المصدر - تعيش مسنة 80عاماً في احدى جبال منطقة جازان شرق مدينة جازان مع أغنامها في منزل من الحجر والصخر قصة عشق سطرتها المسنة مع أغنامها تعود لاأكثر من خمسين عاماً.
وقالت المسنة لـ غرب” لقد جمعت لي ولأبنائي (6 أولاد وبنتين) 100 رأس من الأغنام حتى نسد حاجتنا من مد أيدينا للناس بعد أن توفي والدنا، فهي مصدر رزقنا الذي نعيش عليه ، وتضيف لااستطيع العيش دون أغنامي اداعبها وتداعبني واقضي معظم وقتي معها اعيش على حليبها يومياً صباحاً ومساءً ومنذ طفولتي وطعامي الخبر البر الحنطة والدخن والحليب وسمن الأغنام واللحم والخضار من مزرعتنا وتذكر قائلة قد تستغرب أذا قلت لك أني اعتمد في شربي على ماء المطر لعذوبتة بخلاف الماء من الأبار والاودية يكون ملوث حيث يتجمع ماء المطر على سطح الغرفة ومنها يصب في خزان أرضي وكل ماتهطل الامطار يمتلئ الخزان ويكفى لعام وأكثر وأنام في فناء المنزل حيث الهواء النقى العليل وبفضل الله لم اراجع مستشفى طيلة حياتي
وقالت المسنة لـ غرب” لقد جمعت لي ولأبنائي (6 أولاد وبنتين) 100 رأس من الأغنام حتى نسد حاجتنا من مد أيدينا للناس بعد أن توفي والدنا، فهي مصدر رزقنا الذي نعيش عليه ، وتضيف لااستطيع العيش دون أغنامي اداعبها وتداعبني واقضي معظم وقتي معها اعيش على حليبها يومياً صباحاً ومساءً ومنذ طفولتي وطعامي الخبر البر الحنطة والدخن والحليب وسمن الأغنام واللحم والخضار من مزرعتنا وتذكر قائلة قد تستغرب أذا قلت لك أني اعتمد في شربي على ماء المطر لعذوبتة بخلاف الماء من الأبار والاودية يكون ملوث حيث يتجمع ماء المطر على سطح الغرفة ومنها يصب في خزان أرضي وكل ماتهطل الامطار يمتلئ الخزان ويكفى لعام وأكثر وأنام في فناء المنزل حيث الهواء النقى العليل وبفضل الله لم اراجع مستشفى طيلة حياتي