والده قابل "أمير الشرقية" وسلمه ملفًا كاملاً عن القضية
المصدر - متابعات
130يوماًمضت على اختفاء "شاب الأحساء" تيسير أحمد محمد القويضي، من منزل أسرته في بلدة المنصورة بشرق الأحساء من يوم الاثنين 17 شعبان الماضي، دون العثور عليه، على الرغم من الجهود المبذولة من قِبل رجال الأمن والمشاركين في عمليات البحث من جهات وفرق تطوعية.واستدعت الجهات الأمنية أخيرًا أصدقاء الشاب لسؤالهم عنه، إلا أنهم أنكروا تواصلهم معه جميعًا منذ يوم اختفائه، مؤكدين أنهم لا يعرفون أي شيء عنه.
وفي تصريح " القويضي " والد الشاب قابلت سمو أمير المنطقة الشرقية، وسلمته ملفًا كاملاً عن القضية، إضافة إلى أن الجهات الأمنية ما زالت تعمل عليها".
وأضاف: "لم يعد لدي أي حل في قضية ابني، وفوضت أمري لله، وأملي به كبير وعظيم"، وعن حالة الأسرة بعد فقدان ابنها قال: "محتسبة وصابرة ومتفائلة".
وتعود قضية اختفاء الشاب تيسير منذ خروجه من المنزل يوم الاثنين 17 شعبان 1440 الساعة 6:55، وقد قامت الجهات الأمنية في المحافظة بواجبها مشكورة، ولم تدخر جهدًا في محاولة الكشف عن مصيره، لكن ما زال مصيره مجهولاً.
واستدعت الجهات الأمنية جميع من له علاقة بـ"تيسير"، وراجعت سجلات المكالمات الخاصة به للتوصل إلى أي معلومة دون فائدة، وتعيش الأسرة كاملة في حالة مأساوية نتيجة فقدان ابنها "تيسير".
هذا وذكر والد "تيسير"، أن ابنه سليم ولا يعاني أي مرض عضوي ولا نفسي، فيما تناشد أسرته كل من يعرف عنه شيئًا إبلاغ والده "أحمد" على جوال رقم 0562271700، أو الاتصال بأي مركز شرطة.: وقال والد تيسير لغرب
130يوماً مضت بالحسرة والألم منذ إختفاء ابننا تيسير في يوم الأثنين 17 شعبان الماضي، لكن لازال الأمل بالله باقٍ ، وبجهود رجال أمننا البواسل، هذا مابدأ به الأستاذ أحمد القويضي والد الشاب تيسير حديثه لِـ"غرب الإخبارية " حينما طالب أن يناشد عبرها صاحب السمو الملكي وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف تجاه مصير ابنه الذي غاب عن الأنظار بتاريخ 1440/8/17 هـ ، بعد أن أثنى على جهود السلطات الأمنية في المحافظة واهتمامهم بموضوع تغيب ابنه، إلا أن مصير ابنه الحدث تيسير صاحب 16 ربيعًا حتى كتابة هذا التقرير لازال مجهولًا، وهو هنا يناشد سموه بالتدخل شخصيًا بتكليف فرق أكثر تخصصية على حد وصفه للكشف ومضاعفة الجهود للكشف عن مصير "تيسير" ، جاء فيها :
سمو وزير الداخلية حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله
*أحيطكم علما أن ابني الحدث تيسير قد أختفى وانقطعت أخباره منذ خروجه من البيت ليل يوم الأثنين 17 شعبان 1440 الساعة 6:55 وقد قامت الجهات الأمنية في المحافطة بواجبها مشكورة ولم تدخر جهدًا في محاولة الكشف عن مصيره وإلى هذا اليوم لم يتم التوصل إليه ولازال مصيره مجهولا وأنا إذ أرفع لسموكم الكريم وكلي يقين بأن حكومتنا الرشيدة ونحن تحت مظلتها الوارفة هي ملاذنا بعد الله، فأنا وأمه والعائلة نعيش في حالة من عدم الاستقرار وخصوصًا قد مضى على تغيبه قرابة 80 يومًا من دون أي معلومة أو خيط يرشدنا إلي مصيره، موضوع الإختفاء هذا أضعه بين أياديكم الكريمة وأنتم بلا شك أرأف وأعطف بنا نحن أبناء هذا الوطن الكريم والله يحفظكم ويرعاكم.*
وفي تصريح " القويضي " والد الشاب قابلت سمو أمير المنطقة الشرقية، وسلمته ملفًا كاملاً عن القضية، إضافة إلى أن الجهات الأمنية ما زالت تعمل عليها".
وأضاف: "لم يعد لدي أي حل في قضية ابني، وفوضت أمري لله، وأملي به كبير وعظيم"، وعن حالة الأسرة بعد فقدان ابنها قال: "محتسبة وصابرة ومتفائلة".
وتعود قضية اختفاء الشاب تيسير منذ خروجه من المنزل يوم الاثنين 17 شعبان 1440 الساعة 6:55، وقد قامت الجهات الأمنية في المحافظة بواجبها مشكورة، ولم تدخر جهدًا في محاولة الكشف عن مصيره، لكن ما زال مصيره مجهولاً.
واستدعت الجهات الأمنية جميع من له علاقة بـ"تيسير"، وراجعت سجلات المكالمات الخاصة به للتوصل إلى أي معلومة دون فائدة، وتعيش الأسرة كاملة في حالة مأساوية نتيجة فقدان ابنها "تيسير".
هذا وذكر والد "تيسير"، أن ابنه سليم ولا يعاني أي مرض عضوي ولا نفسي، فيما تناشد أسرته كل من يعرف عنه شيئًا إبلاغ والده "أحمد" على جوال رقم 0562271700، أو الاتصال بأي مركز شرطة.: وقال والد تيسير لغرب
130يوماً مضت بالحسرة والألم منذ إختفاء ابننا تيسير في يوم الأثنين 17 شعبان الماضي، لكن لازال الأمل بالله باقٍ ، وبجهود رجال أمننا البواسل، هذا مابدأ به الأستاذ أحمد القويضي والد الشاب تيسير حديثه لِـ"غرب الإخبارية " حينما طالب أن يناشد عبرها صاحب السمو الملكي وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف تجاه مصير ابنه الذي غاب عن الأنظار بتاريخ 1440/8/17 هـ ، بعد أن أثنى على جهود السلطات الأمنية في المحافظة واهتمامهم بموضوع تغيب ابنه، إلا أن مصير ابنه الحدث تيسير صاحب 16 ربيعًا حتى كتابة هذا التقرير لازال مجهولًا، وهو هنا يناشد سموه بالتدخل شخصيًا بتكليف فرق أكثر تخصصية على حد وصفه للكشف ومضاعفة الجهود للكشف عن مصير "تيسير" ، جاء فيها :
سمو وزير الداخلية حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله
*أحيطكم علما أن ابني الحدث تيسير قد أختفى وانقطعت أخباره منذ خروجه من البيت ليل يوم الأثنين 17 شعبان 1440 الساعة 6:55 وقد قامت الجهات الأمنية في المحافطة بواجبها مشكورة ولم تدخر جهدًا في محاولة الكشف عن مصيره وإلى هذا اليوم لم يتم التوصل إليه ولازال مصيره مجهولا وأنا إذ أرفع لسموكم الكريم وكلي يقين بأن حكومتنا الرشيدة ونحن تحت مظلتها الوارفة هي ملاذنا بعد الله، فأنا وأمه والعائلة نعيش في حالة من عدم الاستقرار وخصوصًا قد مضى على تغيبه قرابة 80 يومًا من دون أي معلومة أو خيط يرشدنا إلي مصيره، موضوع الإختفاء هذا أضعه بين أياديكم الكريمة وأنتم بلا شك أرأف وأعطف بنا نحن أبناء هذا الوطن الكريم والله يحفظكم ويرعاكم.*
