش و محمد بن سعيد اليامي و نوف بنت عبدالعزيز الرويلي و ضيده الشمري و تعيين نواف بن محمد السبيعي سكرتيرا للجنة.
و اوضح محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع أهمية أعمال اللجنة التي تسهم في حل كثير من القضايا التي ستخفف العبء على الجهات الحكومية والقضائية وحل الخلافات قبل وصولها الى الجهات المعنية والبحث في تقريب وجهات النظر ووضع الحلول لها كما أكد على ضم عدد كبير من الأهالي الذين يتمتعون بالقدرة على إدارة الخلافات ولهم حضور ووجاهة في الأوساط الاجتماعية لخدمة أهداف ومقاصد اللجنة السامية.
