المصدر -
ترأست مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية أ/نوره بنت عبدالعزيز الفايز يوم الخميس١٤٤١/١/٦هـ اجتماع قائدات مدارس مرحلة الصفوف المبكرة والذي عقدته إدارة رياض الأطفال في مبنى الادارت النسائيةوحضور مشرفات القيادة المدرسية ومشرفات رياض الأطفال .
من اجل مناقشة مبادرة الطفولة المبكرة وآلية العمل بمرحلة رياض الإطفال
وأكدت مساعدة مدير التعليم أهمية العمل لمواكبة الرؤى المستقبلية والتطلعات الكبيرة التي تسعى وزارة التعليم لتحقيقها ودعم برامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030.
والحرص للأهتمام بهذه الفئة العمرية وان جميع الادارات والاقسام تعمل جاهدة على تسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها وتذليل كافة الصعوبات لتحقيق الأهداف المرجوة لمدارس الطفولة المبكرة ،
وتحدثت مديرة إدارة رياض الإطفال أ/فهيدة الدغمي عن عدة محاور منها
مفهوم مدارس الاسناد وبإنها إحدى المبادرات الرائدة في وزارة التعليم وتهدف بشكل أساسي إلى رفع نسبة الالتحاق برياض الأطفال، وردم الفجوة بين رياض الأطفال والصفوف الأولية، ورفع كفاءة استخدام المباني المدرسية، وزيادة تأنيث تدريس الصفوف الأولية، وتجويد عمليات التعليم, وأشارت الدغمي إلى أن المبادرة دُعمت بجميع الإمكانيات المادية والبشرية لتنطلق المرحلة الأولى مع بداية العام الدراسي *وفق معايير ونماذج محدده.
فيما طرحت عدة محاور من مشرفات رياض الاطفال وتمت مناقشتها مع قائدات المدارس
منها : آلية القبول والتسجيل بمرحلة رياض الاطفال والخطة الزمنية للوحدات والدليل التنظيمي والإجرائي وتفيد نهاية الأجتماع أنها أدرجت عدد من التوصيات والمرئيات التي تساهم بتهيئة البيئة المناسبة لمرحلة الطفولة المبكرة .
من اجل مناقشة مبادرة الطفولة المبكرة وآلية العمل بمرحلة رياض الإطفال
وأكدت مساعدة مدير التعليم أهمية العمل لمواكبة الرؤى المستقبلية والتطلعات الكبيرة التي تسعى وزارة التعليم لتحقيقها ودعم برامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030.
والحرص للأهتمام بهذه الفئة العمرية وان جميع الادارات والاقسام تعمل جاهدة على تسخير كافة إمكاناتها وطاقاتها وتذليل كافة الصعوبات لتحقيق الأهداف المرجوة لمدارس الطفولة المبكرة ،
وتحدثت مديرة إدارة رياض الإطفال أ/فهيدة الدغمي عن عدة محاور منها
مفهوم مدارس الاسناد وبإنها إحدى المبادرات الرائدة في وزارة التعليم وتهدف بشكل أساسي إلى رفع نسبة الالتحاق برياض الأطفال، وردم الفجوة بين رياض الأطفال والصفوف الأولية، ورفع كفاءة استخدام المباني المدرسية، وزيادة تأنيث تدريس الصفوف الأولية، وتجويد عمليات التعليم, وأشارت الدغمي إلى أن المبادرة دُعمت بجميع الإمكانيات المادية والبشرية لتنطلق المرحلة الأولى مع بداية العام الدراسي *وفق معايير ونماذج محدده.
فيما طرحت عدة محاور من مشرفات رياض الاطفال وتمت مناقشتها مع قائدات المدارس
منها : آلية القبول والتسجيل بمرحلة رياض الاطفال والخطة الزمنية للوحدات والدليل التنظيمي والإجرائي وتفيد نهاية الأجتماع أنها أدرجت عدد من التوصيات والمرئيات التي تساهم بتهيئة البيئة المناسبة لمرحلة الطفولة المبكرة .
