المصدر -
يرعى بمشيئة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم الأحد، الحفل الختامي لمهرجان سموه للهجن في نسخته الثانية، الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن ممثلاً باللجنة المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن بميدان سباقات الهجن بمحافظة الطائف.
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، باسمه وباسم منسوبي الهيئة، الشكر والامتنان لسمو ولي العهد - حفظه الله - على هذه الرعاية الكريمة التي تؤكد الاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله – بالرياضة بشكل عام ورياضة الهجن بشكل خاص.
وكانت هذه النسخة من مهرجان سمو ولي العهد للهجن التي انطلقت في 29 ذي الحجة 1440هـ الموافق 1 أغسطس 2019م، قد حظيت بمشاركة محلية وعربية ودولية واسعة، من ملاك ومؤسسات الهجن العملاقة، حيث تجاوزت أعداد الهجن المشاركة 13000 ألف مطية، للمنافسة على جوائزه التي تبلغ (53) مليون ريال، وتضمنت تنوعًا كبيرًا في الفعاليات المصاحبة في قرية الهجن بحديقة الملك فيصل.
كما ركزت هذه الفعاليات على تأصيل تراث الإبل في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، إضافة إلى تحقيق عوائد اقتصادية من خلال تنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي يدعم الموروث التراثي ويعزز الوطنية، مما يعكس العمق الحضاري للمملكة
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، باسمه وباسم منسوبي الهيئة، الشكر والامتنان لسمو ولي العهد - حفظه الله - على هذه الرعاية الكريمة التي تؤكد الاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله – بالرياضة بشكل عام ورياضة الهجن بشكل خاص.
وكانت هذه النسخة من مهرجان سمو ولي العهد للهجن التي انطلقت في 29 ذي الحجة 1440هـ الموافق 1 أغسطس 2019م، قد حظيت بمشاركة محلية وعربية ودولية واسعة، من ملاك ومؤسسات الهجن العملاقة، حيث تجاوزت أعداد الهجن المشاركة 13000 ألف مطية، للمنافسة على جوائزه التي تبلغ (53) مليون ريال، وتضمنت تنوعًا كبيرًا في الفعاليات المصاحبة في قرية الهجن بحديقة الملك فيصل.
كما ركزت هذه الفعاليات على تأصيل تراث الإبل في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، إضافة إلى تحقيق عوائد اقتصادية من خلال تنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي يدعم الموروث التراثي ويعزز الوطنية، مما يعكس العمق الحضاري للمملكة