المصدر -
أختتم مركز استنهاض الهمم يوم أمس الأحد ، دورة كيف تصبح إعلامياً ناجحاً في فندق هوليدي جازان .
والتي أقيمت بقيادة المدرب راضي الزويد وقد استمرت بواقع ١٠ ساعة تدريبية معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بحضورأكثر ٥٥ متدرب ومتدربة من جميع شرائح المجتمع .
تضمنت عدة محاور ومن أبرزها مفهوم الإعلام، وأهمية وتأثير الإعلامي على مصدر الأخبار، والفرق بين الإعلام القديم والإعلام الجديد، والعديد من المحاور التي تبني إلى خلق جيل واعي لمعرفه ماهو الإعلام والمبادئ والأسس التي يقوم عليها ومعرفة السبع أخطاء التي يقع بها الإعلامي ، ليتنجبها مستقبلاً .
وتهدف الدورة إلى تنمية المهارات الإعلامية، وتحرص على مواكبة أحدث الممارسات في مجال الإعلام، ويؤهل المتدرب إلى أن تصبح إعلامي من طراز خاص يتمتع بالمهنية في التعامل مع الجمهور دون حواجز أو أخطاء تماماً كالمحترفين
الجدير بالذكر أن ” الزويد ” من القادة اللامعه بمجال الإعلام وله تأثير عالي.
وفي الختام قدم الزويد الشكر لجامعة جازان لحصودها على عدد من الخريجين في قسم الإعلام، بإعجابه بمدى فاعليه المتدربين معه .
و من جانبة أكد المتدربين أن مثل هذه التدريبات والدورات العملية يمكن أن تحدث تغييراً كبيراً في الأداء من خلال الرسائل الإعلامية التي ينفذونها عبر مواقع التواصل الإجتماعي وفق منهجية التدريب التي اكتسبوها خلال الدورة.
والتي أقيمت بقيادة المدرب راضي الزويد وقد استمرت بواقع ١٠ ساعة تدريبية معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بحضورأكثر ٥٥ متدرب ومتدربة من جميع شرائح المجتمع .
تضمنت عدة محاور ومن أبرزها مفهوم الإعلام، وأهمية وتأثير الإعلامي على مصدر الأخبار، والفرق بين الإعلام القديم والإعلام الجديد، والعديد من المحاور التي تبني إلى خلق جيل واعي لمعرفه ماهو الإعلام والمبادئ والأسس التي يقوم عليها ومعرفة السبع أخطاء التي يقع بها الإعلامي ، ليتنجبها مستقبلاً .
وتهدف الدورة إلى تنمية المهارات الإعلامية، وتحرص على مواكبة أحدث الممارسات في مجال الإعلام، ويؤهل المتدرب إلى أن تصبح إعلامي من طراز خاص يتمتع بالمهنية في التعامل مع الجمهور دون حواجز أو أخطاء تماماً كالمحترفين
الجدير بالذكر أن ” الزويد ” من القادة اللامعه بمجال الإعلام وله تأثير عالي.
وفي الختام قدم الزويد الشكر لجامعة جازان لحصودها على عدد من الخريجين في قسم الإعلام، بإعجابه بمدى فاعليه المتدربين معه .
و من جانبة أكد المتدربين أن مثل هذه التدريبات والدورات العملية يمكن أن تحدث تغييراً كبيراً في الأداء من خلال الرسائل الإعلامية التي ينفذونها عبر مواقع التواصل الإجتماعي وفق منهجية التدريب التي اكتسبوها خلال الدورة.