المصدر - دشن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم في مقر الإدارة انطلاقة الاحتفال باليوم الدولي لمحو الأمية ، وذلك بمدارس ومراكز تعليم الكبار تحت شعار " محو الأمية .. وتعدد اللغات " ، وذلك بحضور المساعدين للشؤون التعليمية والمدرسية سليم العطوي وعبدالعزيز القرافي و رئيس قسم التعليم المستمر غازي الرفاعي ، وعدد من القيادات التربوية .
واطلع مدير التعليم من خلال عرض قدمه رئيس التعليم المستمرعلى الفعاليات والمناشط المصاحبة، مشيدًا بالجهود المبذولة، والخدمات المتميزة التي يقدمها القسم للمستفيدين ، مؤكدًا أن وزارة التعليم تحولت إلى الابداع في خدمة قليلي التعليم في مراكز الحي التي استهدفت تقديم كافة أنواع التخصصات لهذه الفئة سواء العلمية ، الدينية، التقنية و الحاسوبية و اللغات .
مشيرًا إلى أن الوزارة تعنى بأخذ الاحتياج سنوياً لفئة كبار السن، حيث توجد الآن مراكز تسمى بمراكز التعليم المستمر تستهدف كبار السن في جميع المراحل الابتدائية و المتوسطة والثانوية في البوادي والقرى، كما توجد هناك حملات تشارك بها إدارة التعليم بالمحافظة لخدمة هذة الفئة ، وعدد من المراكز للبنين و البنات تقدم خدمات التعليم المستمر في جميع المجالات و الإقبال عليها كبير خلال الفترة المسائية .
وأوضح الرفاعي أن المملكة العربية السعودية دأبت على مشاركة المجتمع العالمي بهذه المناسبة من أجل نشر الوعي بين المواطنين والقضاء على الأمية ليصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع، مبينًا أن الدولة حققت أرقامًا يشار إليها بالبنان في القضاء على الأمية، واستمرارًا لهذه الجهود والتأكيد عليها، نحرص على إبراز هذه المناسبة من خلال إعداد اللوحات والمنشورات الإعلامية والمطويات بكافة أشكالها لإبراز المناسبة في الأماكن العامة ، و توظيف برامج الإذاعة المدرسية وحصص النشاط وبدايات الحصص الدراسية الأولى لتسليط الضوء على جهود دولتنا رعاها الله في مجال محو الأمية ، وعقد محاضرات وندوات بمدارس تعليم الكبار والكبيرات وأندية ومراكز الأحياء خلال فترة المناسبة.
يدكر أن الاحتفال باليوم العالمي يتم من خلاله تنظيم عدد من الفعاليات والبرامج المتنوعة ينفذها قسم تعليم الكبار والكبيرات، وتشمل مسابقات ثقافية ومعارض فنية في عدد من مراكز محو الأمية، ومبنى الشؤون التعليمية بالمحافظة .
واطلع مدير التعليم من خلال عرض قدمه رئيس التعليم المستمرعلى الفعاليات والمناشط المصاحبة، مشيدًا بالجهود المبذولة، والخدمات المتميزة التي يقدمها القسم للمستفيدين ، مؤكدًا أن وزارة التعليم تحولت إلى الابداع في خدمة قليلي التعليم في مراكز الحي التي استهدفت تقديم كافة أنواع التخصصات لهذه الفئة سواء العلمية ، الدينية، التقنية و الحاسوبية و اللغات .
مشيرًا إلى أن الوزارة تعنى بأخذ الاحتياج سنوياً لفئة كبار السن، حيث توجد الآن مراكز تسمى بمراكز التعليم المستمر تستهدف كبار السن في جميع المراحل الابتدائية و المتوسطة والثانوية في البوادي والقرى، كما توجد هناك حملات تشارك بها إدارة التعليم بالمحافظة لخدمة هذة الفئة ، وعدد من المراكز للبنين و البنات تقدم خدمات التعليم المستمر في جميع المجالات و الإقبال عليها كبير خلال الفترة المسائية .
وأوضح الرفاعي أن المملكة العربية السعودية دأبت على مشاركة المجتمع العالمي بهذه المناسبة من أجل نشر الوعي بين المواطنين والقضاء على الأمية ليصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع، مبينًا أن الدولة حققت أرقامًا يشار إليها بالبنان في القضاء على الأمية، واستمرارًا لهذه الجهود والتأكيد عليها، نحرص على إبراز هذه المناسبة من خلال إعداد اللوحات والمنشورات الإعلامية والمطويات بكافة أشكالها لإبراز المناسبة في الأماكن العامة ، و توظيف برامج الإذاعة المدرسية وحصص النشاط وبدايات الحصص الدراسية الأولى لتسليط الضوء على جهود دولتنا رعاها الله في مجال محو الأمية ، وعقد محاضرات وندوات بمدارس تعليم الكبار والكبيرات وأندية ومراكز الأحياء خلال فترة المناسبة.
يدكر أن الاحتفال باليوم العالمي يتم من خلاله تنظيم عدد من الفعاليات والبرامج المتنوعة ينفذها قسم تعليم الكبار والكبيرات، وتشمل مسابقات ثقافية ومعارض فنية في عدد من مراكز محو الأمية، ومبنى الشؤون التعليمية بالمحافظة .