عبدالحنان تاجو مع الرئيس الفلبيني
المصدر -
رفع طلاب وطالبات مدارس في الفلبين، الأعلام السعودية، احتفالاً بقرب اليوم الوطني السعودي الـ89 الذي يوافق 23 أيلول/سبتمبر الجاري، في لفتة تجسد التقدير والحب لما تقدمه السعودية من أعمال إنسانية في الفلبين.
وأكد الكاتب الفلبيني عبد الحنان تاجو الذي عمل في السعودية أكثر من 20 عاماً، وتحدث إلى "العربية.نت" أن هناك العديد من مظاهر الحب للسعودية والاحتفاء من الأطفال والنساء، وعرض النشيد الوطني
في المدارس.
وقال: "الفلبينيون المسلمون ينظرون إلى السعودية أنها قبلة المسلمين ومولد الرسول ومهبط الوحي، ويوجد بها الحرمان الشريفان، إضافة إلى مكانتها في موسم الحج، ومعرفتهم بدور السعودية في مجال التعليم، حيث تخرج عدد كبير من علماء الفلبين من الجامعات السعودية، ويطمعون مزيدا من المنح الدراسية أو دعم المؤسسات التعليمية في الفلبين".
واستعاد عبدالحنان ذكرياته قائلاً "عشنا في السعودية بكل أمن وأمان، وسط حياة سعيدة، يملأها الحب والسلام والأمن والاستقرار، حيث وفرت لنا كل متطلبات الحياة العصرية، وأحمل في داخلي ذكريات طويلة، فأنا وأسرتي تعلمنا في المدارس السعودية، فأسال الله أن يحفظها وشعبها، وهي ترفرف بكل عزة وقوة"
وأكد الكاتب الفلبيني عبد الحنان تاجو الذي عمل في السعودية أكثر من 20 عاماً، وتحدث إلى "العربية.نت" أن هناك العديد من مظاهر الحب للسعودية والاحتفاء من الأطفال والنساء، وعرض النشيد الوطني
في المدارس.
وقال: "الفلبينيون المسلمون ينظرون إلى السعودية أنها قبلة المسلمين ومولد الرسول ومهبط الوحي، ويوجد بها الحرمان الشريفان، إضافة إلى مكانتها في موسم الحج، ومعرفتهم بدور السعودية في مجال التعليم، حيث تخرج عدد كبير من علماء الفلبين من الجامعات السعودية، ويطمعون مزيدا من المنح الدراسية أو دعم المؤسسات التعليمية في الفلبين".
واستعاد عبدالحنان ذكرياته قائلاً "عشنا في السعودية بكل أمن وأمان، وسط حياة سعيدة، يملأها الحب والسلام والأمن والاستقرار، حيث وفرت لنا كل متطلبات الحياة العصرية، وأحمل في داخلي ذكريات طويلة، فأنا وأسرتي تعلمنا في المدارس السعودية، فأسال الله أن يحفظها وشعبها، وهي ترفرف بكل عزة وقوة"