فيما احتفلت به 157 دولة....
المصدر -
تحت عنوان "لألم المزمن والتمرينات والسيطرة على الألم " احتفل مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال المعوقين بجدة يوم الخميس 12 / 9 / 2019 وبمشاركة عدد 30 جهة حكومية وخاصة لينضموا مع باقي دول العالم الذين احتفلوا بهذا اليوم المميز الذي تولى فيه أخصائيات العلاج الطبيعي بالمركز شرح أسباب الألم وتفسير الألم وكيفية فهمه والتحكم بالألم من خلال عدد من الأركان التعريفية والإستشارية التي تولت تقديم مجانية للحضور من أبناء المركز وأولياء الأمور وسيدات ورجال المجتمع والإعلاميين وطلبة المدارس والجامعات
بدأ الحفل بالقرآن الكريم -بعدها قدمت مسيرة لإبناء المركز وعرض بعض أنشطة العلاج الطبيعي التي يشارك فيها أبناء المركز بشكل يومي وتلا ذلك بدء الجلسات الإستشارية من قبل أخصائيات العلاج الطبيعي الذين قدموا إستشارات للإسر والحضور تناولت جوانب الحياة المختلفة ومنها الكيفية الصحيحة لحمل الحقائب المدرسية أو الأحمال التي يطلب منهم حملها اثناء الحياة اليومية ، ثم قام بعض الأطفال بإستعراض مهاراتهم بإستخدام الكراسي المتحركة وكذلك نفذ عدد كبير من الحضور تجربة الكرسي وهي أحد البرامج المميزة لجمعية الأطفال المعوقين لتوعية الأصحاء بالإعاقة وطرق تجنبها والوقاية منها وفي نهاية الحفل تم تقديم هدايا للأطفال المشاركين وتكريم المشاركين في هذه الإحتفالية المميزة ،
وأكد الدكتور / زهير بن عبدالرحيم ميمني - مدير المركز : بأن معظم هؤلاء الأطفال يعانون من الشلل الدماغي والإضطرابات الحركية والعضلية وبنسب ذكاء تتراوح من 50 الى 98 على مقياس بينية وبالرغم من ذلك ولله الحمد والشكر أنضموا إلي عدد يتجاوز 1000 طفل وطفلة تخرجوا من مراكز الجمعية المختلفة وتمكنوا من الاندماج في التعليم بفضل الله سبحانة وتعالى ، وتخرج بعضهم من الجامعات ولازال البعض منهم الى الآن في مقاعد الدراسة.
وكما هو معلوم بأن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال المعوقين بجدة الذي تم إفتتاحة عام 1420هـ برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمة الله والذي يشغل مساحة 90.000 تسعون ألف متر مربع على طريق الملك عبد العزيز بجدة مقابل لسوق الردسي مول.
وأشار الدكتور/زهير
عبدالرحيم ميمني مدير مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال المعوقين بجدة أن هؤلاء الأطفال مميزين جدا في تغلبهم على إعاقتهم وكيف واجهوا العديد من الصعوبات سابقاً للإندماج في الحياة والآن و بحمد الله وفضلة يستعدون لمواجهة تحديات أخرى، ولكنهم تعلموا ان الإعاقة ليست نهاية فالإعاقة قدر وبداية لمستقبل أجمل بمشيئة الله ، وتقدم بالشكر الجزيل لفريق العمل الطبي و أخصائيات العلاج الطبيعي بالمركز لمجهوداتهم الكبير لإخراج هؤلاء المميزين للإندماج في الحياة مع باقي أقرانهم في المجتمع .
وأشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الأمانة العامة في الجمعية وعلى رأسها الأمين العام الأستاذ/ عوض بن
عبدالله الغامدي ومجلس إدارة الجمعية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين وباقي أعضاء المجلس الموقرين والمئات من أعضاء الجمعية العمومية ورجال الأعمال وأفراد المجتمع الذين قدموا وساهموا في دعم قضية الإعاقة بشكل عام ومركز الملك عبد الله بن عبد العزيز بجدة بشكل خاص.
بدأ الحفل بالقرآن الكريم -بعدها قدمت مسيرة لإبناء المركز وعرض بعض أنشطة العلاج الطبيعي التي يشارك فيها أبناء المركز بشكل يومي وتلا ذلك بدء الجلسات الإستشارية من قبل أخصائيات العلاج الطبيعي الذين قدموا إستشارات للإسر والحضور تناولت جوانب الحياة المختلفة ومنها الكيفية الصحيحة لحمل الحقائب المدرسية أو الأحمال التي يطلب منهم حملها اثناء الحياة اليومية ، ثم قام بعض الأطفال بإستعراض مهاراتهم بإستخدام الكراسي المتحركة وكذلك نفذ عدد كبير من الحضور تجربة الكرسي وهي أحد البرامج المميزة لجمعية الأطفال المعوقين لتوعية الأصحاء بالإعاقة وطرق تجنبها والوقاية منها وفي نهاية الحفل تم تقديم هدايا للأطفال المشاركين وتكريم المشاركين في هذه الإحتفالية المميزة ،
وأكد الدكتور / زهير بن عبدالرحيم ميمني - مدير المركز : بأن معظم هؤلاء الأطفال يعانون من الشلل الدماغي والإضطرابات الحركية والعضلية وبنسب ذكاء تتراوح من 50 الى 98 على مقياس بينية وبالرغم من ذلك ولله الحمد والشكر أنضموا إلي عدد يتجاوز 1000 طفل وطفلة تخرجوا من مراكز الجمعية المختلفة وتمكنوا من الاندماج في التعليم بفضل الله سبحانة وتعالى ، وتخرج بعضهم من الجامعات ولازال البعض منهم الى الآن في مقاعد الدراسة.
وكما هو معلوم بأن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال المعوقين بجدة الذي تم إفتتاحة عام 1420هـ برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمة الله والذي يشغل مساحة 90.000 تسعون ألف متر مربع على طريق الملك عبد العزيز بجدة مقابل لسوق الردسي مول.
وأشار الدكتور/زهير
عبدالرحيم ميمني مدير مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال المعوقين بجدة أن هؤلاء الأطفال مميزين جدا في تغلبهم على إعاقتهم وكيف واجهوا العديد من الصعوبات سابقاً للإندماج في الحياة والآن و بحمد الله وفضلة يستعدون لمواجهة تحديات أخرى، ولكنهم تعلموا ان الإعاقة ليست نهاية فالإعاقة قدر وبداية لمستقبل أجمل بمشيئة الله ، وتقدم بالشكر الجزيل لفريق العمل الطبي و أخصائيات العلاج الطبيعي بالمركز لمجهوداتهم الكبير لإخراج هؤلاء المميزين للإندماج في الحياة مع باقي أقرانهم في المجتمع .
وأشاد بالجهود الحثيثة التي تبذلها الأمانة العامة في الجمعية وعلى رأسها الأمين العام الأستاذ/ عوض بن
عبدالله الغامدي ومجلس إدارة الجمعية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين وباقي أعضاء المجلس الموقرين والمئات من أعضاء الجمعية العمومية ورجال الأعمال وأفراد المجتمع الذين قدموا وساهموا في دعم قضية الإعاقة بشكل عام ومركز الملك عبد الله بن عبد العزيز بجدة بشكل خاص.