المصدر - يرعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بالنيابة ، يوم الأربعاء المقبل ، " ملتقى التمكين الاجتماعي للأسر الضمانية " ، الذي ينظمه فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة ، وذلك بمركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز الحضاري بمدينة جيزان .
وأوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة المهندس أحمد بن محمد القنفذي أن الملتقى يأتي مواكبًا ومتسقأ مع التوجهات التنموية لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية ، وسعيها لتمكين وتأهيل المستفيدين من خدمات الضمان الاجتماعي ، حيث تعمل برامج التمكين على مساعدة المستفيدين القادرين على العمل لتحويلهم إلى منتجين ومستقلين ماديًا، من خلال التدريب والتأهيل واندماجهم في سوق العمل ، حيث تستهدف تلك البرامج الفئة العمرية بين 18 و 59 عامًا من مستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي الأساسيين أو التابعين القادرين على العمل واللائقين طبياً.
وأثنى القنفذي على الرعاية الكريمة من قبل سمو أمير منطقة جازان بالنيابة ودعمه الدائم لكافة قطاعات فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة ، مما ينعكس إيجابًا على أدائها في كافة المجالات ، متمنيًا أن يحقق الملتقى أهدافه في خدمة مستفيدي الضمان الاجتماعي وتحويلهم إلى منتجين ومستقلين ماديًا .
من جانبه بين مدير المكتب الرئيسي للضمان الاجتماعي بجازان رئيس اللجنة التنظيمية للملتقى نايف حكمي أن قطاع التنمية الاجتماعية بفرع الوزارة بالمنطقة ، يحمل آمالًا عريضة من خلال الملتقى لبلورة توجهات الوزارة ، وتحقيق أهدافها من خلال السعي إلى تحفيز النساء والرجال من مستفيدي الضمان الاجتماعي وأسرهم القادرين منهم على العمل حسب نظام العمل ولائحته التنفيذية والقرارات ذات الصلة من الاندماج في سوق العمل والاعتماد على أنفسهم في كسب العيش وذلك بتزويدهم بالأدوات اللازمة لتمكينهم من الاعتماد على أنفسهم .
ولفت النظر إلى أن العمل يجري حاليًا من قبل كافة اللجان المنظمة لضمان نجاح الملتقى واستقطاب المستفيدين من الأسر الضمانية للمشاركة في الملتقى والاستفادة من برامج التمكين المتاحة عبر مسارات التوظيف، والتدريب أو التأهيل، إلى جانب دعم الأعمال الريادية .
بدوره أشار رئيس لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمحافظة أبوعريش رئيس اللجنة التنفيذية للملتقى عبده راجحي إلى أن الملتقى يشهد تنوعًا متميزًا من خلال الأركان والمعارض التي تقدمها الجهات الراعية للملتقى ، وكذلك صالة متخصصة لعرض مشاريع الأسر المنتجة ، وقاعة متخصصة للتدريب ، فضلا عن العروض المصاحبة للتعريف برؤية الملتقى وأهدافه .
وأوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة المهندس أحمد بن محمد القنفذي أن الملتقى يأتي مواكبًا ومتسقأ مع التوجهات التنموية لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية ، وسعيها لتمكين وتأهيل المستفيدين من خدمات الضمان الاجتماعي ، حيث تعمل برامج التمكين على مساعدة المستفيدين القادرين على العمل لتحويلهم إلى منتجين ومستقلين ماديًا، من خلال التدريب والتأهيل واندماجهم في سوق العمل ، حيث تستهدف تلك البرامج الفئة العمرية بين 18 و 59 عامًا من مستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي الأساسيين أو التابعين القادرين على العمل واللائقين طبياً.
وأثنى القنفذي على الرعاية الكريمة من قبل سمو أمير منطقة جازان بالنيابة ودعمه الدائم لكافة قطاعات فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة ، مما ينعكس إيجابًا على أدائها في كافة المجالات ، متمنيًا أن يحقق الملتقى أهدافه في خدمة مستفيدي الضمان الاجتماعي وتحويلهم إلى منتجين ومستقلين ماديًا .
من جانبه بين مدير المكتب الرئيسي للضمان الاجتماعي بجازان رئيس اللجنة التنظيمية للملتقى نايف حكمي أن قطاع التنمية الاجتماعية بفرع الوزارة بالمنطقة ، يحمل آمالًا عريضة من خلال الملتقى لبلورة توجهات الوزارة ، وتحقيق أهدافها من خلال السعي إلى تحفيز النساء والرجال من مستفيدي الضمان الاجتماعي وأسرهم القادرين منهم على العمل حسب نظام العمل ولائحته التنفيذية والقرارات ذات الصلة من الاندماج في سوق العمل والاعتماد على أنفسهم في كسب العيش وذلك بتزويدهم بالأدوات اللازمة لتمكينهم من الاعتماد على أنفسهم .
ولفت النظر إلى أن العمل يجري حاليًا من قبل كافة اللجان المنظمة لضمان نجاح الملتقى واستقطاب المستفيدين من الأسر الضمانية للمشاركة في الملتقى والاستفادة من برامج التمكين المتاحة عبر مسارات التوظيف، والتدريب أو التأهيل، إلى جانب دعم الأعمال الريادية .
بدوره أشار رئيس لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمحافظة أبوعريش رئيس اللجنة التنفيذية للملتقى عبده راجحي إلى أن الملتقى يشهد تنوعًا متميزًا من خلال الأركان والمعارض التي تقدمها الجهات الراعية للملتقى ، وكذلك صالة متخصصة لعرض مشاريع الأسر المنتجة ، وقاعة متخصصة للتدريب ، فضلا عن العروض المصاحبة للتعريف برؤية الملتقى وأهدافه .
