المصدر -
دعا السيناتور الأميركي ليندسي غراهام الحكومة الأميركية إلى دراسة توجيه ضربة عسكرية لمنشآت النفط الإيرانية ردًّا على الهجمات على مصافي النفط السعودية.
وغرد غراهام على حسابه في «تويتر»: لقد حان الوقت الآن للولايات المتحدة أن تضع على الطاولة خطة للهجوم على مصافي النفط الإيرانية إذا واصلت استفزازاتها، أو زادت التخصيب النووي».
وأضاف قائلا إن إيران لن توقف أعمالها السيئة حتى تعرف أن عواقبها أكثر جدية، مثل مهاجمة مصافيها التي حقًّا ستكسر ظهر النظام.
وكان المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية صرح أنه عند الساعة الرابعة من صباح السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار «درون»، حيث تمت السيطرة على الحريقين والحد من انتشارهما.
وأعلن المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أن التحقيقات تجري بشأن الهجوم الإرهابي لمعملي شركة أرامكو السعودية لمعرفة الأطراف المتورطة بالهجوم الإرهابي.
من جهته أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اتصال هاتفي مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، استعداد بلاده للتعاون مع المملكة في كل ما يدعم أمنها واستقرارها، مشدداً على التأثير السلبي لهذه الهجمات على الاقتصاد الأميركي وكذلك الاقتصاد العالمي.
من جانبه، أكد ولي العهد أن للمملكة الإرادة والقدرة على مواجهة هذا العدوان الإرهابي والتعامل معه.
وغرد غراهام على حسابه في «تويتر»: لقد حان الوقت الآن للولايات المتحدة أن تضع على الطاولة خطة للهجوم على مصافي النفط الإيرانية إذا واصلت استفزازاتها، أو زادت التخصيب النووي».
وأضاف قائلا إن إيران لن توقف أعمالها السيئة حتى تعرف أن عواقبها أكثر جدية، مثل مهاجمة مصافيها التي حقًّا ستكسر ظهر النظام.
وكان المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية صرح أنه عند الساعة الرابعة من صباح السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار «درون»، حيث تمت السيطرة على الحريقين والحد من انتشارهما.
وأعلن المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أن التحقيقات تجري بشأن الهجوم الإرهابي لمعملي شركة أرامكو السعودية لمعرفة الأطراف المتورطة بالهجوم الإرهابي.
من جهته أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اتصال هاتفي مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، استعداد بلاده للتعاون مع المملكة في كل ما يدعم أمنها واستقرارها، مشدداً على التأثير السلبي لهذه الهجمات على الاقتصاد الأميركي وكذلك الاقتصاد العالمي.
من جانبه، أكد ولي العهد أن للمملكة الإرادة والقدرة على مواجهة هذا العدوان الإرهابي والتعامل معه.