المصدر -
أدانت الناشطة الانسانية والحقوقية منى لقمان رئيسة مؤسسة الغذاء من أجل الإنسانية الاستهداف الارهابي للميلشيات الحوثية المدعومة من ايران لمعملين في شركة ارامكو وقالت لقمان:
نستنكر هذا التصعيد الخطير من قبل ايران واتباعها لزعزعة استقرار المنطقة وتهديد الاقتصاد العالمي والذي ينعكس سلباً على اليمن ويقوض العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة ومبعوثها الدولي ويزيدها تعقيداً.
كما قالت لقمان: إن اليمنيون في أمس الحاجة الى الأمن والاستقرار والعودة الى المفاوضات السلمية وتحمل الأطراف السياسية المسئولية الوطنية والتاريخية أمام شعبهم الذي يموت جوعاً في ظل الأوضاع الانسانية المتردية
وانتشار المجاعة والأمراض الفتاكة والتدهور الاقتصادي وفقدان مصادر الدخل منذ الانقلاب الغاشم للمتمردين الحوثين الذين جعلوا اليمن أرضاً خصبة للايرانين ولاهدافهم التي لاتخدم اليمنين ولا المنطقة التي لا تحتمل المزيد من استعراض العضلات والاستفزازات العسكرية التي لاتحقق سوى الاقتتال وسفك الدماء والدمار والتي لن يسلم منها أحد وإن الحوثيين جعلوا اليمن أرضاً خصبة للايرانين وهددوا أمن واستقرار المنطقة.
واختتمت بالقول: "ومثلما ندين أي استهداف للمدنيين والمنشآت الحيوية في اليمن فإننا كذلك نشاطر المملكة العربية السعودية وقيادتها وشعبها ماتمر به من استهداف متواصل وتهديد على أمنها والذي يعتبر استهدافاً لأمن المنطقة والعالم.
وندعو لضبط النفس واتخاذ التدابير اللازمة للكشف عن الحقيقة وملاحقة المرتبكين للتفجيرات.
نستنكر هذا التصعيد الخطير من قبل ايران واتباعها لزعزعة استقرار المنطقة وتهديد الاقتصاد العالمي والذي ينعكس سلباً على اليمن ويقوض العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة ومبعوثها الدولي ويزيدها تعقيداً.
كما قالت لقمان: إن اليمنيون في أمس الحاجة الى الأمن والاستقرار والعودة الى المفاوضات السلمية وتحمل الأطراف السياسية المسئولية الوطنية والتاريخية أمام شعبهم الذي يموت جوعاً في ظل الأوضاع الانسانية المتردية
وانتشار المجاعة والأمراض الفتاكة والتدهور الاقتصادي وفقدان مصادر الدخل منذ الانقلاب الغاشم للمتمردين الحوثين الذين جعلوا اليمن أرضاً خصبة للايرانين ولاهدافهم التي لاتخدم اليمنين ولا المنطقة التي لا تحتمل المزيد من استعراض العضلات والاستفزازات العسكرية التي لاتحقق سوى الاقتتال وسفك الدماء والدمار والتي لن يسلم منها أحد وإن الحوثيين جعلوا اليمن أرضاً خصبة للايرانين وهددوا أمن واستقرار المنطقة.
واختتمت بالقول: "ومثلما ندين أي استهداف للمدنيين والمنشآت الحيوية في اليمن فإننا كذلك نشاطر المملكة العربية السعودية وقيادتها وشعبها ماتمر به من استهداف متواصل وتهديد على أمنها والذي يعتبر استهدافاً لأمن المنطقة والعالم.
وندعو لضبط النفس واتخاذ التدابير اللازمة للكشف عن الحقيقة وملاحقة المرتبكين للتفجيرات.