المصدر - عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اللقاء التعريفي لمدارس الطفولة المبكرة اليوم الخميس 13 / 1 / 1440 هـ لعدد من الأمهات وسيدات وتربويات مجتمع مكة المكرمة وذلك بحضور مساعدة الشؤون التعليمية آمنة محمد الغامدي ومديرة الإشراف التربوي لمياء عبدالعزيز بشاوري ومديرة إدارة الطفولة المبكرة زكية الصبحي وعدد من قيادات وتربويات تعليم مكة بنات.
وأكدت المساعدة للشؤون التعليمية على ضرورة الاستمرار في بذل الجهود نحو مدارس الطفولة المبكرة والتي جاءت انطلاقًا من رؤية المملكة بالاهتمام بالتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وضرورة السير نحو الأمام في تحقيق ماتصبو إليه وزارة التعليم بتجهيز أكبر عدد ممكن من المدارس والفصول والقاعات الدراسية في مدارس الطفولة المبكرة تستهدف تحسين جودة التعليم وتطوير المواهب وبناء الشخصية مع تعزيز دور المعلمة وتأهليها بالبرامج التنموية المناسبة بما يسهم في تجويد تدريس الصفوف الأولية.
كما أبانت دور المعلمة " الأم" المحوري في زرع القيم التربوية لدى طلاب الصفوف الأولية، مشيدة بجهود المعلمات وجديتهن بتعليم مكة، مشيرة إلى ضرورة الاستمرار في الاطلاع والتدريب المهني التطويري للأداء التعليمي بما يضمن الخروج بنواتج للتعلم، شاكرة جهود إدارة الطفولة المبكرة وإدارة الإشراف التربوي بالمكاتب وشؤون المعلمات والإعلام وقائدات مدارس الطفولة المبكرة على التكاملية في الأدوار لتحقيق الهدف المنشود من مدارس الطفولة المبكرة، مقدمة شكرها الخاص لقائدة مدرسة جويرية بنت الحارث الأستاذة كاملة الصاعدي وفريق العمل على حسن الاستضافة والإعداد المهني.
وبدورها أوضحت مديرة الإشراف التربوي بأن دولتنا الحكيمة أولت اهتمامها بمدارس الطفولة المبكرة التي أعتبرتها من أسس البناء النهضوي الوطني وقد عملت وزارة التعليم على تأكيد ذلك وكثفت الجهود وسخرت السبل لتحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال التأكيد على أن يحصل كل طفل سعودي على فرص التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة، كما أكدت على ضرورة نشر ثقافة إسناد تدريس الصفوف الأولية بنين للمعلمات وزيادة الوعي المجتمعي نحو ذلك، مشيرة إلى الضرورة المهنية في إدارة الفصول بمهارة إشرافية تحقق الأهداف المنشودة، مقدمة شكرها وتقديرها لكل من ساهم في مدارس الطفولة المبكرة من المكاتب والمدارس وكافة الإدارات المساهمة.
وقدمت مديرة الطفولة المبكرة شرحًا تثقيفيا مفصلا للحاضرات عن الطفولة المبكرة شملت أهدافها و الخطط التنفيذية والتنظيمية للمدارس ومميزان فصولها و كيف انطلقت مدارس الطفولة المبكرة منذ البداية ومرحلة التأسيس مع تحديد الفئات العمرية، كما استجابت للتساؤلات المطروحة خلال فتح باب الحوار وكشفت عن المبهم منها.
وتنوعت فقرات برنامج اللقاء الذي بدأتها المساعدة للشؤون التعليمية والفريق المصاحب لها بجولة تفقدية لفصول الطفولة المبكرة والمرافق الخاصة، متحاورات مع الطلاب الذين عبروا بدورهم عن سعادتهم واستقرارهم وحبهم لمعلماتهم تلا ذلك انطلق البرنامج بآيات من الذكر الحكيم بصوت طالبة من الصف الأول ثم السلام الملكي قدمه طلاب الصف الأول من الطفولة المبكرة عقبه لوحة ترحبية من طالبات الابتدائي ثم أوبريت وطني قدمته طالبات خولة بنت الأزور المتوسطة من باب الشراكة المجتمعية مع المدرسة تلا ذلك فيديوهات تعريفية عن الطفولة المبكرة بمدارس تعليم مكة.
وأكدت المساعدة للشؤون التعليمية على ضرورة الاستمرار في بذل الجهود نحو مدارس الطفولة المبكرة والتي جاءت انطلاقًا من رؤية المملكة بالاهتمام بالتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وضرورة السير نحو الأمام في تحقيق ماتصبو إليه وزارة التعليم بتجهيز أكبر عدد ممكن من المدارس والفصول والقاعات الدراسية في مدارس الطفولة المبكرة تستهدف تحسين جودة التعليم وتطوير المواهب وبناء الشخصية مع تعزيز دور المعلمة وتأهليها بالبرامج التنموية المناسبة بما يسهم في تجويد تدريس الصفوف الأولية.
كما أبانت دور المعلمة " الأم" المحوري في زرع القيم التربوية لدى طلاب الصفوف الأولية، مشيدة بجهود المعلمات وجديتهن بتعليم مكة، مشيرة إلى ضرورة الاستمرار في الاطلاع والتدريب المهني التطويري للأداء التعليمي بما يضمن الخروج بنواتج للتعلم، شاكرة جهود إدارة الطفولة المبكرة وإدارة الإشراف التربوي بالمكاتب وشؤون المعلمات والإعلام وقائدات مدارس الطفولة المبكرة على التكاملية في الأدوار لتحقيق الهدف المنشود من مدارس الطفولة المبكرة، مقدمة شكرها الخاص لقائدة مدرسة جويرية بنت الحارث الأستاذة كاملة الصاعدي وفريق العمل على حسن الاستضافة والإعداد المهني.
وبدورها أوضحت مديرة الإشراف التربوي بأن دولتنا الحكيمة أولت اهتمامها بمدارس الطفولة المبكرة التي أعتبرتها من أسس البناء النهضوي الوطني وقد عملت وزارة التعليم على تأكيد ذلك وكثفت الجهود وسخرت السبل لتحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال التأكيد على أن يحصل كل طفل سعودي على فرص التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة، كما أكدت على ضرورة نشر ثقافة إسناد تدريس الصفوف الأولية بنين للمعلمات وزيادة الوعي المجتمعي نحو ذلك، مشيرة إلى الضرورة المهنية في إدارة الفصول بمهارة إشرافية تحقق الأهداف المنشودة، مقدمة شكرها وتقديرها لكل من ساهم في مدارس الطفولة المبكرة من المكاتب والمدارس وكافة الإدارات المساهمة.
وقدمت مديرة الطفولة المبكرة شرحًا تثقيفيا مفصلا للحاضرات عن الطفولة المبكرة شملت أهدافها و الخطط التنفيذية والتنظيمية للمدارس ومميزان فصولها و كيف انطلقت مدارس الطفولة المبكرة منذ البداية ومرحلة التأسيس مع تحديد الفئات العمرية، كما استجابت للتساؤلات المطروحة خلال فتح باب الحوار وكشفت عن المبهم منها.
وتنوعت فقرات برنامج اللقاء الذي بدأتها المساعدة للشؤون التعليمية والفريق المصاحب لها بجولة تفقدية لفصول الطفولة المبكرة والمرافق الخاصة، متحاورات مع الطلاب الذين عبروا بدورهم عن سعادتهم واستقرارهم وحبهم لمعلماتهم تلا ذلك انطلق البرنامج بآيات من الذكر الحكيم بصوت طالبة من الصف الأول ثم السلام الملكي قدمه طلاب الصف الأول من الطفولة المبكرة عقبه لوحة ترحبية من طالبات الابتدائي ثم أوبريت وطني قدمته طالبات خولة بنت الأزور المتوسطة من باب الشراكة المجتمعية مع المدرسة تلا ذلك فيديوهات تعريفية عن الطفولة المبكرة بمدارس تعليم مكة.
