المصدر - نظّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني اليوم أوبريت (النخلة) للاحتفاء باليوم الوطني الـ (89) للمملكة الذي يقام هذا العام تحت شعار "همة حتى القمة" تجسيداً لوحدة الوطن وروح التلاحم، وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.
وشملت الفعاليات المصاحبة للأوبريت معزوفات حيّة والرسم التشكيلي الحيّ، إلى جانب رسم كاريكاتيري تفاعلي.
وتأتي إقامة (الأوبريت) في إطار جهود المركز في الاحتفاء باليوم الوطني وتعبيراً عن المحافظة على مفاهيم الوحدة الوطنية والتلاحم والتنوع والتسامح والتعايش بين مكونات المجتمع بمختلف مناطقه , وحماية النسيج المجتمعي، واضطلاع المركز بدوره في مدّ جسور التواصل والتفاهم في المجتمع ليكون منارة لنشر وترسيخ ثقافة وقيم الحوار والتسامح بأسلوب تفاعلي حديث يناسب فئات المجتمع وشرائحه كافة تحقيقا لرسالته السامية التي تسعى إلى بناء مبادرات تسهم في حماية النسيج المجتمعي وترسيخ قيم التنوع والتعايش والتسامح وزيادة اللّحمة الوطنية.
ورسمت اللوحات الغنائية لـ (الأوبريت) بمشاهدها والفرق المشاركة لوحات فنية للتلاحم والوحدة الوطنية، كما ضمّ (الأوبريت) ألوانًا مختلفة من الفنون الشعبية.
وبيّن رئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل، أنّ اليوم الوطني للمملكة يعدّ يوماً مهما لكل مواطن ومواطنة حيث نتذكّر في كل عام كيف كانت منطقة شبه الجزيرة العربية وكيف أصبحت وازدهرت ولذلك نذكّر الجميع باللّحمة الوطنية وبهذا التكاتف بين أبناء الوطن الواحد, وهو ماحاولنا عكسه عبر اللوحات الفنية التي تمثل مناطق المملكة كافة ".
وقال " هذه الوحدة واللّحمة بين المواطن والقيادة هي التي تجعلنا قادرين على أن نكون سداً منيعاً ضد أي محاولات للمساس بأمن الوطن أو مكتسباته " .
وشملت الفعاليات المصاحبة للأوبريت معزوفات حيّة والرسم التشكيلي الحيّ، إلى جانب رسم كاريكاتيري تفاعلي.
وتأتي إقامة (الأوبريت) في إطار جهود المركز في الاحتفاء باليوم الوطني وتعبيراً عن المحافظة على مفاهيم الوحدة الوطنية والتلاحم والتنوع والتسامح والتعايش بين مكونات المجتمع بمختلف مناطقه , وحماية النسيج المجتمعي، واضطلاع المركز بدوره في مدّ جسور التواصل والتفاهم في المجتمع ليكون منارة لنشر وترسيخ ثقافة وقيم الحوار والتسامح بأسلوب تفاعلي حديث يناسب فئات المجتمع وشرائحه كافة تحقيقا لرسالته السامية التي تسعى إلى بناء مبادرات تسهم في حماية النسيج المجتمعي وترسيخ قيم التنوع والتعايش والتسامح وزيادة اللّحمة الوطنية.
ورسمت اللوحات الغنائية لـ (الأوبريت) بمشاهدها والفرق المشاركة لوحات فنية للتلاحم والوحدة الوطنية، كما ضمّ (الأوبريت) ألوانًا مختلفة من الفنون الشعبية.
وبيّن رئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل، أنّ اليوم الوطني للمملكة يعدّ يوماً مهما لكل مواطن ومواطنة حيث نتذكّر في كل عام كيف كانت منطقة شبه الجزيرة العربية وكيف أصبحت وازدهرت ولذلك نذكّر الجميع باللّحمة الوطنية وبهذا التكاتف بين أبناء الوطن الواحد, وهو ماحاولنا عكسه عبر اللوحات الفنية التي تمثل مناطق المملكة كافة ".
وقال " هذه الوحدة واللّحمة بين المواطن والقيادة هي التي تجعلنا قادرين على أن نكون سداً منيعاً ضد أي محاولات للمساس بأمن الوطن أو مكتسباته " .